1) سفر إشعياء 7: 18
ويكون في ذلك اليوم أن الرب يصفر للذباب الذي في أقصى ترع مصر، وللنحل الذي في أرض أشور
2) سفر إشعياء 10: 24
ولكن هكذا يقول السيد رب الجنود: لا تخف من أشور يا شعبي الساكن في صهيون. يضربك بالقضيب، ويرفع عصاه عليك على أسلوب مصر
3) سفر إشعياء 10: 26
ويقيم عليه رب الجنود سوطا، كضربة مديان عند صخرة غراب، وعصاه على البحر، ويرفعها على أسلوب مصر
4) سفر إشعياء 11: 11
ويكون في ذلك اليوم أن السيد يعيد يده ثانية ليقتني بقية شعبه، التي بقيت، من أشور، ومن مصر، ومن فتروس، ومن كوش، ومن عيلام، ومن شنعار، ومن حماة ، ومن جزائر البحر
5) سفر إشعياء 11: 15
ويبيد الرب لسان بحر مصر، ويهز يده على النهر بقوة ريحه، ويضربه إلى سبع سواق، ويجيز فيها بالأحذية
6) سفر إشعياء 11: 16
وتكون سكة لبقية شعبه التي بقيت من أشور، كما كان لإسرائيل يوم صعوده من أرض مصر
7) سفر إشعياء 19: 1
وحي من جهة مصر: هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم إلى مصر، فترتجف أوثان مصر من وجهه، ويذوب قلب مصر داخلها
سفر إشعياء 19: 2
وأهيج مصريين على مصريين، فيحاربون كل واحد أخاه وكل واحد صاحبه: مدينة مدينة، ومملكة مملكة
9) سفر إشعياء 19: 3
وتهراق روح مصر داخلها، وأفني مشورتها، فيسألون الأوثان والعازفين وأصحاب التوابع والعرافين
10) سفر إشعياء 19: 4
وأغلق على المصريين في يد مولى قاس، فيتسلط عليهم ملك عزيز، يقول السيد رب الجنود
11) سفر إشعياء 19: 6
وتنتن الأنهار، وتضعف وتجف سواقي مصر، ويتلف القصب والأسل
12) سفر إشعياء 19: 12
فأين هم حكماؤك ؟ فليخبروك. ليعرفوا ماذا قضى به رب الجنود على مصر
13) سفر إشعياء 19: 13
رؤساء صوعن صاروا أغبياء. رؤساء نوف انخدعوا. وأضل مصر وجوه أسباطها
14) سفر إشعياء 19: 14
مزج الرب في وسطها روح غي، فأضلوا مصر في كل عملها، كترنح السكران في قيئه
15) سفر إشعياء 19: 15
فلا يكون لمصر عمل يعمله رأس أو ذنب، نخلة أو أسلة
16) سفر إشعياء 19: 16
في ذلك اليوم تكون مصر كالنساء، فترتعد وترجف من هزة يد رب الجنود التي يهزها عليها
17) سفر إشعياء 19: 17
وتكون أرض يهوذا رعبا لمصر. كل من تذكرها يرتعب من أمام قضاء رب الجنود الذي يقضي به عليها
18) سفر إشعياء 19: 18
في ذلك اليوم يكون في أرض مصر خمس مدن تتكلم بلغة كنعان وتحلف لرب الجنود، يقال لإحداها مدينة الشمس
19) سفر إشعياء 19: 19
في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط أرض مصر، وعمود للرب عند تخمها
20) سفر إشعياء 19: 20
فيكون علامة وشهادة لرب الجنود في أرض مصر. لأنهم يصرخون إلى الرب بسبب المضايقين، فيرسل لهم مخلصا ومحاميا وينقذهم
21) سفر إشعياء 19: 21
فيعرف الرب في مصر، ويعرف المصريون الرب في ذلك اليوم، ويقدمون ذبيحة وتقدمة، وينذرون للرب نذرا ويوفون به
22) سفر إشعياء 19: 22
ويضرب الرب مصر ضاربا فشافيا، فيرجعون إلى الرب فيستجيب لهم ويشفيهم
23) سفر إشعياء 19: 23
في ذلك اليوم تكون سكة من مصر إلى أشور، فيجيء الأشوريون إلى مصر والمصريون إلى أشور ، ويعبد المصريون مع الأشوريين
24) سفر إشعياء 19: 24
في ذلك اليوم يكون إسرائيل ثلثا لمصر ولأشور، بركة في الأرض
25) سفر إشعياء 19: 25
بها يبارك رب الجنود قائلا: مبارك شعبي مصر، وعمل يدي أشور، وميراثي إسرائيل
26) سفر إشعياء 20: 3
فقال الرب: كما مشى عبدي إشعياء معرى وحافيا ثلاث سنين، آية وأعجوبة على مصر وعلى كوش
27) سفر إشعياء 20: 4
هكذا يسوق ملك أشور سبي مصر وجلاء كوش، الفتيان والشيوخ، عراة وحفاة ومكشوفي الأستاه خزيا لمصر
28) سفر إشعياء 20: 5
فيرتاعون ويخجلون من أجل كوش رجائهم، ومن أجل مصر فخرهم
29) سفر إشعياء 23: 5
عند وصول الخبر إلى مصر، يتوجعون، عند وصول خبر صور
30) سفر إشعياء 27: 12
ويكون في ذلك اليوم أن الرب يجني من مجرى النهر إلى وادي مصر، وأنتم تلقطون واحدا واحدا يا بني إسرائيل
31) سفر إشعياء 27: 13
ويكون في ذلك اليوم أنه يضرب ببوق عظيم، فيأتي التائهون في أرض أشور، والمنفيون في أرض مصر، ويسجدون للرب في الجبل المقدس في أورشليم
32) سفر إشعياء 30: 2
الذين يذهبون لينزلوا إلى مصر ولم يسألوا فمي، ليلتجئوا إلى حصن فرعون ويحتموا بظل مصر
33) سفر إشعياء 30: 3
فيصير لكم حصن فرعون خجلا، والاحتماء بظل مصر خزيا
34) سفر إشعياء 30: 7
فإن مصر تعين باطلا وعبثا، لذلك دعوتها رهب الجلوس
35) سفر إشعياء 31: 1
ويل للذين ينزلون إلى مصر للمعونة، ويستندون على الخيل ويتوكلون على المركبات لأنها كثيرة، وعلى الفرسان لأنهم أقوياء جدا، ولا ينظرون إلى قدوس إسرائيل ولا يطلبون الرب
36) سفر إشعياء 31: 3
وأما المصريون فهم أناس لا آلهة، وخيلهم جسد لا روح. والرب يمد يده فيعثر المعين، ويسقط المعان ويفنيان كلاهما معا
37) سفر إشعياء 36: 6
إنك قد اتكلت على عكاز هذه القصبة المرضوضة، على مصر، التي إذا توكأ أحد عليها دخلت في كفه وثقبتها. هكذا فرعون ملك مصر لجميع المتوكلين عليه
38) سفر إشعياء 36: 9
كيف ترد وجه وال واحد من عبيد سيدي الصغار، وتتكل على مصر لأجل مركبات وفرسان
39) سفر إشعياء 37: 25
أنا قد حفرت وشربت مياها، وأنشف ببطن قدمي جميع خلجان مصر
40) سفر إشعياء 43: 3
لأني أنا الرب إلهك قدوس إسرائيل، مخلصك. جعلت مصر فديتك، كوش وسبا عوضك
41) سفر إشعياء 45: 1
هكذا يقول الرب لمسيحه، لكورش الذي أمسكت بيمينه لأدوس أمامه أمما، وأحقاء ملوك أحل، لأفتح أمامه المصراعين، والأبواب لا تغلق
42) سفر إشعياء 45: 2
أنا أسير قدامك والهضاب أمهد. أكسر مصراعي النحاس، ومغاليق الحديد أقصف
43) سفر إشعياء 45: 14
هكذا قال الرب: تعب مصر وتجارة كوش والسبئيون ذوو القامة إليك يعبرون ولك يكونون. خلفك يمشون. بالقيود يمرون ولك يسجدون. إليك يتضرعون قائلين: فيك وحدك الله وليس آخر. ليس إله
44) سفر إشعياء 52: 4
لأنه هكذا قال السيد الرب: إلى مصر نزل شعبي أولا ليتغرب هناك. ثم ظلمه أشور بلا سبب
قومي استنيري لأنه قد جاء نورك، ومجد الرب أشرق عليك
45 اية في سفر اشعياء تتحدث علي ما سوف يحدث في مصر