لقد أفرزت الايام وجه المسلم الذى
تثقف بثقافه القرن الحادى والعشرون ، والوجه القبيح للمسلم الذى ما زال
مقيدا بثقافه الباديه والجمال والحمير
فمنذ أيام أطلقت دوله تركيا دعوه
كن مسلما لمده شهر لتعريف الغير مسلمين بالاسلام ، بينما كانت الموجه
العاتيه لاعتناق الاف المسلمون فى مصر والسعوديه والجزائر والمغرب للديانه
المسيحيه والاعتراف بأن يسوع المسيح هو الله ، أحدثت تلك الموجه العاتيه
والتى قد يطلق عليها سونامى المسيحيه أحدثت هزه عصبيه فى عقول الاخوان
المسلمين والسلفين فاستبدلوا سلاح السيف والجزيه الغير صالح الان للاجبار
على التأسلم بسلاح رخيص تقوم به العصابات وهو خطف القبطيات القاصرات
بالترغيب والتهديد وأسلمتهن وأيدهم فى ذلك الازهر الغير شريف
ان هؤلاء
الاخوان المسلمون والسلفيون رغم أنهم يركبون أحدث السيارات الفارهه
بالريلات السعوديه تلك السيارات الت اخترعها غير المسلمون الا ان ثقافتهم
الصحراويه تجعلهم يشعرون انهم مازالوا فوق ظهور الجمال والحمير
ان ثقافه
الحقد والكراهيه المتوارثه فى قلوب الاخوان المسلمون والسلفيون و التى يحض
عليها قرآنهم والتى تخيل لهم انهم لابد من امتلاك العالم تظهر الوجه
العنصرى القبيح لهم و تدفعهم الى مهاجمه كل مسيحى ناجح و شريف فها هم
يهاجمون المهندس نجيب ساويرس رغم شهاده المسلمون المعتدلون قبل المسيحين
بنزاهه ذلك العملاق رغم انه يفتح بيوت الاف المسلمون الذين يعملون فى
شركاته وأعماله ونرى كل يوم كم الاكاذيب التى يدعون بها عليه ، ولست أعلم
كيف سيتقبل المسلم المعتدل أن يصل هؤلاء الى الحكم وكيف سيتعاملون مع الشعب
بتلك الاكاذيب
واليوم وجهوا وجههم العنصرى القبيح نحو الوزير منير فخرى
عبد النور وزير السيلحه لانه عامل الموظف المسيحى مثل زميله المسلم بالعدل
، ولكنهم لا يعرفون العدل فاتهموه بتهم باطله .....
والان انا استغل
دعوه دوله تركيا موجها دعوه الى شباب وشابات المسلمين ان يكونوا مسيحين
لمده شهر للتعرف عل السيد المسيح له كل المجد وكشف مغالطات القران فى
المسيحيه
ونظرا لاشهار الاخوان المسلمون والسلفيون سلاح التهديد وسلاح
الرده الذى تسخدمه عصابات المافيا وهو من ينضم الينا لا يخرج عنا الا قتيلا
،
فأنا ادعو أى مسلم مثقف ان يحاول ان يطلع على الانجيل ويقرأه
ويمكنه الحصول عليه عن طريق النت والدخول على جوجل ويكتب الكتاب المقدس
تثقف بثقافه القرن الحادى والعشرون ، والوجه القبيح للمسلم الذى ما زال
مقيدا بثقافه الباديه والجمال والحمير
فمنذ أيام أطلقت دوله تركيا دعوه
كن مسلما لمده شهر لتعريف الغير مسلمين بالاسلام ، بينما كانت الموجه
العاتيه لاعتناق الاف المسلمون فى مصر والسعوديه والجزائر والمغرب للديانه
المسيحيه والاعتراف بأن يسوع المسيح هو الله ، أحدثت تلك الموجه العاتيه
والتى قد يطلق عليها سونامى المسيحيه أحدثت هزه عصبيه فى عقول الاخوان
المسلمين والسلفين فاستبدلوا سلاح السيف والجزيه الغير صالح الان للاجبار
على التأسلم بسلاح رخيص تقوم به العصابات وهو خطف القبطيات القاصرات
بالترغيب والتهديد وأسلمتهن وأيدهم فى ذلك الازهر الغير شريف
ان هؤلاء
الاخوان المسلمون والسلفيون رغم أنهم يركبون أحدث السيارات الفارهه
بالريلات السعوديه تلك السيارات الت اخترعها غير المسلمون الا ان ثقافتهم
الصحراويه تجعلهم يشعرون انهم مازالوا فوق ظهور الجمال والحمير
ان ثقافه
الحقد والكراهيه المتوارثه فى قلوب الاخوان المسلمون والسلفيون و التى يحض
عليها قرآنهم والتى تخيل لهم انهم لابد من امتلاك العالم تظهر الوجه
العنصرى القبيح لهم و تدفعهم الى مهاجمه كل مسيحى ناجح و شريف فها هم
يهاجمون المهندس نجيب ساويرس رغم شهاده المسلمون المعتدلون قبل المسيحين
بنزاهه ذلك العملاق رغم انه يفتح بيوت الاف المسلمون الذين يعملون فى
شركاته وأعماله ونرى كل يوم كم الاكاذيب التى يدعون بها عليه ، ولست أعلم
كيف سيتقبل المسلم المعتدل أن يصل هؤلاء الى الحكم وكيف سيتعاملون مع الشعب
بتلك الاكاذيب
واليوم وجهوا وجههم العنصرى القبيح نحو الوزير منير فخرى
عبد النور وزير السيلحه لانه عامل الموظف المسيحى مثل زميله المسلم بالعدل
، ولكنهم لا يعرفون العدل فاتهموه بتهم باطله .....
والان انا استغل
دعوه دوله تركيا موجها دعوه الى شباب وشابات المسلمين ان يكونوا مسيحين
لمده شهر للتعرف عل السيد المسيح له كل المجد وكشف مغالطات القران فى
المسيحيه
ونظرا لاشهار الاخوان المسلمون والسلفيون سلاح التهديد وسلاح
الرده الذى تسخدمه عصابات المافيا وهو من ينضم الينا لا يخرج عنا الا قتيلا
،
فأنا ادعو أى مسلم مثقف ان يحاول ان يطلع على الانجيل ويقرأه
ويمكنه الحصول عليه عن طريق النت والدخول على جوجل ويكتب الكتاب المقدس