ما أكثر ما قيل عن المرأة، من حيث طباعها، ومن جهة علاقتها بالرجل، ومن جهة وضعها كزوجة، وكأم
ولكننى فى هذا الموضع سأختار بعضاً من تلك الأقوال، وأظن أن غالبية واضعيها من الرجال، وربما فى بعض أقوالهم شئ من التحيز. وكنت أود أن أتناول هذه العبارات بالشرح أو التعليق. ولكنى آثرت أن أذكرها كما هى، تاركاً للقارئ العزيز مجالاً للتأمل فى تلك الكلمات، التى وإن كانت قصيرة، إلا أنها تحمل فى طياتها عمقاً معيناً.
وسوف ترون الموضوع مقسماً الى بعض التفاصيل:
***
وصف المرأة وطباعها:
قيل: المرأة كالقيثارة: من لا يحسن العزف عليها، تسمعه أنغاماً لا ترضيه
وقيل: إن المرأة كالنحلة: تصنع الشهد اذا أحبت. وتلسع اذا كرهت.. [ويقيناً هكذا الرجل أيضاً]
وقيل: أعجب ما فى المرأة أنها تستطيع أن تقنعك، دون أن تفتح فمها بكلمة..!
وقيل: إن تكلمت المرأة، فاسمع ما تقوله عيناها
وقيل: مادام عقل المرأة صافياً، فلا خوف على قلبها
وقيل: إن رقة المرأة هى وسيلتها المفضلة لتثبت انها على حق.
وقيل: اذا كانت المرأة ذاهبة الى المشنقة، فقد تطلب مهلة لكى تزيّن نفسها
وقيل: إن المرأة قد تبالغ فى أى شئ، إلا فى الحديث عن عمرها
وقيل: كثيراً ما يرهق المرأة أن ترى جيرانها يشترون شيئاً، قد تقدر هى على شرائه
وقيل: إن السرّ هو ما تقوله المرأة لكل الناس، وتطلب منهم كتمانه... [واعتقد أن كثيراً من الرجال يفعلون ذلك]
***
المرأة والرجل
<
قيل: قوة المرأة فى جاذبيتها. وجاذبية الرجل فى قوته
وقيل: لا خوف على المرأة من الرجل الذى يتكلم دائماً، إنما الخوف عليها من الرجل الذى يسكت.
قيل: إن كان خلف كل رجل عظيم امرأة، فغالباً ما يكون خلف كل رجل فاشل أكثر من إمرأة...
[على أن للفشل اسباباً اخرى بلاشك]
وقيل: إن الرجل الذى لا يؤمن بحقوق المرأة، هو إنسان ينسى أن أمه واخته وزوجته من النساء
وقال جيته الشاعر: المرأة الصالحة تلهم الرجل العظيم،
والمرأة الجميلة تخلب قلب الرجل التافه
وقيل: المرأة هى أقرب الى السماء من الرجل، لأنها قد تغفر للرجل أكثر الزلات، بينما هو لا يغفر لها أبسط الأخطاء...
وقيل: إن البكاء للمرأة مثل القمار للرجل:
إما أن تكسب به كل شئ، وإما أن تخسر به كل شئ
***
الخطوبة والزواج
قيل: إن أصعب اختيار فى الزواج، هو أن تقف الفتاة بين رجل يحبها، ورجل هى تحبه
وقيل: إن الفتاة العاقلة هى التى تفضل أن تتزوج رجلاً لا رصيد له فى البنك، بدلاً من أن تتزوج رصيداً بلا رجل
وقيل: فى فترة الخطوبة يتكلم الشاب وتصغى الفتاة،
وبعد الزواج، يتكلم الزوج والزوجة ويصغى الجيران
<
وعن الزواج، قيل: إن الزواج هو نصف يبحث عن النصف الآخر
وقيل: إن تزوج الأبناء بالإكراه، ليس هو فقط جريمة فى حد ذاته، إنما هو مقدمة لجرائم كثيرة فى مستقبل حياتهم
***
العلاقة بين الزوجين
قيل: الرجل هو رأس امرأته، والمرأة هى مفتاح زوجها
وقيل: اذا تنازلت عن رأيك وأنت مخطئ، فأنت رجل عاقل،
أما إن تنازلت عن رأيك وأنت مؤمن بصوابه، فأنت اذن رجل متزوج
وقيل: إن الدبلوماسى هو الذى يتذكر عيد ميلاد زوجته، وينسى سنّها
وقيل: إن المرأة الخفيفة على القلب، غالباً ما تكون ثقيلة على الجيب
وقيل: ما أكثر النساء اللواتى يستمعون قلب الرجل،
وما أقل اللواتى يمتلكنه
وقيل: قد تغفر المرأة الخيانة، ولكنها لا تنساها
وقيل: المرأة دائماً ترى زوجها على حق، اذا اعترف أنه مخطئ
وقيل: المرأة أكثر احتمالاً من الرجل. يكفى أنها تحتمل سطوة الرجل وسيطرته وأوامره التى لا تنتهى
***
المرأة كأم:
قيل: لا تكون المرأة اماً بولادتها للبنين،
إنما هى تصبح أماً حقيقية بتربيتها للبنين
وقيل: أعمق عاطفة فى المرأة هى الأمومة
وقيل: محبة الأم أعمق، ومحبة الاب أصدق
قالت أم: إبنى هو ابنى الى أن يتزوج،
وبنتى هى ابنتى مدى الحياة
منقول
ولكننى فى هذا الموضع سأختار بعضاً من تلك الأقوال، وأظن أن غالبية واضعيها من الرجال، وربما فى بعض أقوالهم شئ من التحيز. وكنت أود أن أتناول هذه العبارات بالشرح أو التعليق. ولكنى آثرت أن أذكرها كما هى، تاركاً للقارئ العزيز مجالاً للتأمل فى تلك الكلمات، التى وإن كانت قصيرة، إلا أنها تحمل فى طياتها عمقاً معيناً.
وسوف ترون الموضوع مقسماً الى بعض التفاصيل:
***
وصف المرأة وطباعها:
قيل: المرأة كالقيثارة: من لا يحسن العزف عليها، تسمعه أنغاماً لا ترضيه
وقيل: إن المرأة كالنحلة: تصنع الشهد اذا أحبت. وتلسع اذا كرهت.. [ويقيناً هكذا الرجل أيضاً]
وقيل: أعجب ما فى المرأة أنها تستطيع أن تقنعك، دون أن تفتح فمها بكلمة..!
وقيل: إن تكلمت المرأة، فاسمع ما تقوله عيناها
وقيل: مادام عقل المرأة صافياً، فلا خوف على قلبها
وقيل: إن رقة المرأة هى وسيلتها المفضلة لتثبت انها على حق.
وقيل: اذا كانت المرأة ذاهبة الى المشنقة، فقد تطلب مهلة لكى تزيّن نفسها
وقيل: إن المرأة قد تبالغ فى أى شئ، إلا فى الحديث عن عمرها
وقيل: كثيراً ما يرهق المرأة أن ترى جيرانها يشترون شيئاً، قد تقدر هى على شرائه
وقيل: إن السرّ هو ما تقوله المرأة لكل الناس، وتطلب منهم كتمانه... [واعتقد أن كثيراً من الرجال يفعلون ذلك]
***
المرأة والرجل
<
قيل: قوة المرأة فى جاذبيتها. وجاذبية الرجل فى قوته
وقيل: لا خوف على المرأة من الرجل الذى يتكلم دائماً، إنما الخوف عليها من الرجل الذى يسكت.
قيل: إن كان خلف كل رجل عظيم امرأة، فغالباً ما يكون خلف كل رجل فاشل أكثر من إمرأة...
[على أن للفشل اسباباً اخرى بلاشك]
وقيل: إن الرجل الذى لا يؤمن بحقوق المرأة، هو إنسان ينسى أن أمه واخته وزوجته من النساء
وقال جيته الشاعر: المرأة الصالحة تلهم الرجل العظيم،
والمرأة الجميلة تخلب قلب الرجل التافه
وقيل: المرأة هى أقرب الى السماء من الرجل، لأنها قد تغفر للرجل أكثر الزلات، بينما هو لا يغفر لها أبسط الأخطاء...
وقيل: إن البكاء للمرأة مثل القمار للرجل:
إما أن تكسب به كل شئ، وإما أن تخسر به كل شئ
***
الخطوبة والزواج
قيل: إن أصعب اختيار فى الزواج، هو أن تقف الفتاة بين رجل يحبها، ورجل هى تحبه
وقيل: إن الفتاة العاقلة هى التى تفضل أن تتزوج رجلاً لا رصيد له فى البنك، بدلاً من أن تتزوج رصيداً بلا رجل
وقيل: فى فترة الخطوبة يتكلم الشاب وتصغى الفتاة،
وبعد الزواج، يتكلم الزوج والزوجة ويصغى الجيران
<
وعن الزواج، قيل: إن الزواج هو نصف يبحث عن النصف الآخر
وقيل: إن تزوج الأبناء بالإكراه، ليس هو فقط جريمة فى حد ذاته، إنما هو مقدمة لجرائم كثيرة فى مستقبل حياتهم
***
العلاقة بين الزوجين
قيل: الرجل هو رأس امرأته، والمرأة هى مفتاح زوجها
وقيل: اذا تنازلت عن رأيك وأنت مخطئ، فأنت رجل عاقل،
أما إن تنازلت عن رأيك وأنت مؤمن بصوابه، فأنت اذن رجل متزوج
وقيل: إن الدبلوماسى هو الذى يتذكر عيد ميلاد زوجته، وينسى سنّها
وقيل: إن المرأة الخفيفة على القلب، غالباً ما تكون ثقيلة على الجيب
وقيل: ما أكثر النساء اللواتى يستمعون قلب الرجل،
وما أقل اللواتى يمتلكنه
وقيل: قد تغفر المرأة الخيانة، ولكنها لا تنساها
وقيل: المرأة دائماً ترى زوجها على حق، اذا اعترف أنه مخطئ
وقيل: المرأة أكثر احتمالاً من الرجل. يكفى أنها تحتمل سطوة الرجل وسيطرته وأوامره التى لا تنتهى
***
المرأة كأم:
قيل: لا تكون المرأة اماً بولادتها للبنين،
إنما هى تصبح أماً حقيقية بتربيتها للبنين
وقيل: أعمق عاطفة فى المرأة هى الأمومة
وقيل: محبة الأم أعمق، ومحبة الاب أصدق
قالت أم: إبنى هو ابنى الى أن يتزوج،
وبنتى هى ابنتى مدى الحياة
منقول