خادمة في إحدى الكنائس تدرس في كلية الطب ذهبت لاختبار اخر العام فى السنة النهائية وفي الاختبار الشفوى كان اسمها عند دكتور معين
وكان الدكتور الممتحن متعصب جدا واراد ان يرسبها فى الامتحان لانها مسيحية فاقترب منها وقال لها لابسة صليب فى رقبتك وصليب على ايدك وقولى صليب فى مفاتيحك يبقى هديكى درجة على كل صليب معاكى مع العلم ان الدرجة من 100 اذن ستكون درجتك 3 من 100
فقالت الخادمة للدكتور: هتدينى على كل صلي...ب معايا درجة؟
قال لها الدكتور: ايوة
قالت له: متاكد ؟
قال: ايوة
قالت له: مش هترجع فى كلامك؟
قال: لا
وتفتح الخادمة شنطتها وتخرج منها كيس مليان صلبان كانت اشترته بالأمس لتوزعه على المخدومين لأن غدا هو عيد الصليب
فأخرجت الخادمة كيس الصلبان للدكتور وقالت له: عد بنفسك وادينى الدرجة
ويعد الدكتور الصلبان وتاخد البنت 97 من 100 بعدد الصلبان
وهكذا
دائما ما يحول الله سهام الشر الموجهة ضد أولاده لينابيع خيرات لهم
وكان الدكتور الممتحن متعصب جدا واراد ان يرسبها فى الامتحان لانها مسيحية فاقترب منها وقال لها لابسة صليب فى رقبتك وصليب على ايدك وقولى صليب فى مفاتيحك يبقى هديكى درجة على كل صليب معاكى مع العلم ان الدرجة من 100 اذن ستكون درجتك 3 من 100
فقالت الخادمة للدكتور: هتدينى على كل صلي...ب معايا درجة؟
قال لها الدكتور: ايوة
قالت له: متاكد ؟
قال: ايوة
قالت له: مش هترجع فى كلامك؟
قال: لا
وتفتح الخادمة شنطتها وتخرج منها كيس مليان صلبان كانت اشترته بالأمس لتوزعه على المخدومين لأن غدا هو عيد الصليب
فأخرجت الخادمة كيس الصلبان للدكتور وقالت له: عد بنفسك وادينى الدرجة
ويعد الدكتور الصلبان وتاخد البنت 97 من 100 بعدد الصلبان
وهكذا
دائما ما يحول الله سهام الشر الموجهة ضد أولاده لينابيع خيرات لهم