بيرنز: أمريكا متفائلة بمستقبل مصر.. ونسعى لإعادة حقوق المصريين
الجمعة، 1 يوليو 2011 - 02:28
وليام بيرنز وكيل وزيرة الخارجية الأمريكية للشئون السياسية
كتب عزوز الديب
أكد وليام بيرنز، وكيل وزيرة الخارجية الأمريكية للشئون السياسية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تتعامل بكل جدية مع أى طلب أو مسألة قانونية تتقدم بها السلطات المصرية، لأن الحكومة الأمريكية تريد إعادة حقوق المصريين إليهم.
وأشار بيرنز إلى أنه يشعر بتفاؤل وأمل كبير بالنسبة للأوضاع فى مصر، ويعتقد أن الكثيرين فى مصر أصبحوا متفائلين أيضا، ولكنهم يدركون أن البلاد تمر بفترة صعبة وخطيرة.
وقال بيرنز، خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم" مع الإعلاميين شريف عامر ولبنى عسل على قناة الحياة 1، إن كافة الخيارات السياسية متاحة أمام الشعب المصرى، فهو الذى سيحدد من سيتولى زمام الأمور فى البلاد خلال الفترة القادمة، خاصة أن الديمقراطية تعطى فرصاً متساوية لكل الفئات والتيارات، ويكون الاختيار فيها للشعب.
وأوضح بيرنز أن التخوف من الوجود الإيرانى لا يقتصر على أمريكا فقط، وإنما هناك الكثير من دول العالم، ومنها دول المنطقة العربية، خائفة من التوسع الإيرانى، ليس بسبب برنامجها النووى فقط، وإنما أيضا بسبب دعمها للتيارات التى تسعى لزعزعة الاستقرار فى المنطقة العربية
الجمعة، 1 يوليو 2011 - 02:28
وليام بيرنز وكيل وزيرة الخارجية الأمريكية للشئون السياسية
كتب عزوز الديب
أكد وليام بيرنز، وكيل وزيرة الخارجية الأمريكية للشئون السياسية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تتعامل بكل جدية مع أى طلب أو مسألة قانونية تتقدم بها السلطات المصرية، لأن الحكومة الأمريكية تريد إعادة حقوق المصريين إليهم.
وأشار بيرنز إلى أنه يشعر بتفاؤل وأمل كبير بالنسبة للأوضاع فى مصر، ويعتقد أن الكثيرين فى مصر أصبحوا متفائلين أيضا، ولكنهم يدركون أن البلاد تمر بفترة صعبة وخطيرة.
وقال بيرنز، خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم" مع الإعلاميين شريف عامر ولبنى عسل على قناة الحياة 1، إن كافة الخيارات السياسية متاحة أمام الشعب المصرى، فهو الذى سيحدد من سيتولى زمام الأمور فى البلاد خلال الفترة القادمة، خاصة أن الديمقراطية تعطى فرصاً متساوية لكل الفئات والتيارات، ويكون الاختيار فيها للشعب.
وأوضح بيرنز أن التخوف من الوجود الإيرانى لا يقتصر على أمريكا فقط، وإنما هناك الكثير من دول العالم، ومنها دول المنطقة العربية، خائفة من التوسع الإيرانى، ليس بسبب برنامجها النووى فقط، وإنما أيضا بسبب دعمها للتيارات التى تسعى لزعزعة الاستقرار فى المنطقة العربية