أصيب رجل في أحد أحياء مدينة
تكساس بأمريكا في انفجار فقد فيه
يديه، كما أصيب وجهه
بجراحات خطيرة. فقد
الرجل عينيه، فلم يكن قادرا علي القراءة. ووسط مرارة نفسه اشتاق أن يقرأ
الكتاب المقدس، فبدأ يسأل: "كيف يمكنني قراءة الكتاب
المقدس، وقد فقدت عيناي ويداي!" قيل
...
له: "أنه توجد سيدة في انجلترا تستمتع بقراءة الكتاب المقدس
بواسطة شفتيها، إذ تستخدمها
بدلا من الأصابع لتقرأ الكتاب المقدس
بـBraille method طريقة برايل بالحروف البارزة".
أرسل إلي هيئة لكي ترسل له الكتاب المقدس
البارز ليتعلم القراءة بشفتيه. لكن قبل أن يصل
إليه
الكتاب المقدس
اكتشف أن
أعصاب شفتيه قد تحطمت تماما. إذ وصله الكتاب المقدس
المكتوب
بحروف بارزة بدأ يتعلم القراءة بلمس الكتابة بلسانه!!! وكان يجد عذوبة في
قراءته.. وفي تعليق له
يقول: "لقد قرأت الكتاب المقدس
أربعة مرات... وقرأت بعض الأسفار مرات ومرات." وهكذا.. تحولت
ضيقة هذا الإنسان إلي خبرة التمتع بكلمة الله التي تهب النفس عذوبة وتعزية.
إن هذا الإنسان يديننا... لأنه تعلم أن يقرأ الكتاب المقدس بلسانه بعد أن فقد يديه وعينيه
وأعصاب
شفتيه.
أي عذر لنا! نتحجج بحجج واهية... انه لا يوجد وقت!!
و يشغلنا إبليس بالعالم واهتماماته ومسئولياته.... فما أكثر الذين يعتذرون
عن عدم القراءة في
الكتاب المقدس.... بأنه ليس لديهم وقت!! بينما يجدون وقتا للتسلية
والمقابلات العديدة، ويقة
أن ليس لديهم رغبة!!
يا حبيبي و مخلصي.. هب لي أن أختبر
عذوبة كلمتك، لأقرأها بكل كياني!
لأختبر قوة كلمتك، فأحيا بها و أتمتع بمواعيدك.. بها أنطلق إلي الأحضان
الأبوية الإلهية.. بها أنعم
بالمجد الابدى+
تكساس بأمريكا في انفجار فقد فيه
يديه، كما أصيب وجهه
بجراحات خطيرة. فقد
الرجل عينيه، فلم يكن قادرا علي القراءة. ووسط مرارة نفسه اشتاق أن يقرأ
الكتاب المقدس، فبدأ يسأل: "كيف يمكنني قراءة الكتاب
المقدس، وقد فقدت عيناي ويداي!" قيل
...
له: "أنه توجد سيدة في انجلترا تستمتع بقراءة الكتاب المقدس
بواسطة شفتيها، إذ تستخدمها
بدلا من الأصابع لتقرأ الكتاب المقدس
بـBraille method طريقة برايل بالحروف البارزة".
أرسل إلي هيئة لكي ترسل له الكتاب المقدس
البارز ليتعلم القراءة بشفتيه. لكن قبل أن يصل
إليه
الكتاب المقدس
اكتشف أن
أعصاب شفتيه قد تحطمت تماما. إذ وصله الكتاب المقدس
المكتوب
بحروف بارزة بدأ يتعلم القراءة بلمس الكتابة بلسانه!!! وكان يجد عذوبة في
قراءته.. وفي تعليق له
يقول: "لقد قرأت الكتاب المقدس
أربعة مرات... وقرأت بعض الأسفار مرات ومرات." وهكذا.. تحولت
ضيقة هذا الإنسان إلي خبرة التمتع بكلمة الله التي تهب النفس عذوبة وتعزية.
إن هذا الإنسان يديننا... لأنه تعلم أن يقرأ الكتاب المقدس بلسانه بعد أن فقد يديه وعينيه
وأعصاب
شفتيه.
أي عذر لنا! نتحجج بحجج واهية... انه لا يوجد وقت!!
و يشغلنا إبليس بالعالم واهتماماته ومسئولياته.... فما أكثر الذين يعتذرون
عن عدم القراءة في
الكتاب المقدس.... بأنه ليس لديهم وقت!! بينما يجدون وقتا للتسلية
والمقابلات العديدة، ويقة
أن ليس لديهم رغبة!!
يا حبيبي و مخلصي.. هب لي أن أختبر
عذوبة كلمتك، لأقرأها بكل كياني!
لأختبر قوة كلمتك، فأحيا بها و أتمتع بمواعيدك.. بها أنطلق إلي الأحضان
الأبوية الإلهية.. بها أنعم
بالمجد الابدى+