كيف تحفظ الكتاب المقدس؟
حفظ الكتاب المقدس
يسأل البعض: كيف أستطيع أن احفظ أكبر قدر ممكن من آيات الكتاب المقدس؟؟؟
هناك عدة طرق تساعدنا على حفظ أقوال الله الصادقة نعطيك بعض منها
1
قراءة الكتاب المقدس بصورة مستمرة
فالمؤمن الذي يقرأ الكتاب المقدس يومياً ويقرأ أكثر من مرة في اليوم أي مرتين أو ثلاث كأنه يتناول وجبات الطعام الروحي، فينمو أكثر ويحفظ أسرع من الذي يقرأ الكتاب مرة بالأسبوع
2
الاشتياق أن نتمثل بالرب يسوع
الرب يسوع الذي كُتِبَ عنه (شريعتك في وسط أحشائي) فيسوع هو المقياس الحقيقي للحياة الروحية. فكلما ازدادت أشواقنا لنسلك كما سلك ربنا يسوع، يزداد ظمئنا لكلمة الله
3
سماع الكتاب المقدس
عبر أشرطة المسجل أو أقراص Cd، متوفرة في المكتبات المسيحية، حيث يتوفر العهد الجديد على شكل C.d وهذه الطريقة نافعة جداً للذي لا يعرف القراءة والكتابة، ولكنها نافعة للذين يعملون في البيت، للطلاب في أوقات الفراغ ، لربات البيوت في أوقات العمل، لكل العائلة حيث يستطيعون أن يشتغلوا وهم يسمعون إلى قراءات من الكتاب المقدس، ونافعة للذين يستخدمون سيارتهم الخاصة حيث يستطيع أن يستمتع طوال الرحلة بقراءات من الإنجيل أو الرسائل
4
قراءة المزامير
وخاصة التي تحدثنا عن كلمة الله وعن رجال الكلمة، مثل مزمور 1، 19، 119 فكل الذين استخدمهم الرب سواء الذين ذكرهم الكتاب المقدس، أو الذين لم يذكرهم كانوا أشخاص يحفظون الكلمة، فعندما نتمثل في إيمان أبطال الكلمة، فهذا يعطينا الدافع لنلتصق أكثر بكلمة الرب
5
الرغبة في طاعة الكتاب المقدس
ذلك لأن الطاعة تطهر نفوسنا (1بطرس22:1) وتعطينا القدرة على طرح كل ما لا يليق بحياة الإيمان وبذلك تنفتح شهيتنا على تناول أقوال الله 1بطرس 1:2-2
6
مشاركة الكتاب المقدس مع الآخرين
أي قراءة الكتاب المقدس قراءة علنية في البيت، أي إطعام الآخرين كلمة الله، فالأب والأم مسئولين عن قراءة الكتاب المقدس لأولادهم
7
التأمل والتفكر في كلمة الله
أي هضم كلمة الله وفهمها، فمثلا عندما تأخذ آية ولتكن (الصديق كالنخلة يزهو كالأرز في لبنان ينمو) وتتأمل فيها طوال اليوم، فستجد أبعاد روحية عميقة جداً، وهذا ينطبق على كل آية. ولنا أن نقتدي بالعذراء التي كانت تتفكر في أقوال الله وأما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكّرة به في قلبها إنجيل لوقا 19:2
8
حضور اجتماعات الكنيسة والقداسات حيث تقرأ كلمة الله باستمرار
فالمؤمن المسيحي الذي يواظب على حضور اجتماعات والقداسات بالكنيسة باستمرار يحفظ أكثر من الذي يحظر بصورة متقطعة، لذلك دعونا نحرّض بعضنا بعضاً على عدم ترك الاجتماعات الكنسية (عبرانيين 25:10)
9
مشاهدة الأفلام التي تتحدث عن الأنبياء أو القديسين
سواء في العهد القديم أو الجديد أو مشاهدة الأفلام التي تتكلم عن حياة الرب يسوع.فمثلا الذي يشاهد فلم حياة يعقوب، أو يوسف يكون قادر على استيعاب واسترجاع ما يقوله سفر التكوين، وهذا ينطبق على مشاهدة فلم حياة الرب يسوع، حيث نتذكر الأناجيل الأربعة.
10
كتابة الآيات والنصوص
حاول دائماً أن تكتب آيات وفصول من كلمة الله على أوراق عادية، وهذا يزيد من قدرتك على حفظ أكبر عدد ممكن من الآيات والفصول وجميل جداً إذا زينت جدران بيتك بآيات من الكتاب المقدس تكون نصب عينيك كل حين.
ملاحظة: إن حفظ الكتاب المقدس ووصايا الله دون تطبيق، أمر خطير إذ يذكرنا ويحذرنا من (الشاب الغني) عندما قال هذه كلها حفظتها منذ حداثتي (إنجيل لوقا 21:18) لكنه عمليا لم يكن يعيش تلك الوصايا.
ولكن كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط خادعين نفوسكم. لأنه إن كان أحد سامعا للكلمة وليس عاملاً فذاك يشبه رجلاً ناظراً وجه خلقته في مرآة. فإنه نظر ذاته ومضى وللوقت نسي ما هويعقوب 22:2-24
حفظ الكتاب المقدس
يسأل البعض: كيف أستطيع أن احفظ أكبر قدر ممكن من آيات الكتاب المقدس؟؟؟
هناك عدة طرق تساعدنا على حفظ أقوال الله الصادقة نعطيك بعض منها
1
قراءة الكتاب المقدس بصورة مستمرة
فالمؤمن الذي يقرأ الكتاب المقدس يومياً ويقرأ أكثر من مرة في اليوم أي مرتين أو ثلاث كأنه يتناول وجبات الطعام الروحي، فينمو أكثر ويحفظ أسرع من الذي يقرأ الكتاب مرة بالأسبوع
2
الاشتياق أن نتمثل بالرب يسوع
الرب يسوع الذي كُتِبَ عنه (شريعتك في وسط أحشائي) فيسوع هو المقياس الحقيقي للحياة الروحية. فكلما ازدادت أشواقنا لنسلك كما سلك ربنا يسوع، يزداد ظمئنا لكلمة الله
3
سماع الكتاب المقدس
عبر أشرطة المسجل أو أقراص Cd، متوفرة في المكتبات المسيحية، حيث يتوفر العهد الجديد على شكل C.d وهذه الطريقة نافعة جداً للذي لا يعرف القراءة والكتابة، ولكنها نافعة للذين يعملون في البيت، للطلاب في أوقات الفراغ ، لربات البيوت في أوقات العمل، لكل العائلة حيث يستطيعون أن يشتغلوا وهم يسمعون إلى قراءات من الكتاب المقدس، ونافعة للذين يستخدمون سيارتهم الخاصة حيث يستطيع أن يستمتع طوال الرحلة بقراءات من الإنجيل أو الرسائل
4
قراءة المزامير
وخاصة التي تحدثنا عن كلمة الله وعن رجال الكلمة، مثل مزمور 1، 19، 119 فكل الذين استخدمهم الرب سواء الذين ذكرهم الكتاب المقدس، أو الذين لم يذكرهم كانوا أشخاص يحفظون الكلمة، فعندما نتمثل في إيمان أبطال الكلمة، فهذا يعطينا الدافع لنلتصق أكثر بكلمة الرب
5
الرغبة في طاعة الكتاب المقدس
ذلك لأن الطاعة تطهر نفوسنا (1بطرس22:1) وتعطينا القدرة على طرح كل ما لا يليق بحياة الإيمان وبذلك تنفتح شهيتنا على تناول أقوال الله 1بطرس 1:2-2
6
مشاركة الكتاب المقدس مع الآخرين
أي قراءة الكتاب المقدس قراءة علنية في البيت، أي إطعام الآخرين كلمة الله، فالأب والأم مسئولين عن قراءة الكتاب المقدس لأولادهم
7
التأمل والتفكر في كلمة الله
أي هضم كلمة الله وفهمها، فمثلا عندما تأخذ آية ولتكن (الصديق كالنخلة يزهو كالأرز في لبنان ينمو) وتتأمل فيها طوال اليوم، فستجد أبعاد روحية عميقة جداً، وهذا ينطبق على كل آية. ولنا أن نقتدي بالعذراء التي كانت تتفكر في أقوال الله وأما مريم فكانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكّرة به في قلبها إنجيل لوقا 19:2
8
حضور اجتماعات الكنيسة والقداسات حيث تقرأ كلمة الله باستمرار
فالمؤمن المسيحي الذي يواظب على حضور اجتماعات والقداسات بالكنيسة باستمرار يحفظ أكثر من الذي يحظر بصورة متقطعة، لذلك دعونا نحرّض بعضنا بعضاً على عدم ترك الاجتماعات الكنسية (عبرانيين 25:10)
9
مشاهدة الأفلام التي تتحدث عن الأنبياء أو القديسين
سواء في العهد القديم أو الجديد أو مشاهدة الأفلام التي تتكلم عن حياة الرب يسوع.فمثلا الذي يشاهد فلم حياة يعقوب، أو يوسف يكون قادر على استيعاب واسترجاع ما يقوله سفر التكوين، وهذا ينطبق على مشاهدة فلم حياة الرب يسوع، حيث نتذكر الأناجيل الأربعة.
10
كتابة الآيات والنصوص
حاول دائماً أن تكتب آيات وفصول من كلمة الله على أوراق عادية، وهذا يزيد من قدرتك على حفظ أكبر عدد ممكن من الآيات والفصول وجميل جداً إذا زينت جدران بيتك بآيات من الكتاب المقدس تكون نصب عينيك كل حين.
ملاحظة: إن حفظ الكتاب المقدس ووصايا الله دون تطبيق، أمر خطير إذ يذكرنا ويحذرنا من (الشاب الغني) عندما قال هذه كلها حفظتها منذ حداثتي (إنجيل لوقا 21:18) لكنه عمليا لم يكن يعيش تلك الوصايا.
ولكن كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط خادعين نفوسكم. لأنه إن كان أحد سامعا للكلمة وليس عاملاً فذاك يشبه رجلاً ناظراً وجه خلقته في مرآة. فإنه نظر ذاته ومضى وللوقت نسي ما هويعقوب 22:2-24