من يختبر الرب ليس كمن يسمع عنه ,,يوجد كثيرون يسمعون ولكن لا يختبرون ,, نريد ان نختبره كثيرًا ونسمع عنه قليلًا,,ولكن قد لانختبره إالا بعد ان نسمع عنه ,,بل الافضل ان نسمع منه وليس عنه وحقًا كان ايوب البار كان سامعًا فمختبرًا