شعاعٌ مِنْ ضوء الشَّمس
يكتُب القدِّيس يوحنا ذهبي الفم:
”أيُّ شخص يُصلِّي وهو في كربة, سوف يقدر بعد صلاته أن يختبر فرحًا عظيمًا في روحه.
فكما أنَّ السُحُب عندما تتجمَّع, تبدأ في أنْ تجعل النهار يُظلِم,
ولكن ما أنْ تسكُب كلِّ المياه التي تحويها, يصبح الجو صافيًا ومُضيئًا,
...هكذا الكربة والآلام المبرحة, عندما تبدأ في أنْ تُقيم داخل قلبنا,
فإنَّها تُغرِق أفكارنا في ظلام,
ولكن بعد أنْ تمضي كلّ مرارتها مِن خلال الصلاة والدموع المُصاحِبة,
فإنَّها تأتي بضوءٍ عظيم للنفس.
إنَّ قُوَّة تأثير الله تنير روح الشخص الذي يُصَلِّي مثل شعاع الشمس“.
لنا في المسيح كلِّ شيء...
إنْ أردتَ أنْ تشفي جرحك,
فهو الطبيب.
إنْ كنتَ مُلتهبًا بالحُمَّى,
فهو الينبوع.
إنْ كنتَ في حاجة إلى معونة,
فهو القُوَّة.
إنْ كنتَ في رُعبة الموت,
فهو الحياة.
إنْ كنتَ تريد أنْ تتفادى الظلام,
فهو النور.
إنْ كنتَ جائعًا,
فهو الطعام:
« ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب! طوبى للرَجُل المُتوكِّل عليه.»
(مز: 34 - 8
ق. أمبروسيوس أسقف ميلان
"من كتاب حضور الله وقت المرض والحزن والاكتئآب واليأس للأب أنتوني"
يكتُب القدِّيس يوحنا ذهبي الفم:
”أيُّ شخص يُصلِّي وهو في كربة, سوف يقدر بعد صلاته أن يختبر فرحًا عظيمًا في روحه.
فكما أنَّ السُحُب عندما تتجمَّع, تبدأ في أنْ تجعل النهار يُظلِم,
ولكن ما أنْ تسكُب كلِّ المياه التي تحويها, يصبح الجو صافيًا ومُضيئًا,
...هكذا الكربة والآلام المبرحة, عندما تبدأ في أنْ تُقيم داخل قلبنا,
فإنَّها تُغرِق أفكارنا في ظلام,
ولكن بعد أنْ تمضي كلّ مرارتها مِن خلال الصلاة والدموع المُصاحِبة,
فإنَّها تأتي بضوءٍ عظيم للنفس.
إنَّ قُوَّة تأثير الله تنير روح الشخص الذي يُصَلِّي مثل شعاع الشمس“.
لنا في المسيح كلِّ شيء...
إنْ أردتَ أنْ تشفي جرحك,
فهو الطبيب.
إنْ كنتَ مُلتهبًا بالحُمَّى,
فهو الينبوع.
إنْ كنتَ في حاجة إلى معونة,
فهو القُوَّة.
إنْ كنتَ في رُعبة الموت,
فهو الحياة.
إنْ كنتَ تريد أنْ تتفادى الظلام,
فهو النور.
إنْ كنتَ جائعًا,
فهو الطعام:
« ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب! طوبى للرَجُل المُتوكِّل عليه.»
(مز: 34 - 8
ق. أمبروسيوس أسقف ميلان
"من كتاب حضور الله وقت المرض والحزن والاكتئآب واليأس للأب أنتوني"