[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مصطفى أمين
وسط تشديدات أمنية مكثفة، رصدت عدسة «بوابة الشروق»، الأجواء في
ميدان الجيزة، بعد مرور يومين على الاشتباكات التي اندلعت بين الباعة
الجائلين والأمن، في حملة لشرطة المرافق، وأسفرت عن مقتل أحد الباعة بطلق
ناري.
وقال عدد من الباعة الجائلين لـ«بوابة الشروق»، إن هناك اشتباكات وقعت
بينهم وبين الشرطة، وأنهم استخدموا الفواكه للدفاع عن أنفسهم، بينما استخدم
رجال الشرطة الأسلحة النارية، وقتلوا زميلهم مصطفى عيد (21 عامًا)، بعد أن
سحلوا والده أمامه، فقرر إنقاذه من يد رجال الأمن، ولكنه لقي مصرعه بطلق
ناري، خرج من سلاح أحد أفراد الشرطة".
واتهم الباعة، أحد الضباط بالتسبب في ذلك، موضحين أنه كان يضطهد القتيل ووالده باستمرار.
وأكد الباعة، أنهم لم يعتدوا على رجال الشرطة، ولم يكن بحيازتهم أسلحة
نارية، واعترف أحدهم أن بعض الباعة استحوذوا على أسلحة الضباط الميري أثناء
الزحام وعمليات الكر والفر، ولكن تم تسليمها في نفس اليوم لمدير أمن
الجيزة، ولم يستخدمها أحد.
وأعرب الباعة عن أسفهم لما نشر عنهم، وتصويرهم على أنهم بلطجية قاموا بالاعتداء على رجال الشرطة، وخطف أحد الضباط أثناء الاشتباكات .
مصطفى أمين
وسط تشديدات أمنية مكثفة، رصدت عدسة «بوابة الشروق»، الأجواء في
ميدان الجيزة، بعد مرور يومين على الاشتباكات التي اندلعت بين الباعة
الجائلين والأمن، في حملة لشرطة المرافق، وأسفرت عن مقتل أحد الباعة بطلق
ناري.
وقال عدد من الباعة الجائلين لـ«بوابة الشروق»، إن هناك اشتباكات وقعت
بينهم وبين الشرطة، وأنهم استخدموا الفواكه للدفاع عن أنفسهم، بينما استخدم
رجال الشرطة الأسلحة النارية، وقتلوا زميلهم مصطفى عيد (21 عامًا)، بعد أن
سحلوا والده أمامه، فقرر إنقاذه من يد رجال الأمن، ولكنه لقي مصرعه بطلق
ناري، خرج من سلاح أحد أفراد الشرطة".
واتهم الباعة، أحد الضباط بالتسبب في ذلك، موضحين أنه كان يضطهد القتيل ووالده باستمرار.
وأكد الباعة، أنهم لم يعتدوا على رجال الشرطة، ولم يكن بحيازتهم أسلحة
نارية، واعترف أحدهم أن بعض الباعة استحوذوا على أسلحة الضباط الميري أثناء
الزحام وعمليات الكر والفر، ولكن تم تسليمها في نفس اليوم لمدير أمن
الجيزة، ولم يستخدمها أحد.
وأعرب الباعة عن أسفهم لما نشر عنهم، وتصويرهم على أنهم بلطجية قاموا بالاعتداء على رجال الشرطة، وخطف أحد الضباط أثناء الاشتباكات .