يذكر الاستاذ (ألبير .ح.ي) من الاسكندرية
و هو مدير مكتب الشكاوي بوزارة الآسكان ذات يوم كان معه ملف (دوسيه) خاص بأوراق المصلحة ..... و ركب الترام و نسى الملف فوق أحد رفوف الترام و نزل و ذهب الى العمل و بعد حوالي ساعة تذكر الملف ونزل بسرعة يبحث عنه لخطورة الأوراق الموجودة فيه ......
و في الطريق تذكر أنه يوجد داخل الملف صورة للبابا كيرلس كان قد أخذها من يده المباركة فتشفع بالبابا كيرلس ..... و عند ناظر المحطة سأل عن الملف عسى أن يكون وجده أحد و أحضره لناظر المحطة و لكن لم يجده .....
فقرر العودة الى المنزل و ركب الترام ليعود الى المنزل و فجأة يجد الملف في ذات العربة التي كان يركبها من قبل ففرح و قرر الذهاب الى الكنيسة المرقسية بالاسكندرية ليقدم الشكر لله على عودة الدوسيه و عندما دخل الى فناء المرقسية وجد البابا كيرلس و حوله عدد قليل من الشعب و لكن البابا بادره قائلا: حافظ على أوراقك يا عم ..... كيف عرف البابا السر و لكن من أعاد الأوراق الى الأستاذ ألبير ....... أنها الحقيقة الربانية ، أنها شهادة السماء عن رجل الله القديس البابا كيرلس
صدق و لابد ان تصدق
و هو مدير مكتب الشكاوي بوزارة الآسكان ذات يوم كان معه ملف (دوسيه) خاص بأوراق المصلحة ..... و ركب الترام و نسى الملف فوق أحد رفوف الترام و نزل و ذهب الى العمل و بعد حوالي ساعة تذكر الملف ونزل بسرعة يبحث عنه لخطورة الأوراق الموجودة فيه ......
و في الطريق تذكر أنه يوجد داخل الملف صورة للبابا كيرلس كان قد أخذها من يده المباركة فتشفع بالبابا كيرلس ..... و عند ناظر المحطة سأل عن الملف عسى أن يكون وجده أحد و أحضره لناظر المحطة و لكن لم يجده .....
فقرر العودة الى المنزل و ركب الترام ليعود الى المنزل و فجأة يجد الملف في ذات العربة التي كان يركبها من قبل ففرح و قرر الذهاب الى الكنيسة المرقسية بالاسكندرية ليقدم الشكر لله على عودة الدوسيه و عندما دخل الى فناء المرقسية وجد البابا كيرلس و حوله عدد قليل من الشعب و لكن البابا بادره قائلا: حافظ على أوراقك يا عم ..... كيف عرف البابا السر و لكن من أعاد الأوراق الى الأستاذ ألبير ....... أنها الحقيقة الربانية ، أنها شهادة السماء عن رجل الله القديس البابا كيرلس
صدق و لابد ان تصدق