اريد شريك لحياتى به مواصفات معينه
اريد شريكه لحياتى بها صفات فريده
اريده :متدين...حنون ....محب.....كريم
اريدها:على خلق...متسامحه...جميله
اريده طيب القلب...رقيق المشاعر
اريدهاابنه لالهى.ام لاولادى....رفيقه لحياتى
اريده::يحترمنى ويعرف كيف يعاملنى
اريدها:تطيعنى وتساعدنى فى تنفيذ احلامى
اريده واريدها ..اريده واريدها
اخواتي
هذه هى باقه من اقل المطالب التى يطلبها
كل منا فى شريكه
يامل ان يجدها فى من يرغب بالارتباط به
قد تتحقق تلك الطلبات وقد لا تتحقق
قد نجدها وقد لا نجدها
لا يسعنا سوى ان نحلم بها
ولكن هناك من يرى احلامنا
ويتركنا نحققها بنفسنا
اليوم قصتى معكم
قصه طفل صغير يدعى( نيثان )
يذهب دائما مع والده الى قلايه ذلك الراهب المتوحد
وفى احد المرات
وبينما الاب وابنه نازلان من الجبل بعد زياره المتوحد
اذ به يرى طفله صغيره
تبلغ من العمر ثمان اعوام مع والدتها المريضه
تسال عن مغاره المتوحد
علها ...تجد عنده الدواء الشافى لها
فهب والد الطفل يساعدها فى صعود الجبل
حتى تصل الى القديس كى يصلى لها
وفعلا
وقف القديس يصلى للام المريضه
بينما الطفلان يلعبان معا فى الجبل صعودا وايابا
وبمجرد ان لاحظ الاب غيبه ابنه الطفل الا ....ووقف يناديه بحده ان ياتى اليه
فاذ بالمتوحد يقوم ويمسك بكتفه ويهزه بعنف قائلا:لا تفرقهما..ان ما جمعه الله لا يفرقه انسان
ان ما جمعه الله لا يفرقه انسان
اندهش والد الصبى ووالده الفتاه من كلمه المتوحد
واكملا صلاتهما
واسرع والد الطفل يساعد السيده وطفلتها فى نزول الجبل
واستقلال قطار الصعيد للعوده
وتمر الايام وتشفى السيده من مرضها
وكل يوم تشكر الله على مقابلتها لهذا الشهم
الذى ساعدها فى صعود الجبل
ومقابلتها للمتوحد الذى شفاها بصلاته
وتكبر طفلتها انجيل
وتعمل موظفه بمحافظه المنيا
وفى احد الايام بينما هى تعمل بمكتبها
بها تجد شاب جميل الطلعه انيق الملابس
يقف امامها
يكلمها باسلوب مهذب متدين
ويخبرها بتقدمه لتسليم اوراقه للعمل بمدرسه بمحافظه المنيا
حسب قرار القوى العامله
وبينما الاثنان ينظران لبعضهما
وقلبهما ينطق باكتمال وتوافر كافه الاحلام والشروط
يتسائلان سرا:هل يمكن ان يجد الشخص شريك حياته فى يوم واحد؟؟؟
ولكن الشاب لا يصدق عينيه فقد وجدها
نعم ..شريكه حياته
بمحافظه اخرى غير محافظته
هى ...بطيبه قلبها وبشاشه وجهها....
واسلوبها التى يجعل الجميع يحترمونها
اسرع الفتى يسال كل من يقابله عن اسمها واسم عائلتها
وعاد للقاهره فورا يخبر اباه بانه وجد شريكه لحياته
والاب غير مصدق: امن مقابله واحده يحدث هذا؟
اممكن ان يجد الانسان شريكه فى يوم واحد؟؟؟
اهناك ماس كهربائى مسه؟ام انه حلم يحلم بتحقيقه؟؟
واخذ الابن يترجى اباه ان يذهب معه المنيا الى اهلها
والاب غير مصدق ما يحدث
وفعلا اخواتى
ذهب الوالد برفق نيثان الى اسرهالفتى
وبمجرد ان راى والد الشاب.... ام الفتاه
الا ونطق الاثنان معا
اانتى السيده المريضه؟؟
اننت الشخص الشهم الذى طالما قصصت عنه لزوجى (والد انجيل)؟؟؟
معجزه!!!!!!!!انها معجزه!!
اهذه الطفله انجيل!!!!
اهذا الابن نيثان!!!!
ماهذا ؟؟؟انها معجزه!!!!
والد العريس يقص قصه المتوحد
ونهره له حتى لا يفرقهما
ووالده العروس تقص قصه المتوحد
واهتمامه بتجميع الطفلان معا
[size=29]اخواتي
طبعا علمتم ان هذا المتوحد هو
البابا كيرلس
الذى كان يقطن باعلى الجبل
والذى علم بان الطفلان لبعضهما
والذى راى ما لم يستطع والد ووالده الصبى والفتاه رؤيته
اخواتى
هناك امال يتمنى كل منا ان يجدها فى شريكه
ويعيش حالما بان يجدها
فما علينا اخواتى
سوى البحث عن احلامنا داخلنا
لعلنا نجدها ونسعد بها ونحاول تحقيقها
اريد شريكه لحياتى بها صفات فريده
اريده :متدين...حنون ....محب.....كريم
اريدها:على خلق...متسامحه...جميله
اريده طيب القلب...رقيق المشاعر
اريدهاابنه لالهى.ام لاولادى....رفيقه لحياتى
اريده::يحترمنى ويعرف كيف يعاملنى
اريدها:تطيعنى وتساعدنى فى تنفيذ احلامى
اريده واريدها ..اريده واريدها
اخواتي
هذه هى باقه من اقل المطالب التى يطلبها
كل منا فى شريكه
يامل ان يجدها فى من يرغب بالارتباط به
قد تتحقق تلك الطلبات وقد لا تتحقق
قد نجدها وقد لا نجدها
لا يسعنا سوى ان نحلم بها
ولكن هناك من يرى احلامنا
ويتركنا نحققها بنفسنا
اليوم قصتى معكم
قصه طفل صغير يدعى( نيثان )
يذهب دائما مع والده الى قلايه ذلك الراهب المتوحد
وفى احد المرات
وبينما الاب وابنه نازلان من الجبل بعد زياره المتوحد
اذ به يرى طفله صغيره
تبلغ من العمر ثمان اعوام مع والدتها المريضه
تسال عن مغاره المتوحد
علها ...تجد عنده الدواء الشافى لها
فهب والد الطفل يساعدها فى صعود الجبل
حتى تصل الى القديس كى يصلى لها
وفعلا
وقف القديس يصلى للام المريضه
بينما الطفلان يلعبان معا فى الجبل صعودا وايابا
وبمجرد ان لاحظ الاب غيبه ابنه الطفل الا ....ووقف يناديه بحده ان ياتى اليه
فاذ بالمتوحد يقوم ويمسك بكتفه ويهزه بعنف قائلا:لا تفرقهما..ان ما جمعه الله لا يفرقه انسان
ان ما جمعه الله لا يفرقه انسان
اندهش والد الصبى ووالده الفتاه من كلمه المتوحد
واكملا صلاتهما
واسرع والد الطفل يساعد السيده وطفلتها فى نزول الجبل
واستقلال قطار الصعيد للعوده
وتمر الايام وتشفى السيده من مرضها
وكل يوم تشكر الله على مقابلتها لهذا الشهم
الذى ساعدها فى صعود الجبل
ومقابلتها للمتوحد الذى شفاها بصلاته
وتكبر طفلتها انجيل
وتعمل موظفه بمحافظه المنيا
وفى احد الايام بينما هى تعمل بمكتبها
بها تجد شاب جميل الطلعه انيق الملابس
يقف امامها
يكلمها باسلوب مهذب متدين
ويخبرها بتقدمه لتسليم اوراقه للعمل بمدرسه بمحافظه المنيا
حسب قرار القوى العامله
وبينما الاثنان ينظران لبعضهما
وقلبهما ينطق باكتمال وتوافر كافه الاحلام والشروط
يتسائلان سرا:هل يمكن ان يجد الشخص شريك حياته فى يوم واحد؟؟؟
ولكن الشاب لا يصدق عينيه فقد وجدها
نعم ..شريكه حياته
بمحافظه اخرى غير محافظته
هى ...بطيبه قلبها وبشاشه وجهها....
واسلوبها التى يجعل الجميع يحترمونها
اسرع الفتى يسال كل من يقابله عن اسمها واسم عائلتها
وعاد للقاهره فورا يخبر اباه بانه وجد شريكه لحياته
والاب غير مصدق: امن مقابله واحده يحدث هذا؟
اممكن ان يجد الانسان شريكه فى يوم واحد؟؟؟
اهناك ماس كهربائى مسه؟ام انه حلم يحلم بتحقيقه؟؟
واخذ الابن يترجى اباه ان يذهب معه المنيا الى اهلها
والاب غير مصدق ما يحدث
وفعلا اخواتى
ذهب الوالد برفق نيثان الى اسرهالفتى
وبمجرد ان راى والد الشاب.... ام الفتاه
الا ونطق الاثنان معا
اانتى السيده المريضه؟؟
اننت الشخص الشهم الذى طالما قصصت عنه لزوجى (والد انجيل)؟؟؟
معجزه!!!!!!!!انها معجزه!!
اهذه الطفله انجيل!!!!
اهذا الابن نيثان!!!!
ماهذا ؟؟؟انها معجزه!!!!
والد العريس يقص قصه المتوحد
ونهره له حتى لا يفرقهما
ووالده العروس تقص قصه المتوحد
واهتمامه بتجميع الطفلان معا
[size=29]اخواتي
طبعا علمتم ان هذا المتوحد هو
البابا كيرلس
الذى كان يقطن باعلى الجبل
والذى علم بان الطفلان لبعضهما
والذى راى ما لم يستطع والد ووالده الصبى والفتاه رؤيته
اخواتى
هناك امال يتمنى كل منا ان يجدها فى شريكه
ويعيش حالما بان يجدها
فما علينا اخواتى
سوى البحث عن احلامنا داخلنا
لعلنا نجدها ونسعد بها ونحاول تحقيقها