رأيت البابا
الاسم : رجاء اسكندر جرجس .....مدينة ناصر ...سوهاج ... تقول :
المعجزة التي أرويها ترجع أحداثها إلي عام 1985 و أن أعترف بديوني لمحبة البابا الأنبا كيرلس وأنه مازال يحوم بروحه الطاهرة حول أولاده وينقذهم ويشفع فيهم ....
كنت في زيارة داخل مزار البابا القديس الأنبا كيرلس بمريوط وهناك مع أولادي وزوجي صليت وكتبت ورقة صغيرة ووضعتها بالمزار وقلت فيها ( نفسي أشوفك يا سيدنا ..... ) ثم توجهنا لزيارة أديرة وادي النطرون ثم عدنا إلي منزلنا في سوهاج وفي تلك المسافة حاول زوجي أن يعرف ما كتبته للبابا كيرلس في الورقة ولكن أنا رفضت الإفصاح عن ما طلبت فزعل زوجي مني وفي أحدي الليالي بعد عودتنا رأيت في رؤي الليل ...
أنني نائمة في جبل وفي هذا الجبل رأيت بصيص من النور وكلما أقرب إليه يسطع ويظهر إلي أن وصلت إليه فوجدته كله نور ... هو البابا كيرلس السادس جالس علي كرسي مذهب بلحيته الطويلة ويمسك في يده عصا الرعاية ... وقال لي ( تعالي يا بنتي ) .. فقلت له ... ( أنا خائفة ) ... فقال لي ( تعالي متخافيش ) فقلت له أنا تعبانة يا سيدنا من كثرة القيء وأخذت العلاج دون فائدة ... فرد البابا وقال من النهارده مش هيكون فيه قيء خلاص ... وأخرج البابا من جيبه قلم لونه أخضر ويكتب أخضر ورشم الصليب علي وجهي وقال ( مبروك فيكي كيرلس ) فقلت له يا سيدنا أنا عندي عيال ومش عوزه تاني فقال ... ده أخر عيل ...
واستيقظت فرحة متهللة مسرورة وأيقظت زوجي ورويت له هذه الرؤية الجميلة وتخلصت من يومها من المتاعب والقيء وألام المعدة والأمعاء ... وتحققت طلبتي التي كتبتها له في المزار وأخفيتها عن زوجي وهي ( نفسي أشوفك يا سيدنا البابا كيرلس ) وكان
الاسم : رجاء اسكندر جرجس .....مدينة ناصر ...سوهاج ... تقول :
المعجزة التي أرويها ترجع أحداثها إلي عام 1985 و أن أعترف بديوني لمحبة البابا الأنبا كيرلس وأنه مازال يحوم بروحه الطاهرة حول أولاده وينقذهم ويشفع فيهم ....
كنت في زيارة داخل مزار البابا القديس الأنبا كيرلس بمريوط وهناك مع أولادي وزوجي صليت وكتبت ورقة صغيرة ووضعتها بالمزار وقلت فيها ( نفسي أشوفك يا سيدنا ..... ) ثم توجهنا لزيارة أديرة وادي النطرون ثم عدنا إلي منزلنا في سوهاج وفي تلك المسافة حاول زوجي أن يعرف ما كتبته للبابا كيرلس في الورقة ولكن أنا رفضت الإفصاح عن ما طلبت فزعل زوجي مني وفي أحدي الليالي بعد عودتنا رأيت في رؤي الليل ...
أنني نائمة في جبل وفي هذا الجبل رأيت بصيص من النور وكلما أقرب إليه يسطع ويظهر إلي أن وصلت إليه فوجدته كله نور ... هو البابا كيرلس السادس جالس علي كرسي مذهب بلحيته الطويلة ويمسك في يده عصا الرعاية ... وقال لي ( تعالي يا بنتي ) .. فقلت له ... ( أنا خائفة ) ... فقال لي ( تعالي متخافيش ) فقلت له أنا تعبانة يا سيدنا من كثرة القيء وأخذت العلاج دون فائدة ... فرد البابا وقال من النهارده مش هيكون فيه قيء خلاص ... وأخرج البابا من جيبه قلم لونه أخضر ويكتب أخضر ورشم الصليب علي وجهي وقال ( مبروك فيكي كيرلس ) فقلت له يا سيدنا أنا عندي عيال ومش عوزه تاني فقال ... ده أخر عيل ...
واستيقظت فرحة متهللة مسرورة وأيقظت زوجي ورويت له هذه الرؤية الجميلة وتخلصت من يومها من المتاعب والقيء وألام المعدة والأمعاء ... وتحققت طلبتي التي كتبتها له في المزار وأخفيتها عن زوجي وهي ( نفسي أشوفك يا سيدنا البابا كيرلس ) وكان