وعود ثمينة في مذمور37
ما اكثر وعودالرب الثمينة والعظمي التي يعطيها الرب لاولادة
هي سند للنفس
وعزاء للقلب
وملجأ امين
وحصن منيع
ما اجملها وما اجودها
وعد ملذ
" وتلذذ بالرب فيعطيك سؤال قلبك "
( مز 37 : 4 )
تلذذ ايها الاخ الحبيب بالرب في كنيستة
تلذذ بة في سر الافخارستيا
تلذذ بة عندما تجلس متضعا امام انجيلة
تلذذ بة عندما تدخل معة في شركة في مخدعك
وعد مريح
" سلم للرب طريقك واتكل علية وهو يجري "
( مز 37 : 5 )
سلم طريقك للرب
همك , مشكلتك
وهو بحكمتة وقوتة يجري
وعد منير
ويخرج مثل النور برك
فهو ينير حياتك ويظهر برك
وعد اكيد
" انتظر الرب واصبر لة "
( مز 37 : 7 )
لا تقلق . تاني . فقيل :
" انتظارا انتظرت الرب فمال الي وسمع صراخي واصعدني من جب الهلاك "
( مز 40 : 1 )
وعد محذر
فقيل :
" ولا تغر من الذي ينجح في طريقة الرجل المجري مكايد "
( مز 37 : 7 )
فلا تهتز من نجاح الاشرار الزمني
فهناك من ينجح نجاحا زائفا
بسبب مكايدة او مؤامراتة
او تملقة او وصوليتة
او سرقتة او رشاوية
وهذا باطل
وعد مفرح
فيقول الرب في ذات المزمور :
" .. اما الودعاء فيرثون الارض ويتلذذون في كثرة السلامة "
( مز 37 : 8 )
وعد مدبر
" ايضا كنت فتي وقد شخت ولم ار صديقا تخلي عنة ولا ذرية لة تلتمس خبزا "
( مز 37 : 25 )
ان رأيت ظلم الفقير
ونزع الحق والعدل في البلاد
فلا ترتع من الامر
لان فوق العالي عاليا يلاحظ
والاعلي فوقهما