اجمل حكمة كل يوم

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

سألني احدهم : ما التضحية في الحب ؟! فقلت له: هي أن تفعل كل شئ لمنفعة من تحب حتى لو اضطررت أن تخسرها من أجل أن تضمن لها السعادة .

ثمر الايمان :
لا يمكنك ان تجني ثمر الايمان في حياتك من الاعمال الصالحة قبل ان تزرع اولاً في قلبك بذرة الايمان الحي لكي تنمو ثم تثمر

"الكلام الحسن شهد عسل حلو للنفس وشفاء للعظام"
ام 16 :24

"لا تكذبوا بعضكم على بعض إذ خلعتم الإنسان العتيق مع أعماله"
كو3 :9

"لاتجازوا أحداًعن شر بشر.مٌعتنين بأمور حسنه قدام جميع الناس"
روميه12:12

"الفم العذب يُكثر الأصدقاء واللسان اللطيف يكثر الؤانسات"
سيراخ 6 :5

"القليل مع العدل خير من دخل جزيل بغير حق"
أم 16 :8

"لا يغلبنك الشر .بل إغلب الشر بالخير"
روميه 12 :21

* "الصديق الامين معقل حصين ومن وجده فقد وجد كنزاً"
سيراخ 6 :14

"كثرة الكلام لا تخلو من معصيه أما الضابط شفتيه فعاقل"
أم 10 :19

"من يتكل على غناه يسقط . اما الصديقون فيزهون كالورق "
أم 11 : 28

"بدء الحكمه مخافه الرب ومعرفه القدوس فهم "
أم 9 : 10

"لا تنتقموا لأنفسكم أيها الاحباء بل أعطوا مكاناً للغضب لانه مكتوب لى النقمه أنا اجازى يقول الرب" رو12:19

+ الصوم هو الوسيلة لضبط الأهواء والشهوات حتى تنسجم حياة المسيحى مع روح الله الذى يقوده فى طاعة وخضوع
.ابونا بيشوى كامل

الصوم هو الوسيلة لضبط الأهواء والشهوات حتى تنسجم حياة المسيحى مع روح الله الذى يقوده فى طاعة وخضوع .
"ابونا بيشوى كامل"

"الصوم يجعل الجسم يتضع"

+ قال احد الآباء:
"من غلب الحنجرة فقد غلب كل الأوجاع"

قال شيخ:
"كما أن الذئب لا يجتمع مع النعجة لإنتاج ولد كذلك شبع البطن لا يجتمع مع توجع القلب لإنتاج فضيلة"

+ الصوم ليس فرضاً أو عبئاً ولكنه احتياج يسعى إليه القلب .
ابونا بيشوى كامل

+ الصوم ليس مجرد انقطاع عن الأكل .. ولكنه صلب للذة شراهة الأكل .
ابونا بيشوى كامل

+ ليس الصوم تعذيباً للجسد بل انطلاقاً للروح للسير فى معية الرب يسوع .
"ابونا بيشوى كامل"

+ ينبغى أن تكون أصوامنا وعبادتنا داخل إطار القصد الالهى فى حياتنا .. لذلك لو لم نعطِ الفرصة أمام الله ليحقق قصده فينا نكون قد خيبنا أمـل الله فينا .. وهذا أشد ما يحزن قلب الله .
+أبونا بيشوى كامل+

+ الصوم مع الصلاة وسيلة توصلنى بالإيمان إلى إتمام قصد الله فىَّ+
ابونا بيشوى كامل

+ الصوم مع التذلل يحرر النفس من الذات ومن الرباطات المادية فتنطلق لتوها تائبة إلى حضن الآب وصارخة " يا أبانا الآب " ( رو 8 : 15 )
+ابونا بيشوى كامل+

+ الصوم يعنى صلب الذات+
ابونا بيشوى كامل

+ الصوم يبدأ بالتوبة وينتهى بالقيامة .+
ابونا بيشوى كامل

+ إذا صيرنا للجسد فرصة بإهمالنا الصوم والبذل والصلاة والسهر غابت عنا شمس الحرية وحلاوة الترنيم . وظهرت فينا الأنانية والارتباك بالمادية والشهوانية
ابونا بيشوى كامل

صوم القلب ينعكس على المظهر الخارجى . وهذا صوت موجه للشباب والشابات المشغولين بالزينة الخارجية فى الصوم .
ابونا بيشوى كامل

ان العلاقة السرية بين النفس البشرية والمسيح هى علاقة خفية تبدأ فى المخدع.
لذلك يلازم الصوم قلة الكلام .. وقلة الزيارات .. والانعكاف على القراءات
الروحية وحضور القداسات
ابونا بيشوى كامل

"ان الصدقه هى رجاء عظيم عند الله العلى لجميع صانعيها"
طو 4 :12

قال راهب لشيخ :
"لي ثلاثون سنة لم آكل فيها لحماً"
فأجابه الشيخ :"وهل لك ثلاثون سنة لم تخرج من فمك لعنة ، تلك التي نهاك الله عنها؟"
فلما سمع الآخ ذلك قال:"بالحقيقة هذه هي العبادة المرضية لله"

قيل عن أنبا قسيان:
أنه ذهب إلي شيخ له 40 سنة في البرية ، وسأله بدالة : "ماذا قومت أيها الآب في هذه الخلوة التي لا تكاد تلتقي فيها بإنسان؟"
فأجابه قائلاً: " إني منذ أن ترهبنت ، لم تبصرني الشمس آكلاً"
فقال سائله: "ولا أبصرتني الشمس غاضباً قط؟"

قال القديس باسيليوس :
"أن الصوم الحقيقي هو سجن الزذائل ، أعني ضبط اللسان ، وأمساك الغضب وقهر الشهوات الدنسة"

قال أنبا أولوجيوس لتلميذه:
"يا ابني عود نفسك أضعاف بطنك بالصوم شيئاً فشيئاً ، لأن بطن الإنسان إنما يشبه زقاً فارغاً فبقدر ما تمرنه وتملأه تزداد سعته ، كذلك الأحشاؤ التي تحشي بالأطعمة الكثيرة ، إن أنت جعلت فيها قليلاً ضاقت وصارت لا تطلب منك الإ القليل

+ قال القديس باسيليوس :
"أن الصوم الحقيقي هو سجن الزذائل ، أعني ضبط اللسان ، وأمساك الغضب وقهر الشهوات الدنسة"

+ قال راهب لشيخ :
"لي ثلاثون سنة لم آكل فيها لحماً"
فأجابه الشيخ :"وهل لك ثلاثون سنة لم تخرج من فمك لعنة ، تلك التي نهاك الله عنها؟"
فلما سمع الآخ ذلك قال:"بالحقيقة هذه هي العبادة المرضية لله"

ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله
قداسه البابا المعظم الانبا شنوده الثالث

إن الناس لا تنقذها مجرد العظات ، فالعظات قد تحرك قد تحرك الضمير وربما مع ذلك قد لا تتحرك الإرادة نحو الخير فنحن نحتاج إلى قلوب تنسكب أمام الله فى الصلاة لكى يعمل فى الخطاة ويجذبهم إلى طريقه
قداسه البابا شنودة الثالث

ليس الطموح خطية بل هو طاقة مقدسة به يتجه الإنسان إلى الكمال كصورة الله
قداسه البابا شنوده الثالث

إهتم
بالروح وبالنمو الداخلى وبالفضائل المخفاة غير الظاهرة .
أتحب نفسك ؟ حسناً تفعل بهذه المحبة قومها لترجع كما كانت صورة الله وأحترس من أن تحب نفسك محبة خاطئة
قداسه الباباشنوده الثالث

حياتك بكل طاقتها وزنة سلمها لك الله لذلك يلزمك أن تنمى شخصيتك بصفة عامة لتتحول إلى شخصية قوية سوية سواء فى العقل أو الضمير أو الإرادة أو المعرفة أو الحكمة والسلوك أو الحكم على الأمور أو النفسية السوية
قداسه البابا شنوده الثالث

نحن لا نحطم الطاقة الغضبية إنما نحسن توجيهها ، لأن الطاقة الغضبية يمكن أن تنتج الحماس والغيرة المقدسة والنخوة وإن تحطمت صار الإنسان خاملاً .
قداسه البابا شنوده الثالث

تقول " أريد أن أعطى
قلبى لله " ، أقول لك " إعطه فكرك أيضاً " ، حسبما يكون قلبك يكون فكرك وحسبما يكون فكرك يكون قلبك ، لذلك حسناً قال الكتاب " تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل فكرك " ( متى37:22 )
قداسه البابا شنوده الثالث

هناك عقل يقوده مبدأ معين يؤمن به ، فهو يعيش داخل هذا المبدأ سواء كان سليماً أم خاطئاً ولا يجب أن يتزحزح عنه بل يظل حبيساً فيه ويشكل هذا المبدأ هيكلاً أساسياً لحياته .
قداسه البابا شنوده الثالث

يجب ألا تأخذ القوة أسلوباً شمشونياً أو عالمياً ، ولا تعنى القوة الإنتصار على الغير وإنما كسب الغير .
قداسه البابا شنوده الثالث

الإنسان السوى يقيم توازناً فى توزيع وقته ، يعطى وقتاً لعمله ووقتاً لراحته ، وقتاً لأحتياجات
الجسد ووقتاً للوسائط الروحية ، وقتاً لمسئوليات الأسرة ووقتاً لمطالب الخدمة ، وقتاً لعمله ومعرفته ووقتاً لعبادته ... هكذا .
قداسه البابا شنوده الثالث

الإنسان السوى يقيم توازناً فى كل مشاعره وأنفعالاته وتصرفاته ، توازناً بين العقل والعاطفة وتوازناً بين الآنا والآخر
قداسه البابا شنوده الثالث


عدل سابقا من قبل صفوت في 8/4/2012, 1:09 am عدل 1 مرات

الخوف قد يكون نقصاً وقد يتحول إلى مرض نفسى ، ولكن إذا حولناه إلى مخافة الله صار طاهراً للطاهرين وهكذا يتحول الخوف إلى فضيلة تقى من السقوط فى الخطية
قداسه الباباشنوده الثالث