تعليقات على طقوس الصلوات
(1) في ليالي أعياد الميلاد والغطاس والقيامة لا تقال مزامير صلاة نصف الليل ولا باكر ولا الساعات.
(2) لا يرفع بخور عشية في الليالي التي تلى أيام الصيامات الكبيرة التي تصلى فيها الساعات كلها أمثال أيام الصوم الكبير وصوم نينوى والبرامونات (عدا السبت والأحد)
(3) فطقس العشية في الصوم الكبير يقام يوم السبت فقط وذلك:
· لأن في أيام الصوم الانقطاعي الخمسة (من الاثنين إلى الجمعة) تصلى الكنيسة مزامير السواعى كلها حتى صلاة النوم، ولذلك فلا يرفع بخور عشية لهذه الأيام لأن مزامير العشية وهي التاسعة والغروب والنوم قد تليت من قبل، ولأن الصلوات في هذه الأيام تنتهى بعد التاسعة أو في الغروب.
· وفي أيام السبوت حيث لا يجوز الصوم الانقطاعى تبدأ صلوات الصباح بالمزامير حتى الساعة السادسة فقط – لذلك ترفع الكنيسة في المساء بخور عشية الأحد وتصلى مزامير ساعات التاسعة والغروب والنوم
· أما في ايام الاحاد حيث لا يجوز الصوم الانقطاعي أيضا، فتصلى في الصباح المزامير حتى الساعة السادسة. وفي المساء تقام صلاة تسمى (صلاة المساء ) لا (صلاة عشية) وتتلى فيه مزامير التاسعة والغروب والنوم ويعقبها الإنجيل وتسمية الكنيسة إنجيل المساء لا إنجيل العشية لأنه تابع في موضوعه لإنجيل القداس السابق عليه في نفس اليوم، بعكس إنجيل العشية الذي يتبع في موضعه – دائما – انجيل القداس الذي يليه في اليوم التالي، وهكذا يسير النظام طوال أيام الصوم المقدس.
(4) تعمل دورة القيامة في كل القداسات (أحاد وغيرها) بعد قراءة الإبركسيس حتى يوم خميس الصعود، ومن الصعود إلى العنصر يعمل يوم الأحد فقط، وفي أحد العنصرة تكون الدورة قبل إنجيل باكر.
(5) في كافة أيام الفطر وطقس الفرح والسبوت والآحاد على مدار السنة – بما في ذلك سبوت وآحاد صوم الأربعين – تصلى الساعتان الثالثة والسادسة ويرددون { الليلويا فاى بى بى } كما يرددود { طاى شورى} لأن يوم الأحد عيد للرب.
(6) في كافة أيام الصوم (ماعدا صوم الأربعين ونينوى) يرددون { الليلويا جى إفمفئى} كما يرددون { تى شورى} وتصلى الساعة الثالثة والسادسة والتاسعة
(7) في أيام صوم الأربعين – دون السبوت والآحاد – كذلك في ثلاثة أيام صوم نينوى يصلون الساعات الثالثة والسادسة والتاسعة والغروب والنوم ويرددون {الليلويا إى إيه إى إيخون} كما يرددون { إنثوتى تى شورى} ولا تقال آسبسمسات { لأنها ألحان فرح} ولا يستعمل الدف إلا يومى السبت والأحد فقط.
( في جمعة ختام الصوم يعمل القنديل العام وصلواته السبعة بعد رفع بخور باكر وتقال أرباع الناقوس أما النبوات والطلبة فتقال مثل طقس الأيام، فتقرأ المزامير قبل رفع الحمل حتى صلاة النوم. أما طقس القداس الإلهي فمثل طقس السبوت والآحاد ويقال لحن { ميغالو}
(9) في أيام صوم الأربعين وثلاثة أيام نينوى تقال طلبة باكر بعد النبوات بنفس نظام صلاة سر إنجيل القداس
(10) في رفع بخور عشية تقال أوشية الراقدين دائماً
· في رفع بخور باكر تقال أوشية المرضى (ما عدا السبت) حيث تقال أوشية الراقدين بدلا من أوشية المرضى في باكر السبوت (تذكار وجود جسد الرب بالقبر).
· في باكر الآحاد والأعياد السيدية تقال أوشية القرابين بعد أوشية المرضى دائما، حتى ولو لم يوجد الحمل بالكنيسة.
· في باكر الأيام السنوية تقال أوشية المسافرين بعد أوشية المرضى، وإذا لم تصلى أوشية القرابين في باكر فإنها تقال قبل سر الإبركسيس، أما باكر السبت فتقال أوشية الراقدين فقط
(1) في ليالي أعياد الميلاد والغطاس والقيامة لا تقال مزامير صلاة نصف الليل ولا باكر ولا الساعات.
(2) لا يرفع بخور عشية في الليالي التي تلى أيام الصيامات الكبيرة التي تصلى فيها الساعات كلها أمثال أيام الصوم الكبير وصوم نينوى والبرامونات (عدا السبت والأحد)
(3) فطقس العشية في الصوم الكبير يقام يوم السبت فقط وذلك:
· لأن في أيام الصوم الانقطاعي الخمسة (من الاثنين إلى الجمعة) تصلى الكنيسة مزامير السواعى كلها حتى صلاة النوم، ولذلك فلا يرفع بخور عشية لهذه الأيام لأن مزامير العشية وهي التاسعة والغروب والنوم قد تليت من قبل، ولأن الصلوات في هذه الأيام تنتهى بعد التاسعة أو في الغروب.
· وفي أيام السبوت حيث لا يجوز الصوم الانقطاعى تبدأ صلوات الصباح بالمزامير حتى الساعة السادسة فقط – لذلك ترفع الكنيسة في المساء بخور عشية الأحد وتصلى مزامير ساعات التاسعة والغروب والنوم
· أما في ايام الاحاد حيث لا يجوز الصوم الانقطاعي أيضا، فتصلى في الصباح المزامير حتى الساعة السادسة. وفي المساء تقام صلاة تسمى (صلاة المساء ) لا (صلاة عشية) وتتلى فيه مزامير التاسعة والغروب والنوم ويعقبها الإنجيل وتسمية الكنيسة إنجيل المساء لا إنجيل العشية لأنه تابع في موضوعه لإنجيل القداس السابق عليه في نفس اليوم، بعكس إنجيل العشية الذي يتبع في موضعه – دائما – انجيل القداس الذي يليه في اليوم التالي، وهكذا يسير النظام طوال أيام الصوم المقدس.
(4) تعمل دورة القيامة في كل القداسات (أحاد وغيرها) بعد قراءة الإبركسيس حتى يوم خميس الصعود، ومن الصعود إلى العنصر يعمل يوم الأحد فقط، وفي أحد العنصرة تكون الدورة قبل إنجيل باكر.
(5) في كافة أيام الفطر وطقس الفرح والسبوت والآحاد على مدار السنة – بما في ذلك سبوت وآحاد صوم الأربعين – تصلى الساعتان الثالثة والسادسة ويرددون { الليلويا فاى بى بى } كما يرددود { طاى شورى} لأن يوم الأحد عيد للرب.
(6) في كافة أيام الصوم (ماعدا صوم الأربعين ونينوى) يرددون { الليلويا جى إفمفئى} كما يرددون { تى شورى} وتصلى الساعة الثالثة والسادسة والتاسعة
(7) في أيام صوم الأربعين – دون السبوت والآحاد – كذلك في ثلاثة أيام صوم نينوى يصلون الساعات الثالثة والسادسة والتاسعة والغروب والنوم ويرددون {الليلويا إى إيه إى إيخون} كما يرددون { إنثوتى تى شورى} ولا تقال آسبسمسات { لأنها ألحان فرح} ولا يستعمل الدف إلا يومى السبت والأحد فقط.
( في جمعة ختام الصوم يعمل القنديل العام وصلواته السبعة بعد رفع بخور باكر وتقال أرباع الناقوس أما النبوات والطلبة فتقال مثل طقس الأيام، فتقرأ المزامير قبل رفع الحمل حتى صلاة النوم. أما طقس القداس الإلهي فمثل طقس السبوت والآحاد ويقال لحن { ميغالو}
(9) في أيام صوم الأربعين وثلاثة أيام نينوى تقال طلبة باكر بعد النبوات بنفس نظام صلاة سر إنجيل القداس
(10) في رفع بخور عشية تقال أوشية الراقدين دائماً
· في رفع بخور باكر تقال أوشية المرضى (ما عدا السبت) حيث تقال أوشية الراقدين بدلا من أوشية المرضى في باكر السبوت (تذكار وجود جسد الرب بالقبر).
· في باكر الآحاد والأعياد السيدية تقال أوشية القرابين بعد أوشية المرضى دائما، حتى ولو لم يوجد الحمل بالكنيسة.
· في باكر الأيام السنوية تقال أوشية المسافرين بعد أوشية المرضى، وإذا لم تصلى أوشية القرابين في باكر فإنها تقال قبل سر الإبركسيس، أما باكر السبت فتقال أوشية الراقدين فقط