قصة ربيع




يحكى ان كان شخص اسمه ربيع كان غير مؤمن في الله



في يوم فاتحه ربيع تلفزيون كان هنالك برنامج


رائع بحكي عن محبة يسوع وغفران لخطايانا




رن تلفون من صديقه قال له : تعال ربيع اشرب قهوة


معي قال ربيع عم بشاهد تلفزيون قال له صديقه


تعال اشرب قهوة وقت تانى تشاهد برنامج يسوع




ترك ربيع التلفويون وذهب عند صديقة


تاني يوم كان عند صديقه مؤمن




قال له : تعال معى الى الكنيسة




قال انا مشغول عندى مباراه




مهمة صعبة لا وقت عندى




صرخ ربيع : قال صديقه خلص




عندى مباراه يوم تانى بكون معك الى الكنيسة




في يوم كان ربيع في شغله خلص شغل ربيع




ورجع الى بيته




في طريقه رأى دعوة الى حضور


اجتماع







ربيع قال راح اذهب ولكى الجو برد ومطر


هيك رجع ربيع




الى بيته




قد تعب ربيع بعدها سافر الى مصر


مصر ام دنيا






هنالك ربيع تعرفها على فتاة تزوجها




بعدين صار عندهم طفل جميل




امراته كانت مؤمنه كانت حزينة على ربيع لعدم ايمانه


ولكنها كانت تحب زوجها




كانت تحكي لزوجها عن محبة يسوع كانت تصلى له دايما


قد قضى ربيع كل ايام حياته بعيدا عن الله




لم يفكر في لله ابدا




في يوم كان ربيع رجع الى بيته




في طريقة في سيارتها فد فعل حادث قد مات ربيع




كان ربيع كل وقت يقول انا مشغول




لم ياتى ليسوع




يسوع يحب جميع ناس


قد مات على الصليب وسفك دمه الغالى والثمين




لماذا فعلت من اجل يسوع ؟




يسوع يقول ها أنا واقفٌ على الباب أقرع



ان سمع احد صوتى افتح الباب وادخل اليه واتعش



معه هو معى




يا يسوع ساعدنا ان نعيش لك دايما
لمجد اسمك قدوس