هل أنت حبيبها أَو صديقها؟
لقد أصبح من المعروف الآن، أن الفتيات يحتفظن بسجل سري للرجال الذين يمرون بحياتهن، ولكن المدهش في الأمر أن هذا
السجل يحتوي على تصنيف خطير لهؤلاء الرجال أيضا. وهذا التصنيف لا يقع تماما تحت مسمى مقبول أم مرفوض فقط، بل
يتعداه إلى "لا يمكن حتى التفكير به"، أو ما يعرف علميا بالعلاقة الأفلاطونية، أي لن تصبح حبيبا أبدا.
ولكن كيف تعرف أين أنت من هذا التصنيف، هل أنت حبيب أم مجرد صديق؟
صديق أم حبيب؟
أنت صديقها إذا:
• قالت أنك وأفضل صديقة لديها أو قريبة لها تتشابهان، وستتفقان معا بلا شك.
• تتحدث معك بحرية وانطلاق، وتناقش معك خططتها المستقبلية ولكنها لا تسأل عن خططك.
• لا تجد حرجا أو تتوقف لتفكر عندما تصادف شخصا تعرفه، وتعرفه عليك، "أنه زميلي."
• تطلب منك المساعدة في الأمور التي لا تعرفها بطريقة مهنية بحتة.
• تخبرك بشكل مفصل عن تجاربها السابقة، وماذا تعلمت منها.
• تخبرك عن علاقات أصدقائها وصديقاتها.
• قد تسألك عن تجاربك والفتيات اللواتي عشت معهن قصة حب.
• تقترح مشاهدة فلم رومانسي كوميدي أو فلم رعب، وتحضر معها مجموعة أصدقاء.
• تدعوك لقضاء بعض الوقت معها في الحفلات الاجتماعية.
• تقترح الذهاب مع أصدقائها إلى الحفلات والتجمعات.
• لا ترغب في الإمساك بيدك أو الاقتراب منك أكثر من اللازم.
• تقول شكرا، إذا قلت لها "أنا احبك"، ولن تقول لك أنا أحبك أبدا.
انت حبيبها إذا:
• تقوم بذكر الحفلات واللقاءات الاجتماعية التي ستقوم بالذهاب إليها، وتسألك إذا كنت تستطيع الحضور معها.
• تحاول معرفة برنامجك الاجتماعي، وكأنها تقول هل استطيع الذهاب معك.
• ترفض التطرق إلى المواضيع الشخصية والمعلومات الخاصة بها.
• بالرغم من انشغالها الدائم، تجد الوقت لمقابلتك ولو لبضع دقائق.
• تتجنب مناقشة تجاربها السابقة معك، ولا تخبرك إلا الملاحظات السلبية عنهم.
• تشعر بالقلق والتوتر عندما تخبرك عن اقتراب موعد زفاف أحد أصدقائها أو انفصاله.
• لا تبدي اهتماما بتسجيل مواعيدكما فهي تحفظها.
• تقدم خدماتها، وتحاول أن توفر لك سبل المساعدة حتى لو اضطرت لطلب المساعدة من الآخرين.
• تخطط لقضاء الوقت بعيدا عن محيطها، في أماكن يسهل التحدث فيها على انفراد، بعيدا عن أصدقائها.
• تحاول ارتداء ثياب جديدة لو تراها من قبل وتحاول أن تتقرب منك.
• تقترح تناول الطعام أو الذهاب إلى السينما دون أن يكون في ذهنها أي مطعم أو فلم، فهي تريد قضاء الوقت معك فقط
ولا يهمها أين وكيف.
• تحاول البحث عن أمور مشتركة بينكما، حتى لو كانت نفس فريق كرة القدم.
لقد أصبح من المعروف الآن، أن الفتيات يحتفظن بسجل سري للرجال الذين يمرون بحياتهن، ولكن المدهش في الأمر أن هذا
السجل يحتوي على تصنيف خطير لهؤلاء الرجال أيضا. وهذا التصنيف لا يقع تماما تحت مسمى مقبول أم مرفوض فقط، بل
يتعداه إلى "لا يمكن حتى التفكير به"، أو ما يعرف علميا بالعلاقة الأفلاطونية، أي لن تصبح حبيبا أبدا.
ولكن كيف تعرف أين أنت من هذا التصنيف، هل أنت حبيب أم مجرد صديق؟
صديق أم حبيب؟
أنت صديقها إذا:
• قالت أنك وأفضل صديقة لديها أو قريبة لها تتشابهان، وستتفقان معا بلا شك.
• تتحدث معك بحرية وانطلاق، وتناقش معك خططتها المستقبلية ولكنها لا تسأل عن خططك.
• لا تجد حرجا أو تتوقف لتفكر عندما تصادف شخصا تعرفه، وتعرفه عليك، "أنه زميلي."
• تطلب منك المساعدة في الأمور التي لا تعرفها بطريقة مهنية بحتة.
• تخبرك بشكل مفصل عن تجاربها السابقة، وماذا تعلمت منها.
• تخبرك عن علاقات أصدقائها وصديقاتها.
• قد تسألك عن تجاربك والفتيات اللواتي عشت معهن قصة حب.
• تقترح مشاهدة فلم رومانسي كوميدي أو فلم رعب، وتحضر معها مجموعة أصدقاء.
• تدعوك لقضاء بعض الوقت معها في الحفلات الاجتماعية.
• تقترح الذهاب مع أصدقائها إلى الحفلات والتجمعات.
• لا ترغب في الإمساك بيدك أو الاقتراب منك أكثر من اللازم.
• تقول شكرا، إذا قلت لها "أنا احبك"، ولن تقول لك أنا أحبك أبدا.
انت حبيبها إذا:
• تقوم بذكر الحفلات واللقاءات الاجتماعية التي ستقوم بالذهاب إليها، وتسألك إذا كنت تستطيع الحضور معها.
• تحاول معرفة برنامجك الاجتماعي، وكأنها تقول هل استطيع الذهاب معك.
• ترفض التطرق إلى المواضيع الشخصية والمعلومات الخاصة بها.
• بالرغم من انشغالها الدائم، تجد الوقت لمقابلتك ولو لبضع دقائق.
• تتجنب مناقشة تجاربها السابقة معك، ولا تخبرك إلا الملاحظات السلبية عنهم.
• تشعر بالقلق والتوتر عندما تخبرك عن اقتراب موعد زفاف أحد أصدقائها أو انفصاله.
• لا تبدي اهتماما بتسجيل مواعيدكما فهي تحفظها.
• تقدم خدماتها، وتحاول أن توفر لك سبل المساعدة حتى لو اضطرت لطلب المساعدة من الآخرين.
• تخطط لقضاء الوقت بعيدا عن محيطها، في أماكن يسهل التحدث فيها على انفراد، بعيدا عن أصدقائها.
• تحاول ارتداء ثياب جديدة لو تراها من قبل وتحاول أن تتقرب منك.
• تقترح تناول الطعام أو الذهاب إلى السينما دون أن يكون في ذهنها أي مطعم أو فلم، فهي تريد قضاء الوقت معك فقط
ولا يهمها أين وكيف.
• تحاول البحث عن أمور مشتركة بينكما، حتى لو كانت نفس فريق كرة القدم.