مشكلة مدرسة مدرسة "مارمرقس" الخاصة بالزيتون و تشريد المدرسين والعاملين والطلبة
انضم إلى صفحتنا على الفيس بوك
وتابع الأخبار لحظة بلحظة
واصل مدرسو ومدرسات وعمال وطلبة مدرسة "مار مرقس" الخاصة بالزيتون اعتصاماتهم لليوم الثاني على التوالي، إلا أن تظاهراتهم اليوم انتقلت من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية إلى الزيتون حيث مكان المدرسة محل الأزمة .
وفي حديث خاص لصحيفة الأقباط متحدون أكدت إحدى المدرسات العاملات بالمدرسة وتدعي "صابرين فتيان " أن مدرسي ومدرسات المدرسة والبالغ عددهم 70 مدرسًا ومدرسة ومعهم العاملين بالمدرسة والطلبة سيواصلون تظاهراتهم اليوم لمطالبة البابا "شنودة" الثالث ببقاء المدرسة في مكانها بالتدخل بشراء المكان لئلا يتم تشريدهم، بعد انتزاع ملكية الأرض من البطريركية بحكم قضائي لصالح ورثة "حلمي خزام"- على حد قولها -.
وطالبت "صابرين" بإيجاد بدليل لهؤلاء المدرسين والعمال والطلبة حال إصرار البطريركية على عدم شراء الأرض المقامة عليها المدرسة، أو عبر آليات أخرى تضمن عدم تشريدهم وضياع مستقبلهم، خاصة وأن مدير المدرسة ويدعى "وجدي لويس" أكد انه في حال تركهم للمدرسة فسوف لا يكون لهم مكان آخر ـ على حد قولها ـ .
تجدر الإشارة إلى أن يتجمهر الآن أمام المدرسة 100 من أولياء الأمور، وحوالي 50 طالباً و70 مدرساً ومدرسة، وعدد من المسلمين الذين يتضامنون معهم .
انضم إلى صفحتنا على الفيس بوك
وتابع الأخبار لحظة بلحظة
واصل مدرسو ومدرسات وعمال وطلبة مدرسة "مار مرقس" الخاصة بالزيتون اعتصاماتهم لليوم الثاني على التوالي، إلا أن تظاهراتهم اليوم انتقلت من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية إلى الزيتون حيث مكان المدرسة محل الأزمة .
وفي حديث خاص لصحيفة الأقباط متحدون أكدت إحدى المدرسات العاملات بالمدرسة وتدعي "صابرين فتيان " أن مدرسي ومدرسات المدرسة والبالغ عددهم 70 مدرسًا ومدرسة ومعهم العاملين بالمدرسة والطلبة سيواصلون تظاهراتهم اليوم لمطالبة البابا "شنودة" الثالث ببقاء المدرسة في مكانها بالتدخل بشراء المكان لئلا يتم تشريدهم، بعد انتزاع ملكية الأرض من البطريركية بحكم قضائي لصالح ورثة "حلمي خزام"- على حد قولها -.
وطالبت "صابرين" بإيجاد بدليل لهؤلاء المدرسين والعمال والطلبة حال إصرار البطريركية على عدم شراء الأرض المقامة عليها المدرسة، أو عبر آليات أخرى تضمن عدم تشريدهم وضياع مستقبلهم، خاصة وأن مدير المدرسة ويدعى "وجدي لويس" أكد انه في حال تركهم للمدرسة فسوف لا يكون لهم مكان آخر ـ على حد قولها ـ .
تجدر الإشارة إلى أن يتجمهر الآن أمام المدرسة 100 من أولياء الأمور، وحوالي 50 طالباً و70 مدرساً ومدرسة، وعدد من المسلمين الذين يتضامنون معهم .