من أقوال تشى جيفارا
أان الطريق مظلم وحالك فأذا لم تحترق انت وانا فمن سينير الطريق؟

لا يهمني متى أو أين أموت.

الثوار يملؤون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء.

أنا لا اوافق على ما تقول. ولكني سأقف حتى الموت مدافعا عن حقك في أن تقول ما تريد .ا

يقولون لي أذا رأيت عبدا نائما فلا توقظه لئلا يحلم بالحريه وأقول لهم أذا رايت عبدا نائما ايقظته وحدثته عن الحريه .

لا بد احيانا من لزوم الصمت ليسمعنا الاخرين الصمت فن عظيم من فنون الكلام .

أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا

أينما وجد الظلم فذاك هو وطني

لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله, إلا اذا كان مستعدا للموت في سبيله

أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هي من يحرر نفسها

احلامي ليس لها حدود

مثل الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه .

قد يكون من السهل نقل الانسان من وطنه ولكن من الصعب نقل وطنه منه .

كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ الهدف الوحيد هو الربح. وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان؟

إنّ الثورة تتجمّد، والثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأون بناء ما ناضلت من أجله الثورة

كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته

علمني وطني بان دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن

لكل الناس وطن يعيشون فيه الا نحن فلنا وطن يعيش فينا

الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات !! كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقا صغيرا يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود