القراءات اليومية الأثنين, 14 أبريل 2014 --- 6 برمودة 1730


أسبوع البصخة المقدسة

يوم الاثنين من أسبوع البصخة المقدسة
المناسبة: أسبوع البصخة المقدسة
اللحن: أتريبي
تقشف كامل
موضوع اليوم: احملوا ثماراً وليكن لديكم إيماناً.

آية اليوم :

مرقس 11 : 23
الفصل 11

23لأني الحق أقول لكم : إن من قال لهذا الجبل : انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه ، بل يؤمن أن ما يقوله يكون ، فمهما قال يكون له







الساعة الأولى


تكوين 1 : 1 - 2 : 3
الفصل 1

1في البدء خلق الله السماوات والأرض
2وكانت الأرض خربة وخالية ، وعلى وجه الغمر ظلمة ، وروح الله يرف على وجه المياه
3وقال الله : ليكن نور ، فكان نور
4ورأى الله النور أنه حسن . وفصل الله بين النور والظلمة
5ودعا الله النور نهارا ، والظلمة دعاها ليلا . وكان مساء وكان صباح يوما واحدا
6وقال الله : ليكن جلد في وسط المياه . وليكن فاصلا بين مياه ومياه
7فعمل الله الجلد ، وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد . وكان كذلك
8ودعا الله الجلد سماء . وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا
9وقال الله : لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد ، ولتظهر اليابسة . وكان كذلك
10ودعا الله اليابسة أرضا ، ومجتمع المياه دعاه بحارا . ورأى الله ذلك أنه حسن
11وقال الله : لتنبت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا ، وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه ، بزره فيه على الأرض . وكان كذلك
12فأخرجت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا كجنسه ، وشجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه . ورأى الله ذلك أنه حسن
13وكان مساء وكان صباح يوما ثالثا
14وقال الله : لتكن أنوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل ، وتكون لآيات وأوقات وأيام وسنين
15وتكون أنوارا في جلد السماء لتنير على الأرض . وكان كذلك
16فعمل الله النورين العظيمين : النور الأكبر لحكم النهار ، والنور الأصغر لحكم الليل ، والنجوم
17وجعلها الله في جلد السماء لتنير على الأرض
18ولتحكم على النهار والليل ، ولتفصل بين النور والظلمة . ورأى الله ذلك أنه حسن
19وكان مساء وكان صباح يوما رابعا
20وقال الله : لتفض المياه زحافات ذات نفس حية ، وليطر طير فوق الأرض على وجه جلد السماء
21فخلق الله التنانين العظام ، وكل ذوات الأنفس الحية الدبابة التى فاضت بها المياه كأجناسها ، وكل طائر ذي جناح كجنسه . ورأى الله ذلك أنه حسن
22وباركها الله قائلا : أثمري واكثري واملإي المياه في البحار . وليكثر الطير على الأرض
23وكان مساء وكان صباح يوما خامسا
24وقال الله : لتخرج الأرض ذوات أنفس حية كجنسها : بهائم ، ودبابات ، ووحوش أرض كأجناسها . وكان كذلك
25فعمل الله وحوش الأرض كأجناسها ، والبهائم كأجناسها ، وجميع دبابات الأرض كأجناسها . ورأى الله ذلك أنه حسن
26وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ، فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم ، وعلى كل الأرض ، وعلى جميع الدبابات التي تدب على الأرض
27فخلق الله الإنسان على صورته . على صورة الله خلقه . ذكرا وأنثى خلقهم
28وباركهم الله وقال لهم : أثمروا واكثروا واملأوا الأرض ، وأخضعوها ، وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدب على الأرض
29وقال الله : إني قد أعطيتكم كل بقل يبزر بزرا على وجه كل الأرض ، وكل شجر فيه ثمر شجر يبزر بزرا لكم يكون طعاما
30ولكل حيوان الأرض وكل طير السماء وكل دبابة على الأرض فيها نفس حية ، أعطيت كل عشب أخضر طعاما . وكان كذلك
31ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن جدا . وكان مساء وكان صباح يوما سادسا
الفصل 2

1فأكملت السماوات والأرض وكل جندها
2وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل . فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل
3وبارك الله اليوم السابع وقدسه ، لأنه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا




اشعياء 5 : 1 - 9
الفصل 5

1لأنشدن عن حبيبي نشيد محبي لكرمه : كان لحبيبي كرم على أكمة خصبة
2فنقبه ونقى حجارته وغرسه كرم سورق ، وبنى برجا في وسطه ، ونقر فيه أيضا معصرة ، فانتظر أن يصنع عنبا فصنع عنبا رديئا
3والآن يا سكان أورشليم ورجال يهوذا ، احكموا بيني وبين كرمي
4ماذا يصنع أيضا لكرمي وأنا لم أصنعه له ؟ لماذا إذ انتظرت أن يصنع عنبا ، صنع عنبا رديئا
5فالآن أعرفكم ماذا أصنع بكرمي : أنزع سياجه فيصير للرعي . أهدم جدرانه فيصير للدوس
6وأجعله خرابا لا يقضب ولا ينقب ، فيطلع شوك وحسك . وأوصي الغيم أن لا يمطر عليه مطرا
7إن كرم رب الجنود هو بيت إسرائيل ، وغرس لذته رجال يهوذا . فانتظر حقا فإذا سفك دم ، وعدلا فإذا صراخ
8ويل للذين يصلون بيتا ببيت ، ويقرنون حقلا بحقل ، حتى لم يبق موضع . فصرتم تسكنون وحدكم في وسط الأرض
9في أذني قال رب الجنود : ألا إن بيوتا كثيرة تصير خرابا بيوتا كبيرة وحسنة بلا ساكن




سفر يشوع بن سيراخ 1 : 1 - 19
الفصل 1

1كل حكمة فهي من الرب ولا تزال معه الى الابد
2من يحصي رمل البحار وقطار المطر وايام الدهر ومن يمسح سمك السماء ورحب الارض والغمر
3و من يستقصي الحكمة التي هي سابقة كل شيء
4قبل كل شيء حيزت الحكمة ومنذ الازل فهم الفطنة
5ينبوع الحكمة كلمة الله في العلى ومسالكها الوصايا الازلية
6لمن انكشف اصل الحكمة ومن علم دهائها
7لمن تجلب معرفة الحكمة ومن ادرك كثرة خبرتها
8واحد هو حكيم عظيم المهابة جالس على عرشه
9الرب هو حازها وراها واحصاها
10و افاضها على جميع مصنوعاته فهي مع كل ذي جسد على حسب عطيته وقد منحها لمحبيه
11مخافة الرب مجد وفخر وسرور واكليل ابتهاج
12مخافة الرب تلذ للقلب وتعطي السرور والفرح وطول الايام
13المتقي للرب يطيب نفسا في اواخره وينال حظوة يوم موته
14محبة الرب هي الحكمة المجيدة
15و الذين تتراءى لهم يحبونها عند رؤيتهم لها وتاملهم لعظائمها
16راس الحكمة مخافة الله انها تولدت في الرحم مع المؤمنين وجعلت عشها بين الناس مدى الدهر وستسلم نفسها الى ذريتهم
17مخافة الرب هي عبادته عن معرفة
18العبادة تحفظ القلب وتبرره وتمنح السرور والفرح
19المتقي للرب يطيب نفسا وينال حظوة في يوم وفاته






مزامير 72 : 18 , 19
الفصل 72

18مبارك الرب الله إله إسرائيل ، الصانع العجائب وحده
19ومبارك اسم مجده إلى الدهر ، ولتمتلئ الأرض كلها من مجده . آمين ثم آمين . تمت صلوات داود بن يسى




مرقس 11 : 12 - 24
الفصل 11

12وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع
13فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق ، وجاء لعله يجد فيها شيئا . فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا ، لأنه لم يكن وقت التين
14فأجاب يسوع وقال لها : لا يأكل أحد منك ثمرا بعد إلى الأبد . وكان تلاميذه يسمعون
15وجاءوا إلى أورشليم . ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل ، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام
16ولم يدع أحدا يجتاز الهيكل بمتاع
17وكان يعلم قائلا لهم : أليس مكتوبا : بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم ؟ وأنتم جعلتموه مغارة لصوص
18وسمع الكتبة ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه ، لأنهم خافوه ، إذ بهت الجمع كله من تعليمه
19ولما صار المساء ، خرج إلى خارج المدينة
20وفي الصباح إذ كانوا مجتازين رأوا التينة قد يبست من الأصول
21فتذكر بطرس وقال له : يا سيدي ، انظر التينة التي لعنتها قد يبست
22فأجاب يسوع وقال لهم : ليكن لكم إيمان بالله
23لأني الحق أقول لكم : إن من قال لهذا الجبل : انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه ، بل يؤمن أن ما يقوله يكون ، فمهما قال يكون له
24لذلك أقول لكم : كل ما تطلبونه حينما تصلون ، فآمنوا أن تنالوه ، فيكون لكم




الساعة الثالثة


اشعياء 5 : 20 - 30
الفصل 5

20ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا ، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما ، الجاعلين المر حلوا والحلو مرا
21ويل للحكماء في أعين أنفسهم ، والفهماء عند ذواتهم
22ويل للأبطال على شرب الخمر ، ولذوي القدرة على مزج المسكر
23الذين يبررون الشرير من أجل الرشوة ، وأما حق الصديقين فينزعونه منهم
24لذلك كما يأكل لهيب النار القش ، ويهبط الحشيش الملتهب ، يكون أصلهم كالعفونة ، ويصعد زهرهم كالغبار ، لأنهم رذلوا شريعة رب الجنود ، واستهانوا بكلام قدوس إسرائيل
25من أجل ذلك حمي غضب الرب على شعبه ، ومد يده عليه وضربه ، حتى ارتعدت الجبال وصارت جثثهم كالزبل في الأزقة . مع كل هذا لم يرتد غضبه ، بل يده ممدودة بعد
26فيرفع راية للأمم من بعيد ، ويصفر لهم من أقصى الأرض ، فإذا هم بالعجلة يأتون سريعا
27ليس فيهم رازح ولا عاثر . لا ينعسون ولا ينامون ، ولا تنحل حزم أحقائهم ، ولا تنقطع سيور أحذيتهم
28الذين سهامهم مسنونة ، وجميع قسيهم ممدودة . حوافر خيلهم تحسب كالصوان ، وبكراتهم كالزوبعة
29لهم زمجرة كاللبوة ، ويزمجرون كالشبل ، ويهرون ويمسكون الفريسة ويستخلصونها ولا منقذ
30يهرون عليهم في ذلك اليوم كهدير البحر . فإن نظر إلى الأرض فهوذا ظلام الضيق ، والنور قد أظلم بسحبها




ارميا 9 : 12 - 19
الفصل 9

12من هو الإنسان الحكيم الذي يفهم هذه ، والذي كلمه فم الرب ، فيخبر بها ؟ لماذا بادت الأرض واحترقت كبرية بلا عابر
13فقال الرب : على تركهم شريعتي التي جعلتها أمامهم ، ولم يسمعوا لصوتي ولم يسلكوا بها
14بل سلكوا وراء عناد قلوبهم ووراء البعليم التي علمهم إياها آباؤهم
15لذلك هكذا قال رب الجنود إله إسرائيل : هأنذا أطعم هذا الشعب أفسنتينا وأسقيهم ماء العلقم
16وأبددهم في أمم لم يعرفوها هم ولا آباؤهم ، وأطلق وراءهم السيف حتى أفنيهم
17هكذا قال رب الجنود : تأملوا وادعوا النادبات فيأتين ، وأرسلوا إلى الحكيمات فيقبلن
18ويسرعن ويرفعن علينا مرثاة ، فتذرف أعيننا دموعا وتفيض أجفاننا ماء
19لأن صوت رثاية سمع من صهيون : كيف أهلكنا ؟ خزينا جدا لأننا تركنا الأرض ، لأنهم هدموا مساكننا






مزامير 122 : 1 - 2
الفصل 122

1ترنيمة المصاعد . لداود . فرحت بالقائلين لي : إلى بيت الرب نذهب
2تقف أرجلنا في أبوابك يا أورشليم




مرقس 11 : 11 - 19
الفصل 11

11فدخل يسوع أورشليم والهيكل ، ولما نظر حوله إلى كل شيء إذ كان الوقت قد أمسى ، خرج إلى بيت عنيا مع الاثني عشر
12وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع
13فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق ، وجاء لعله يجد فيها شيئا . فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا ، لأنه لم يكن وقت التين
14فأجاب يسوع وقال لها : لا يأكل أحد منك ثمرا بعد إلى الأبد . وكان تلاميذه يسمعون
15وجاءوا إلى أورشليم . ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل ، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام
16ولم يدع أحدا يجتاز الهيكل بمتاع
17وكان يعلم قائلا لهم : أليس مكتوبا : بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم ؟ وأنتم جعلتموه مغارة لصوص
18وسمع الكتبة ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه ، لأنهم خافوه ، إذ بهت الجمع كله من تعليمه
19ولما صار المساء ، خرج إلى خارج المدينة




الساعة السادسة


خروج 32 : 7 - 15
الفصل 32

7فقال الرب لموسى : اذهب انزل . لأنه قد فسد شعبك الذي أصعدته من أرض مصر
8زاغوا سريعا عن الطريق الذي أوصيتهم به . صنعوا لهم عجلا مسبوكا ، وسجدوا له وذبحوا له وقالوا : هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر
9وقال الرب لموسى : رأيت هذا الشعب وإذا هو شعب صلب الرقبة
10فالآن اتركني ليحمى غضبي عليهم وأفنيهم ، فأصيرك شعبا عظيما
11فتضرع موسى أمام الرب إلهه ، وقال : لماذا يارب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من أرض مصر بقوة عظيمة ويد شديدة
12لماذا يتكلم المصريون قائلين : أخرجهم بخبث ليقتلهم في الجبال ، ويفنيهم عن وجه الأرض ؟ ارجع عن حمو غضبك ، واندم على الشر بشعبك
13اذكر إبراهيم وإسحاق وإسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم بنفسك وقلت لهم : أكثر نسلكم كنجوم السماء ، وأعطي نسلكم كل هذه الأرض التي تكلمت عنها فيملكونها إلى الأبد
14فندم الرب على الشر الذي قال إنه يفعله بشعبه
15فانصرف موسى ونزل من الجبل ولوحا الشهادة في يده : لوحان مكتوبان على جانبيهما . من هنا ومن هنا كانا مكتوبين




سفر الحكمة 1 : 1 - 9
الفصل 1

1احبوا العدل يا قضاة الارض واعتقدوا في الرب خيرا والتمسوه بقلب سليم
2فانما يجده الذين لا يجربونه ويتجلى للذين لا يكفرون به
3لان الافكار الزائغة تقصي من الله واختبار قدرته يثقف الجهال
4ان الحكمة لا تلج النفس الساعية بالمكر ولا تحل في الجسد المسترق للخطية
5لان روح التاديب القدوس يهرب من الغش ويتحول عن الافكار السفيهة وينهزم اذا حضر الاثم
6ان روح الحكمة محب للانسان فلا يبرئ المجدف مما نطق لان الله ناظر لكليتيه ورقيب لقلبه لا يغفل وسامع لفمه
7لان روح الرب ملا المسكونة وواسع الكل عنده علم كل كلمة
8فلذلك لا يخفى عليه ناطق بسوء ولا ينجو من القضاء المفحم
9لكن سيفحص عن افكار المنافق وكل ما سمع من اقواله يبلغ الى الرب فيحكم على اثامه






مزامير 122 : 4
الفصل 122

4حيث صعدت الأسباط أسباط الرب ، شهادة لإسرائيل ليحمدوا اسم الرب




يوحنا 2 : 13 - 17
الفصل 2

13وكان فصح اليهود قريبا ، فصعد يسوع إلى أورشليم
14ووجد في الهيكل الذين كانوا يبيعون بقرا وغنما وحماما ، والصيارف جلوسا
15فصنع سوطا من حبال وطرد الجميع من الهيكل ، الغنم والبقر ، وكب دراهم الصيارف وقلب موائدهم
16وقال لباعة الحمام : ارفعوا هذه من ههنا لا تجعلوا بيت أبي بيت تجارة
17فتذكر تلاميذه أنه مكتوب : غيرة بيتك أكلتني




الساعة التاسعة


تكوين 2 : 15 - 3 : 24
الفصل 2

15وأخذ الرب الإله آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها
16وأوصى الرب الإله آدم قائلا : من جميع شجر الجنة تأكل أكلا
17وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها ، لأنك يوم تأكل منها موتا تموت
18وقال الرب الإله : ليس جيدا أن يكون آدم وحده ، فأصنع له معينا نظيره
19وجبل الرب الإله من الأرض كل حيوانات البرية وكل طيور السماء ، فأحضرها إلى آدم ليرى ماذا يدعوها ، وكل ما دعا به آدم ذات نفس حية فهو اسمها
20فدعا آدم بأسماء جميع البهائم وطيور السماء وجميع حيوانات البرية . وأما لنفسه فلم يجد معينا نظيره
21فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام ، فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما
22وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم
23فقال آدم : هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي . هذه تدعى امرأة لأنها من امرء أخذت
24لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا
25وكانا كلاهما عريانين ، آدم وامرأته ، وهما لا يخجلان
الفصل 3

1وكانت الحية أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الإله ، فقالت للمرأة : أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة
2فقالت المرأة للحية : من ثمر شجر الجنة نأكل
3وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله : لا تأكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا
4فقالت الحية للمرأة : لن تموتا
5بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر
6فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل ، وأنها بهجة للعيون ، وأن الشجرة شهية للنظر . فأخذت من ثمرها وأكلت ، وأعطت رجلها أيضا معها فأكل
7فانفتحت أعينهما وعلما أنهما عريانان . فخاطا أوراق تين وصنعا لأنفسهما مآزر
8وسمعا صوت الرب الإله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار ، فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة
9فنادى الرب الإله آدم وقال له : أين أنت
10فقال : سمعت صوتك في الجنة فخشيت ، لأني عريان فاختبأت
11فقال : من أعلمك أنك عريان ؟ هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك أن لا تأكل منها
12فقال آدم : المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت
13فقال الرب الإله للمرأة : ما هذا الذي فعلت ؟ فقالت المرأة : الحية غرتني فأكلت
14فقال الرب الإله للحية : لأنك فعلت هذا ، ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية . على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل أيام حياتك
15وأضع عداوة بينك وبين المرأة ، وبين نسلك ونسلها . هو يسحق رأسك ، وأنت تسحقين عقبه
16وقال للمرأة : تكثيرا أكثر أتعاب حبلك ، بالوجع تلدين أولادا . وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك
17وقال لآدم : لأنك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي أوصيتك قائلا : لا تأكل منها ، ملعونة الأرض بسببك . بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك
18وشوكا وحسكا تنبت لك ، وتأكل عشب الحقل
19بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود إلى الأرض التي أخذت منها . لأنك تراب ، وإلى تراب تعود
20ودعا آدم اسم امرأته حواء لأنها أم كل حي
21وصنع الرب الإله لآدم وامرأته أقمصة من جلد وألبسهما
22وقال الرب الإله : هوذا الإنسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر . والآن لعله يمد يده ويأخذ من شجرة الحياة أيضا ويأكل ويحيا إلى الأبد
23فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التي أخذ منها
24فطرد الإنسان ، وأقام شرقي جنة عدن الكروبيم ، ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة




اشعياء 40 : 1 - 5
الفصل 40

1عزوا ، عزوا شعبي ، يقول إلهكم
2طيبوا قلب أورشليم ونادوها بأن جهادها قد كمل ، أن إثمها قد عفي عنه ، أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها
3صوت صارخ في البرية : أعدوا طريق الرب . قوموا في القفر سبيلا لإلهنا
4كل وطاء يرتفع ، وكل جبل وأكمة ينخفض ، ويصير المعوج مستقيما ، والعراقيب سهلا
5فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعا ، لأن فم الرب تكلم




امثال 1 : 1 - 9
الفصل 1

1أمثال سليمان بن داود ملك إسرائيل
2لمعرفة حكمة وأدب . لإدراك أقوال الفهم
3لقبول تأديب المعرفة والعدل والحق والاستقامة
4لتعطي الجهال ذكاء ، والشاب معرفة وتدبرا
5يسمعها الحكيم فيزداد علما ، والفهيم يكتسب تدبيرا
6لفهم المثل واللغز ، أقوال الحكماء وغوامضهم
7مخافة الرب رأس المعرفة ، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب
8اسمع يا ابني تأديب أبيك ، ولا ترفض شريعة أمك
9لأنهما إكليل نعمة لرأسك ، وقلائد لعنقك






مزامير 64 : 5 , 4
الفصل 64

5يشددون أنفسهم لأمر رديء . يتحادثون بطمر فخاخ . قالوا : من يراهم
4ليرموا الكامل في المختفى بغتة . يرمونه ولا يخشون




متى 21 : 23 - 27
الفصل 21

23ولما جاء إلى الهيكل تقدم إليه رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب وهو يعلم ، قائلين : بأي سلطان تفعل هذا ؟ ومن أعطاك هذا السلطان
24فأجاب يسوع وقال لهم : وأنا أيضا أسألكم كلمة واحدة ، فإن قلتم لي عنها ، أقول لكم أنا أيضا بأي سلطان أفعل هذا
25معمودية يوحنا : من أين كانت ؟ من السماء أم من الناس ؟ ففكروا في أنفسهم قائلين : إن قلنا : من السماء ، يقول لنا : فلماذا لم تؤمنوا به
26وإن قلنا : من الناس ، نخاف من الشعب ، لأن يوحنا عند الجميع مثل نبي
27فأجابوا يسوع وقالوا : لا نعلم . فقال لهم هو أيضا : ولا أنا أقول لكم بأي سلطان أفعل هذا




الساعة الحادية عشر


اشعياء 50 : 1 - 3
الفصل 50

1هكذا قال الرب : أين كتاب طلاق أمكم التي طلقتها ، أو من هو من غرمائي الذي بعته إياكم ؟ هوذا من أجل آثامكم قد بعتم ، ومن أجل ذنوبكم طلقت أمكم
2لماذا جئت وليس إنسان ، ناديت وليس مجيب ؟ هل قصرت يدي عن الفداء ؟ وهل ليس في قدرة للإنقاذ ؟ هوذا بزجرتي أنشف البحر . أجعل الأنهار قفرا . ينتن سمكها من عدم الماء ، ويموت بالعطش
3ألبس السماوات ظلاما ، وأجعل المسح غطاءها




سفر يشوع بن سيراخ 1 : 20 - 30
الفصل 1

20كمال الحكمة مخافة الرب انها تسكر بثمارها
21تملا كل بيتها رغائب ومخازنها غلالا
22اكليل الحكمة مخافة الرب انها تنشئ السلام والشفاء والعافية
23و قد رات الحكمة واحصتها وكلتاهما عطية من الله
24الحكمة تسكب المعرفة وعلم الفطنة وتعلي مجد الذين يملكونها
25اصل الحكمة مخافة الرب وفروعها طول الايام
26في زخائر الحكمة العقل والعبادة عن معرفة اما عند الخطاة فالحكمة رجس
27مخافة الرب تنفي الخطيئة
28غضب الاثيم لا يمكن ان يبرر لان وقر غضبه يسقطه
29الطويل الاناة يصبر الى حين ثم يعاوده السرور
30العاقل يكتم كلامه الى حين وشفاه المؤمنين تثني على عقله






مزامير 13 : 3 - 4
الفصل 13

3انظر واستجب لي يارب إلهي . أنر عيني لئلا أنام نوم الموت
4لئلا يقول عدوي : قد قويت عليه . لئلا يهتف مضايقي بأني تزعزعت




يوحنا 8 : 51 - 59
الفصل 8

51الحق الحق أقول لكم : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد
52فقال له اليهود : الآن علمنا أن بك شيطانا . قد مات إبراهيم والأنبياء ، وأنت تقول : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلى الأبد
53ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات ؟ والأنبياء ماتوا . من تجعل نفسك
54أجاب يسوع : إن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا . أبي هو الذي يمجدني ، الذي تقولون أنتم إنه إلهكم
55ولستم تعرفونه . وأما أنا فأعرفه . وإن قلت : إني لست أعرفه أكون مثلكم كاذبا ، لكني أعرفه وأحفظ قوله
56أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح
57فقال له اليهود : ليس لك خمسون سنة بعد ، أفرأيت إبراهيم
58قال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن
59فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا




الساعة الأولى من عشية يوم الثلاثاء

زكريا 1 : 1 - 6
الفصل 1

1في الشهر الثامن في السنة الثانية لداريوس ، كانت كلمة الرب إلى زكريا بن برخيا بن عدو النبي قائلا
2قد غضب الرب غضبا على آبائكم
3فقل لهم : هكذا قال رب الجنود : ارجعوا إلي ، يقول رب الجنود ، فأرجع إليكم ، يقول رب الجنود
4لا تكونوا كآبائكم الذين ناداهم الأنبياء الأولون قائلين : هكذا قال رب الجنود : ارجعوا عن طرقكم الشريرة وعن أعمالكم الشريرة . فلم يسمعوا ولم يصغوا إلي ، يقول رب الجنود
5آباؤكم أين هم ؟ والأنبياء هل أبدا يحيون
6ولكن كلامي وفرائضي التي أوصيت بها عبيدي الأنبياء ، أفلم تدرك آباءكم ؟ فرجعوا وقالوا : كما قصد رب الجنود أن يصنع بنا كطرقنا وكأعمالنا ، كذلك فعل بنا




مزامير 62 : 7 , 6
الفصل 62

7على الله خلاصي ومجدي ، صخرة قوتي ، محتماي في الله
6إنما هو صخرتي وخلاصي ، ملجإي فلا أتزعزع




لوقا 13 : 23 - 30
الفصل 13

23فقال له واحد : يا سيد ، أقليل هم الذين يخلصون ؟ فقال لهم
24اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق ، فإني أقول لكم : إن كثيرين سيطلبون أن يدخلوا ولا يقدرون
25من بعد ما يكون رب البيت قد قام وأغلق الباب ، وابتدأتم تقفون خارجا وتقرعون الباب قائلين : يا رب ، يا رب افتح لنا . يجيب ، ويقول لكم : لا أعرفكم من أين أنتم
26حينئذ تبتدئون تقولون : أكلنا قدامك وشربنا ، وعلمت في شوارعنا
27فيقول : أقول لكم : لا أعرفكم من أين أنتم ، تباعدوا عني يا جميع فاعلي الظلم
28هناك يكون البكاء وصرير الأسنان ، متى رأيتم إبراهيم وإسحاق ويعقوب وجميع الأنبياء في ملكوت الله ، وأنتم مطروحون خارجا
29ويأتون من المشارق ومن المغارب ومن الشمال والجنوب ، ويتكئون في ملكوت الله
30وهوذا آخرون يكونون أولين ، وأولون يكونون آخرين




الساعة الثالثة من ليلة يوم الثلاثاء

ملاخي 1 : 1 - 9
الفصل 1

1وحي كلمة الرب لإسرائيل عن يد ملاخي
2أحببتكم ، قال الرب . وقلتم : بم أحببتنا ؟ أليس عيسو أخا ليعقوب ، يقول الرب ، وأحببت يعقوب
3وأبغضت عيسو ، وجعلت جباله خرابا وميراثه لذئاب البرية
4لأن أدوم قال : قد هدمنا ، فنعود ونبني الخرب . هكذا قال رب الجنود : هم يبنون وأنا أهدم . ويدعونهم تخوم الشر ، والشعب الذي غضب عليه الرب إلى الأبد
5فترى أعينكم وتقولون : ليتعظم الرب من عند تخم إسرائيل
6الابن يكرم أباه ، والعبد يكرم سيده . فإن كنت أنا أبا ، فأين كرامتي ؟ وإن كنت سيدا ، فأين هيبتي ؟ قال لكم رب الجنود . أيها الكهنة المحتقرون اسمي . وتقولون : بم احتقرنا اسمك
7تقربون خبزا نجسا على مذبحي . وتقولون : بم نجسناك ؟ بقولكم : إن مائدة الرب محتقرة
8وإن قربتم الأعمى ذبيحة ، أفليس ذلك شرا ؟ وإن قربتم الأعرج والسقيم ، أفليس ذلك شرا ؟ قربه لواليك ، أفيرضى عليك أو يرفع وجهك ؟ قال رب الجنود
9والآن ترضوا وجه الله فيتراءف علينا . هذه كانت من يدكم . هل يرفع وجهكم ؟ قال رب الجنود




مزامير 13 : 3 , 5
الفصل 13

3انظر واستجب لي يارب إلهي . أنر عيني لئلا أنام نوم الموت
5أما أنا فعلى رحمتك توكلت . يبتهج قلبي بخلاصك




لوقا 13 : 31 - 35
الفصل 13

31في ذلك اليوم تقدم بعض الفريسيين قائلين له : اخرج واذهب من ههنا ، لأن هيرودس يريد أن يقتلك
32فقال لهم : امضوا وقولوا لهذا الثعلب : ها أنا أخرج شياطين ، وأشفي اليوم وغدا ، وفي اليوم الثالث أكمل
33بل ينبغي أن أسير اليوم وغدا وما يليه ، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجا عن أورشليم
34يا أورشليم ، يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها ، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ، ولم تريدوا
35هوذا بيتكم يترك لكم خرابا والحق أقول لكم : إنكم لا ترونني حتى يأتي وقت تقولون فيه : مبارك الآتي باسم الرب




الساعة السادسة من ليلة يوم الثلاثاء

هوشع 4 : 15 - 5 : 7
الفصل 4

15إن كنت أنت زانيا يا إسرائيل فلا يأثم يهوذا . ولا تأتوا إلى الجلجال ولا تصعدوا إلى بيت آون ولا تحلفوا : حي هو الرب
16إنه قد جمح إسرائيل كبقرة جامحة . الآن يرعاهم الرب كخروف في مكان واسع
17أفرايم موثق بالأصنام . اتركوه
18متى انتهت منادمتهم زنوا زنى . أحب مجانها ، أحبوا الهوان
19قد صرتها الريح في أجنحتها ، وخجلوا من ذبائحهم
الفصل 5

1اسمعوا هذا أيها الكهنة وانصتوا يا بيت إسرائيل وأصغوا يا بيت الملك لأن عليكم القضاء ، إذ صرتم فخا في مصفاة ، وشبكة مبسوطة على تابور
2وقد توغلوا في ذبائح الزيغان ، فأنا تأديب لجميعهم
3أنا أعرف أفرايم . وإسرائيل ليس مخفيا عني . إنك الآن زنيت يا أفرايم . قد تنجس إسرائيل
4أفعالهم لا تدعهم يرجعون إلى إلههم ، لأن روح الزنى في باطنهم ، وهم لا يعرفون الرب
5وقد أذلت عظمة إسرائيل في وجهه ، فيتعثر إسرائيل وأفرايم في إثمهما ، ويتعثر يهوذا أيضا معهما
6يذهبون بغنمهم وبقرهم ليطلبوا الرب ولا يجدونه . قد تنحى عنهم
7قد غدروا بالرب . لأنهم ولدوا أولادا أجنبيين ، الآن يأكلهم شهر مع أنصبتهم




مزامير 91 : 2 , 3
الفصل 91

2أقول للرب : ملجإي وحصني . إلهي فأتكل عليه
3لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر




لوقا 21 : 34 - 38
الفصل 21

34فاحترزوا لأنفسكم لئلا تثقل قلوبكم في خمار وسكر وهموم الحياة ، فيصادفكم ذلك اليوم بغتة
35لأنه كالفخ يأتي على جميع الجالسين على وجه كل الأرض
36اسهروا إذا وتضرعوا في كل حين ، لكي تحسبوا أهلا للنجاة من جميع هذا المزمع أن يكون ، وتقفوا قدام ابن الإنسان
37وكان في النهار يعلم في الهيكل ، وفي الليل يخرج ويبيت في الجبل الذي يدعى جبل الزيتون
38وكان كل الشعب يبكرون إليه في الهيكل ليسمعوه




الساعة التاسعة من ليلة يوم الثلاثاء

هوشع 10 : 12 - 11 : 2
الفصل 10

12ازرعوا لأنفسكم بالبر . احصدوا بحسب الصلاح . احرثوا لأنفسكم حرثا ، فإنه وقت لطلب الرب حتى يأتي ويعلمكم البر
13قد حرثتم النفاق ، حصدتم الإثم ، أكلتم ثمر الكذب . لأنك وثقت بطريقك ، بكثرة أبطالك
14يقوم ضجيج في شعوبك ، وتخرب جميع حصونك كإخراب شلمان بيت أربئيل في يوم الحرب . الأم مع الأولاد حطمت
15هكذا تصنع بكم بيت إيل من أجل رداءة شركم . في الصبح يهلك ملك إسرائيل هلاكا
الفصل 11

1لما كان إسرائيل غلاما أحببته ، ومن مصر دعوت ابني
2كل ما دعوهم ذهبوا من أمامهم يذبحون للبعليم ، ويبخرون للتماثيل المنحوتة




مزامير 33 : 10 , 11
الفصل 33

10الرب أبطل مؤامرة الأمم . لاشى أفكار الشعوب
11أما مؤامرة الرب فإلى الأبد تثبت . أفكار قلبه إلى دور فدور




لوقا 11 : 37 - 52
الفصل 11

37وفيما هو يتكلم سأله فريسي أن يتغدى عنده ، فدخل واتكأ
38وأما الفريسي فلما رأى ذلك تعجب أنه لم يغتسل أولا قبل الغداء
39فقال له الرب : أنتم الآن أيها الفريسيون تنقون خارج الكأس والقصعة ، وأما باطنكم فمملوء اختطافا وخبثا
40يا أغبياء ، أليس الذي صنع الخارج صنع الداخل أيضا
41بل أعطوا ما عندكم صدقة ، فهوذا كل شيء يكون نقيا لكم
42ولكن ويل لكم أيها الفريسيون لأنكم تعشرون النعنع والسذاب وكل بقل ، وتتجاوزون عن الحق ومحبة الله . كان ينبغي أن تعملوا هذه ولا تتركوا تلك
43ويل لكم أيها الفريسيون لأنكم تحبون المجلس الأول في المجامع ، والتحيات في الأسواق
44ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون لأنكم مثل القبور المختفية ، والذين يمشون عليها لا يعلمون
45فأجاب واحد من الناموسيين وقال له : يا معلم ، حين تقول هذا تشتمنا نحن أيضا
46فقال : وويل لكم أنتم أيها الناموسيون لأنكم تحملون الناس أحمالا عسرة الحمل وأنتم لا تمسون الأحمال بإحدى أصابعكم
47ويل لكم لأنكم تبنون قبور الأنبياء ، وآباؤكم قتلوهم
48إذا تشهدون وترضون بأعمال آبائكم ، لأنهم هم قتلوهم وأنتم تبنون قبورهم
49لذلك أيضا قالت حكمة الله : إني أرسل إليهم أنبياء ورسلا ، فيقتلون منهم ويطردون
50لكي يطلب من هذا الجيل دم جميع الأنبياء المهرق منذ إنشاء العالم
51من دم هابيل إلى دم زكريا الذي أهلك بين المذبح والبيت . نعم ، أقول لكم : إنه يطلب من هذا الجيل
52ويل لكم أيها الناموسيون لأنكم أخذتم مفتاح المعرفة . ما دخلتم أنتم ، والداخلون منعتموهم




الساعة الحادية عشرة من ليلة يوم الثلاثاء

عاموس 5 : 6 - 14
الفصل 5

6اطلبوا الرب فتحيوا لئلا يقتحم بيت يوسف كنار تحرق ، ولا يكون من يطفئها من بيت إيل
7يا أيها الذين يحولون الحق أفسنتينا ، ويلقون البر إلى الأرض
8الذي صنع الثريا والجبار ، ويحول ظل الموت صبحا ، ويظلم النهار كالليل . الذي يدعو مياه البحر ويصبها على وجه الأرض ، يهوه اسمه
9الذي يفلح الخرب على القوي ، فيأتي الخرب على الحصن
10إنهم في الباب يبغضون المنذر ، ويكرهون المتكلم بالصدق
11لذلك من أجل أنكم تدوسون المسكين ، وتأخذون منه هدية قمح ، بنيتم بيوتا من حجارة منحوتة ولا تسكنون فيها ، وغرستم كروما شهية ولا تشربون خمرها
12لأني علمت أن ذنوبكم كثيرة وخطاياكم وافرة أيها المضايقون البار ، الآخذون الرشوة ، الصادون البائسين في الباب
13لذلك يصمت العاقل في ذلك الزمان لأنه زمان رديء
14اطلبوا الخير لا الشر لكى تحيوا ، فعلى هذا يكون الرب إله الجنود معكم كما قلتم




مزامير 122 : 4
الفصل 122

4حيث صعدت الأسباط أسباط الرب ، شهادة لإسرائيل ليحمدوا اسم الرب




مرقس 13 : 32 - 14 : 2
الفصل 13

32وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ، ولا الملائكة الذين في السماء ، ولا الابن ، إلا الآب
33انظروا اسهروا وصلوا ، لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت
34كأنما إنسان مسافر ترك بيته ، وأعطى عبيده السلطان ، ولكل واحد عمله ، وأوصى البواب أن يسهر
35اسهروا إذا ، لأنكم لا تعلمون متى يأتي رب البيت ، أمساء ، أم نصف الليل ، أم صياح الديك ، أم صباحا
36لئلا يأتي بغتة فيجدكم نياما
37وما أقوله لكم أقوله للجميع : اسهروا
الفصل 14

1وكان الفصح وأيام الفطير بعد يومين . وكان رؤساء الكهنة والكتبة يطلبون كيف يمسكونه بمكر ويقتلونه
2ولكنهم قالوا : ليس في العيد ، لئلا يكون شغب في الشعب



القراءات اليومية الأثنين, 14 أبريل 2014 --- 6 برمودة 1730 QKCXy