[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فجر المفكر القبطى جمال أسعد عبد الملاك المعروف بعداءه الشديد لقداسة البابا شنودة الثالث قنبلة من العيار الثقيل فى كتابه الجديد "سامحنى يا أبى" حيث أعترف بأن النظام هو الذى أغراه بمهاجمة البابا والانتقاص من قدره وتحريض الأقباط للثورة ضده وليس هذا فقط بل ويعترف بكل ما كان يفعله نظام مبارك السابق للتحريض على الكنيسة حيث روج لكذبة وجود أسلحة فى الكنائس والأديرة أما القنبلة الحقيقة فهى ما ذكره جمال أسعد بخصوص مذبحة الكشح حيث ذكر أسماء لضباط من أمن الدولة قاموا بتحريض الناس وإمدادهم بالسلاح لكى يقتلوا الأقباط وفى نهاية الكتاب يفدم الكاتب اعتذار للبابا ويطلب منه أن يسامحه على كل ما فعله ضده وضد الكنيسة
كتاب رائع فعلا يشعر كل من يقرأه بقوة وعظمة رب المجد فى إظهار الحق وبراءة الكنيسة والبابا من كل التهم التى كان يلصقها بهم جمال أسعد كذبا وزورا وكيف كانت المؤامرات تدبر للايقاع بالكنيسة بل وكيف حاول النظام دس السم للبابا وقتله للتخلص منه بعد أن ألتف حوله الأقباط ولكن الرب يسوع نجاه بمعجزة من هذه المحاولة الغادرة
فجر المفكر القبطى جمال أسعد عبد الملاك المعروف بعداءه الشديد لقداسة البابا شنودة الثالث قنبلة من العيار الثقيل فى كتابه الجديد "سامحنى يا أبى" حيث أعترف بأن النظام هو الذى أغراه بمهاجمة البابا والانتقاص من قدره وتحريض الأقباط للثورة ضده وليس هذا فقط بل ويعترف بكل ما كان يفعله نظام مبارك السابق للتحريض على الكنيسة حيث روج لكذبة وجود أسلحة فى الكنائس والأديرة أما القنبلة الحقيقة فهى ما ذكره جمال أسعد بخصوص مذبحة الكشح حيث ذكر أسماء لضباط من أمن الدولة قاموا بتحريض الناس وإمدادهم بالسلاح لكى يقتلوا الأقباط وفى نهاية الكتاب يفدم الكاتب اعتذار للبابا ويطلب منه أن يسامحه على كل ما فعله ضده وضد الكنيسة
كتاب رائع فعلا يشعر كل من يقرأه بقوة وعظمة رب المجد فى إظهار الحق وبراءة الكنيسة والبابا من كل التهم التى كان يلصقها بهم جمال أسعد كذبا وزورا وكيف كانت المؤامرات تدبر للايقاع بالكنيسة بل وكيف حاول النظام دس السم للبابا وقتله للتخلص منه بعد أن ألتف حوله الأقباط ولكن الرب يسوع نجاه بمعجزة من هذه المحاولة الغادرة