نعيش عمرنا كله ف مدرسة الحياه نتعلم ولا تنتهى الدروس الا بنهاية العمر
ولا يقاس هذا العمر بالايام والسنين ولكن بخبراتنا التى نستقيها من هذه الدروس
ما كان يقين بالامس هو مجال تشكيك اليوم وقد يكون ف الغد هو فكر مرفوض
ومن كان عدونا ف الماضى قد يكون اقرب اصدقائنا اليوم والعكس صحيح
وع هكذا يسير بنا الحال ..
نمر بتجارب قد تهزمنا ولكنها ابداً لا تهدمنا ..فخسارة معركة ليست بالضروره هى خسارة الحرب كلها
العلاقات الانسانيه المختلفه التى تمر ع ساحتنا هى مجال خصب لنتعلم كيف نكون مستحقين لانسانيتنا..فنتعلم كيف يكون الحب الحقيقى ولمن يكون ومتى يكون..
متى نغفر ونسامح ومتى يحق لنا أن نأخذ موقف أو نسعى لرد اعتبار
أحياناً تمر علينا لحظات ضعف يجب ان نحاربها بعدم الاستسلام
حتى وأن بكينا ورجت صرخاتنا ارجاء المكان فليكن مجرد وقت وبعده نعود للطريق ونستكمل الرحله فالحياه ابدااا لا تقف وتنتهى أمام تجربه مهما كانت صعبه ومهما كانت خسارتنا فيها
ع الانسان أن يتعلم من اخطاءه وهفواته ونزواته بان لا ينكرها ويتهرب منها بالعكس عليه أن يستفيد منهم فلا يكرر خطأه من جديد ولا يقع ف هفوه جديده ولا تصيده نزوه أخرى
لا يبنى الانسان تعليم أو تثقيف بقدر ما تبنيه تجاربه
تجربة حب فاشله تنجح ف بناء عاطفته من جديد ..جرح يجعل مناعته اقوى ..صدمه تجعله اكثر استعداداً لمفاجأت المستقبل وهكذااا
و نعتبر ايضاً ان اساس بناء شخصية الانسان بطريقه صحيحه نابعه من تربيه صحيحه
تزرع ف الطفل تعاريف صحيحه غير مشوهه لكل شىء
فيتعلم أن الحب لا يقابله سوى الحب وأن التسامح ليس بالضروره هو حط من الكرامه
وأن العلاقات الانسانيه احيانا تشوهها المصلحه وتبادل المنفعه وان القسوه ليست هى الواقعيه وان التسرع هو أسرع الطرق للفشل وان التفكير بعمق هو دليل النجاح
يكبر الطفل ليطبق ما تربى عليه بطريقه عمليه ويغلب الطبع ع التطبع مهما كانت قوته
فلنتعلم أن نهتم بأنفسنا من الداخل كما نعتنى بها من الخارج
فالداخل اهم واعمق فالروح لن تسمو بجمال المظهر الخارجى والقلب لن يسعد بتجميل الوجه
ف أمور كثيره لن يساعدنا الاخرين لنكون كما يجب أن نكون
فأن لم تقتنع بنفسك فلن يساعدك احد مهما كانت درجة قربه منك وان لم تستدل ع قدراتك لن يدلك عليها أحد
كن انت كما تحب أن تكون ولا تكتفى بأن تكون تابع يحلم حلم غيره ويسير ع خطوات من سبقوه
ابدع ولا تقلد جرب ولا تخاف أمن بنفسك ولا تبخسها حقها..
هذه هى مدرسة الحيااااه كما اراها أنا ...!!!!تحياااتى
ولا يقاس هذا العمر بالايام والسنين ولكن بخبراتنا التى نستقيها من هذه الدروس
ما كان يقين بالامس هو مجال تشكيك اليوم وقد يكون ف الغد هو فكر مرفوض
ومن كان عدونا ف الماضى قد يكون اقرب اصدقائنا اليوم والعكس صحيح
وع هكذا يسير بنا الحال ..
نمر بتجارب قد تهزمنا ولكنها ابداً لا تهدمنا ..فخسارة معركة ليست بالضروره هى خسارة الحرب كلها
العلاقات الانسانيه المختلفه التى تمر ع ساحتنا هى مجال خصب لنتعلم كيف نكون مستحقين لانسانيتنا..فنتعلم كيف يكون الحب الحقيقى ولمن يكون ومتى يكون..
متى نغفر ونسامح ومتى يحق لنا أن نأخذ موقف أو نسعى لرد اعتبار
أحياناً تمر علينا لحظات ضعف يجب ان نحاربها بعدم الاستسلام
حتى وأن بكينا ورجت صرخاتنا ارجاء المكان فليكن مجرد وقت وبعده نعود للطريق ونستكمل الرحله فالحياه ابدااا لا تقف وتنتهى أمام تجربه مهما كانت صعبه ومهما كانت خسارتنا فيها
ع الانسان أن يتعلم من اخطاءه وهفواته ونزواته بان لا ينكرها ويتهرب منها بالعكس عليه أن يستفيد منهم فلا يكرر خطأه من جديد ولا يقع ف هفوه جديده ولا تصيده نزوه أخرى
لا يبنى الانسان تعليم أو تثقيف بقدر ما تبنيه تجاربه
تجربة حب فاشله تنجح ف بناء عاطفته من جديد ..جرح يجعل مناعته اقوى ..صدمه تجعله اكثر استعداداً لمفاجأت المستقبل وهكذااا
و نعتبر ايضاً ان اساس بناء شخصية الانسان بطريقه صحيحه نابعه من تربيه صحيحه
تزرع ف الطفل تعاريف صحيحه غير مشوهه لكل شىء
فيتعلم أن الحب لا يقابله سوى الحب وأن التسامح ليس بالضروره هو حط من الكرامه
وأن العلاقات الانسانيه احيانا تشوهها المصلحه وتبادل المنفعه وان القسوه ليست هى الواقعيه وان التسرع هو أسرع الطرق للفشل وان التفكير بعمق هو دليل النجاح
يكبر الطفل ليطبق ما تربى عليه بطريقه عمليه ويغلب الطبع ع التطبع مهما كانت قوته
فلنتعلم أن نهتم بأنفسنا من الداخل كما نعتنى بها من الخارج
فالداخل اهم واعمق فالروح لن تسمو بجمال المظهر الخارجى والقلب لن يسعد بتجميل الوجه
ف أمور كثيره لن يساعدنا الاخرين لنكون كما يجب أن نكون
فأن لم تقتنع بنفسك فلن يساعدك احد مهما كانت درجة قربه منك وان لم تستدل ع قدراتك لن يدلك عليها أحد
كن انت كما تحب أن تكون ولا تكتفى بأن تكون تابع يحلم حلم غيره ويسير ع خطوات من سبقوه
ابدع ولا تقلد جرب ولا تخاف أمن بنفسك ولا تبخسها حقها..
هذه هى مدرسة الحيااااه كما اراها أنا ...!!!!تحياااتى