انتشرت علي صفحات الموقع الاجتماعي الفيس
بوك دعوات فى الفترة الاخيرة حول إلغاء مسلسلات شهر رمضان وتوجيه
ميزانيتها لشهداء ومصابي الثورة.ووجه
أدمن الصفحة دعوة لإلغاء مسلسلات رمضان وتخصيص ميزانيتها التي كانت تصل
إلى نصف مليار جنيه لصالح أسر شهداء ومصابي ثورة 25 يناير.
وقال إن ظاهرة الأموال الخيالية
والباهظة، التي يتقاضاها الفنانون نظير القيام ببطولات الأعمال
التليفزيونية خلال شهر رمضان، والتي تبلغ ملايين الجنيهات قد آن الأوان من
أجل القضاء عليها، لأن مبدأ ''خد الفلوس واجري'' أصبح غير مقبول لدى جموع
المصريين في جميع مجالات الحياة ومن بينها الفن.
وناشد أجهزة الكسب غير المشروع التحري عن
مصدر الثروات الطائلة للكثير من الفنانين، وأيضاً المنتجين، الذين لا
يتوانوا عن إنفاق الملايين على إنتاج أعمال درامية هابطة تفسد العقل والذوق
العام للشعب المصري.
وأضاف أن شهر رمضان القادم سيكون، بلاشك
مغايراً ومختلفاً عن السنوات السابقة، إذ سيشهد حراكاً سياسياً واسع النطاق
بحكم إجراء انتخابات رئاسة الجمهورية في شهر سبتمبر المقبل ،وشهر رمضان
سيكون في شهر أغسطس، بما يعني أنه لن يكون هناك وقت لمشاهدة الأعمال
الدرامية لأن أوقات الناس ستكون موزعة خلال الشهر الكريم بين العبادة
والسياسة.
أيد محمد حسن الدعوة قائلاً "والله ده
أقل حاجة ممكن نعملها للشهداء دول حرروا مصر من أكبر عملية فساد في
التاريخ"،في حين ترى هناء محمد أن أموال المسلسلات تدخل البورصة لإصلاح
الاقتصاد .
وبرر الفيسبوكيون هذه الدعوة لعدة أسباب
منها ،"لأن الممثلين ميستحقوش الملايين اللي بتدفعلهم ،ورمضان أصلاً بتاع
عبادة مش مسلسلات ،وحداد ورد جميل الشهداء اللي مش هيكونوا معانا رمضان ده
،ومساعدة أهالي الشهداء اللي فراق أولادهم واخواتهم هيكون صعب عليهم" .
وفي نفس السياق دشنت صفحات أخرى حول رمضان تحت مسمي " رمضان بعد الثورة - هاتغير وأحسس غيرى بالتغيير".
الوفد
بوك دعوات فى الفترة الاخيرة حول إلغاء مسلسلات شهر رمضان وتوجيه
ميزانيتها لشهداء ومصابي الثورة.ووجه
أدمن الصفحة دعوة لإلغاء مسلسلات رمضان وتخصيص ميزانيتها التي كانت تصل
إلى نصف مليار جنيه لصالح أسر شهداء ومصابي ثورة 25 يناير.
وقال إن ظاهرة الأموال الخيالية
والباهظة، التي يتقاضاها الفنانون نظير القيام ببطولات الأعمال
التليفزيونية خلال شهر رمضان، والتي تبلغ ملايين الجنيهات قد آن الأوان من
أجل القضاء عليها، لأن مبدأ ''خد الفلوس واجري'' أصبح غير مقبول لدى جموع
المصريين في جميع مجالات الحياة ومن بينها الفن.
وناشد أجهزة الكسب غير المشروع التحري عن
مصدر الثروات الطائلة للكثير من الفنانين، وأيضاً المنتجين، الذين لا
يتوانوا عن إنفاق الملايين على إنتاج أعمال درامية هابطة تفسد العقل والذوق
العام للشعب المصري.
وأضاف أن شهر رمضان القادم سيكون، بلاشك
مغايراً ومختلفاً عن السنوات السابقة، إذ سيشهد حراكاً سياسياً واسع النطاق
بحكم إجراء انتخابات رئاسة الجمهورية في شهر سبتمبر المقبل ،وشهر رمضان
سيكون في شهر أغسطس، بما يعني أنه لن يكون هناك وقت لمشاهدة الأعمال
الدرامية لأن أوقات الناس ستكون موزعة خلال الشهر الكريم بين العبادة
والسياسة.
أيد محمد حسن الدعوة قائلاً "والله ده
أقل حاجة ممكن نعملها للشهداء دول حرروا مصر من أكبر عملية فساد في
التاريخ"،في حين ترى هناء محمد أن أموال المسلسلات تدخل البورصة لإصلاح
الاقتصاد .
وبرر الفيسبوكيون هذه الدعوة لعدة أسباب
منها ،"لأن الممثلين ميستحقوش الملايين اللي بتدفعلهم ،ورمضان أصلاً بتاع
عبادة مش مسلسلات ،وحداد ورد جميل الشهداء اللي مش هيكونوا معانا رمضان ده
،ومساعدة أهالي الشهداء اللي فراق أولادهم واخواتهم هيكون صعب عليهم" .
وفي نفس السياق دشنت صفحات أخرى حول رمضان تحت مسمي " رمضان بعد الثورة - هاتغير وأحسس غيرى بالتغيير".
الوفد