إحساس مخــــيف جـــــدا..
أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام
وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحنان
وتكتشف جفاف عينك عند حاجتك للبكاء
وتكتشف إنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ..
إحساس مــــــرهف..
أن نختار أرضا طيبه ونغرس فيها بذور النجاح وان تسقيها بماء عينك...
وتسهر عليها بإصرار واردة وتمنحها ..
من وقتك وصحتك الكثير ...ثم لا تحصد إلا الفشل بأنواعه ..
إحساس مــــــــــزعـــــج..
أن تبوح بسر لصديقك المقرب وتوصيه بان يسجنه في قفص صدره
وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة وتنام مطمئنا متخففا من همك وسرك .
ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك تنطلق كأغنية من أفواه الآخرين ..
إحساس مــــــــــــرعب..
أن تقف أمام غرفة زجاجية .تنظر إلى عزيز يتوسد جراحه.....تحصى دقات قلبه وتنتظر قرار الحياة به .
أما بداية تمنحك الفرح.......أو نهاية تصيبك بالذهول ...
إحساس قــــــــــاســـــــي..
أن نشتاق إليهم بجنون وتحن إلى وجودهم ووجوههم .
وأصواتهم الحنونة.....وتزور أطلالهم في الخفاء........
وتتمنى أن يعود الزمن ليلة واحدة.كي تذوق طعم الفرح في حضورهم
لكنك تتراجع كالملموس بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان لن يعود أبدا..
إحساس مــــــمــــــــــــل..
أن تقرأ لكاتب لا يكتب إلا عن نفسه
وتنصت لشاعر لا يشعر إلا لنفسه
وان تستمع لمطرب لا يغني إلا لنفسه
وتلتقي بإنسان لا يرى إلا نفسه ولا يستمع ولا يحب إلا نفسه ..
إحساس مــؤســـــف..
أن تفتح لهم بيتك ...وبوابة أحلامك......وتطعمهم حبيبات صدقك.....وتمنحهم ثقتك بلا حدود.. ثم تستيقظ على نيران الجحود التي أشعلوها فيك وخلفوك ....كالبيت
أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام
وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحنان
وتكتشف جفاف عينك عند حاجتك للبكاء
وتكتشف إنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ..
إحساس مــــــرهف..
أن نختار أرضا طيبه ونغرس فيها بذور النجاح وان تسقيها بماء عينك...
وتسهر عليها بإصرار واردة وتمنحها ..
من وقتك وصحتك الكثير ...ثم لا تحصد إلا الفشل بأنواعه ..
إحساس مــــــــــزعـــــج..
أن تبوح بسر لصديقك المقرب وتوصيه بان يسجنه في قفص صدره
وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة وتنام مطمئنا متخففا من همك وسرك .
ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك تنطلق كأغنية من أفواه الآخرين ..
إحساس مــــــــــــرعب..
أن تقف أمام غرفة زجاجية .تنظر إلى عزيز يتوسد جراحه.....تحصى دقات قلبه وتنتظر قرار الحياة به .
أما بداية تمنحك الفرح.......أو نهاية تصيبك بالذهول ...
إحساس قــــــــــاســـــــي..
أن نشتاق إليهم بجنون وتحن إلى وجودهم ووجوههم .
وأصواتهم الحنونة.....وتزور أطلالهم في الخفاء........
وتتمنى أن يعود الزمن ليلة واحدة.كي تذوق طعم الفرح في حضورهم
لكنك تتراجع كالملموس بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان لن يعود أبدا..
إحساس مــــــمــــــــــــل..
أن تقرأ لكاتب لا يكتب إلا عن نفسه
وتنصت لشاعر لا يشعر إلا لنفسه
وان تستمع لمطرب لا يغني إلا لنفسه
وتلتقي بإنسان لا يرى إلا نفسه ولا يستمع ولا يحب إلا نفسه ..
إحساس مــؤســـــف..
أن تفتح لهم بيتك ...وبوابة أحلامك......وتطعمهم حبيبات صدقك.....وتمنحهم ثقتك بلا حدود.. ثم تستيقظ على نيران الجحود التي أشعلوها فيك وخلفوك ....كالبيت