الصــمت
+ قوة الجسد المآكل ، وغذاء النفس الكلام والحكايات وكما أن شره كثرة الحكايات هو رغبه النفس ، هكذا السكوت هو ثمرة الحكمة المزمعة .
+ أن كنت محبا للحق فكن محبا للصمت لأنه كمثل الشمس يجعلك الصمت تنير بالله ويخلصك من تخاتل المعرفة ، والسكوت يجعلك في عشرة مع الله .
+ الذى يحب الحديث مع المسيح يحب أن يكون وحدة والذى يريد أن يكون مع كثيرين فهو محب لهذا العالم .
+ الصمت بمعرفة يوحدك مع الله نفسه .
+ يلزمنا أن نعرف : متى نصمت ..ومتى نتكلم وكيف نصمت .. وبماذا نتكلم .
+ كلما أكثر الإنسان من الهرب من الثرثرة بلسانه استنار ذهنه بالأكثر .
+ صامت اللسان يبلغ رتبة التواضع بكل أحوالها ويتسلط على الأهواء بلا تعب ..
+ يجب أن نجبر أنفسنا على الصمت أولاً ثم يتولد في داخلنا ما
يقودنا إلى الصمت .
+ بالصمت والصلاة المتواصلة يحاول الإنسان الصّوام جعل نفسه شبيها بالطبيعة الملائكية .
+ إذا تسلط عليك لسانك فثق أنك لن تستطيع التخلص من الظلام أبداً..
+ إن صنت لسانك يا أخى يمنحك الله نعمة تنخشع القلب هالة نفسك وتدخل إلى فرح الروح .
الهذيذ
+ الهذيذ بأمور كثيرة ، غذاء للنفس ، سواء كان صالحا أم طالحا أم خليطا منها . الهذيذ بالواحد هو الانحلال من الكل والارتباط بالواحد .
+ الهذيذ والتأمل في الصلاة من السكينة .. والسكينة من عدم القنية .
+ الهذيذ في الكتب المقدسة ينير العقل ، ويعلم النفس الحديث مع الله ...
المشاركة الوجدانية
+ اسند الضعفاء وعز صغيرى النفوس كيما تسندك اليمين التى تحمل الكل.
+ شارك الحزانى بتوجع قلبك كى يفتح باب الرحمة لصلاتك .
+ المعتذر عن المظلوم يجد الله مناضلا عنه . من عاضد قريبه يعاضده الله سبحانه بذراعه . ومن سب أخاه برذيلة كان الله له سابا ومبكتا .
السلوك بمحبه واتـضاع
+ الذى يبغض صورة الله لا يمكن أن يكون محبوباً من الله .
+ إن الإنسان البعيد عن الله لا هم له إلا في إيقاع السوء بقريـبـه .
+ الذى نشر مراحمه بلا تـميـيـز على الصالحين والأشرار ، بالشفقة
، فقد تـشبه بالله .
+ الذى يعود لسانه أن يقول الصالحات على الأخيار والأشرار يملك السلام في قلبه سريعا .
احترام الكل
+ الذى يكرم كل إنسان من اجل الله تعالى يجد معونة من كل إنسان بإشارة الله الخفية .
الأصدقاء
+ حاله تفتت هي مجالسه غير الحكماء إذا أنها فخ مخفى .
+ صديق جاهل هو ذخيرة خسارة ، مشاهدة النادبات في منزل البكاء أفضل من رؤية .
+ الصديق الذى يوبخ في الخفاء هو طبيب حكيم أما من يداوى أمام أعين الكثيرين فهو معير بالحقيقة
حكيم تـابع لأحمق
+ صديق غير حكيم يشـبه سراجا في شمس ومشير أحمق كضرير مرشد .
+ لا تكن صديقا لمحب الضحك والمؤثر أن يهتك الناس لأنه يقودك إلى اعتياد الاسـترخاء .
+ لا تظهر بشاشة في وجه المنحل في سيرته وتحفظ من أن تبغضه .
+ عبس وجهك لدى من يبدأ في أن يقع في أخيه قدامك فانك إن فعلت هكذا تكون متحفظا لدى الله تعالى ولديه .
+ شهية هي أخبار القديسين في مسامع الودعاء كالماء عندما تشربه الأغصان الجديدة .
+ لا تكرة الشدائد .. فباحتمالها تنال الكرامة وبها تقترب إلى الله .
+ أبسط ردائك على من وقع في عثرة واستر دائماً عليه .
+ أرفع عينيك للرب دائما لأن رعاية الله تغطى كل البشر ولكنها تظهر فقط لأولئك الذين ينقون ذواتهم من الخطية .
+ أستر على الخاطىْ من غير أن تنفر منه لكى ما تحملك رحمه الرب أسند الضعفاء ، وعز صغيرى النفوس كى ما تسندك اليمين التى تحمل الكل .
+ قوة الجسد المآكل ، وغذاء النفس الكلام والحكايات وكما أن شره كثرة الحكايات هو رغبه النفس ، هكذا السكوت هو ثمرة الحكمة المزمعة .
+ أن كنت محبا للحق فكن محبا للصمت لأنه كمثل الشمس يجعلك الصمت تنير بالله ويخلصك من تخاتل المعرفة ، والسكوت يجعلك في عشرة مع الله .
+ الذى يحب الحديث مع المسيح يحب أن يكون وحدة والذى يريد أن يكون مع كثيرين فهو محب لهذا العالم .
+ الصمت بمعرفة يوحدك مع الله نفسه .
+ يلزمنا أن نعرف : متى نصمت ..ومتى نتكلم وكيف نصمت .. وبماذا نتكلم .
+ كلما أكثر الإنسان من الهرب من الثرثرة بلسانه استنار ذهنه بالأكثر .
+ صامت اللسان يبلغ رتبة التواضع بكل أحوالها ويتسلط على الأهواء بلا تعب ..
+ يجب أن نجبر أنفسنا على الصمت أولاً ثم يتولد في داخلنا ما
يقودنا إلى الصمت .
+ بالصمت والصلاة المتواصلة يحاول الإنسان الصّوام جعل نفسه شبيها بالطبيعة الملائكية .
+ إذا تسلط عليك لسانك فثق أنك لن تستطيع التخلص من الظلام أبداً..
+ إن صنت لسانك يا أخى يمنحك الله نعمة تنخشع القلب هالة نفسك وتدخل إلى فرح الروح .
الهذيذ
+ الهذيذ بأمور كثيرة ، غذاء للنفس ، سواء كان صالحا أم طالحا أم خليطا منها . الهذيذ بالواحد هو الانحلال من الكل والارتباط بالواحد .
+ الهذيذ والتأمل في الصلاة من السكينة .. والسكينة من عدم القنية .
+ الهذيذ في الكتب المقدسة ينير العقل ، ويعلم النفس الحديث مع الله ...
المشاركة الوجدانية
+ اسند الضعفاء وعز صغيرى النفوس كيما تسندك اليمين التى تحمل الكل.
+ شارك الحزانى بتوجع قلبك كى يفتح باب الرحمة لصلاتك .
+ المعتذر عن المظلوم يجد الله مناضلا عنه . من عاضد قريبه يعاضده الله سبحانه بذراعه . ومن سب أخاه برذيلة كان الله له سابا ومبكتا .
السلوك بمحبه واتـضاع
+ الذى يبغض صورة الله لا يمكن أن يكون محبوباً من الله .
+ إن الإنسان البعيد عن الله لا هم له إلا في إيقاع السوء بقريـبـه .
+ الذى نشر مراحمه بلا تـميـيـز على الصالحين والأشرار ، بالشفقة
، فقد تـشبه بالله .
+ الذى يعود لسانه أن يقول الصالحات على الأخيار والأشرار يملك السلام في قلبه سريعا .
احترام الكل
+ الذى يكرم كل إنسان من اجل الله تعالى يجد معونة من كل إنسان بإشارة الله الخفية .
الأصدقاء
+ حاله تفتت هي مجالسه غير الحكماء إذا أنها فخ مخفى .
+ صديق جاهل هو ذخيرة خسارة ، مشاهدة النادبات في منزل البكاء أفضل من رؤية .
+ الصديق الذى يوبخ في الخفاء هو طبيب حكيم أما من يداوى أمام أعين الكثيرين فهو معير بالحقيقة
حكيم تـابع لأحمق
+ صديق غير حكيم يشـبه سراجا في شمس ومشير أحمق كضرير مرشد .
+ لا تكن صديقا لمحب الضحك والمؤثر أن يهتك الناس لأنه يقودك إلى اعتياد الاسـترخاء .
+ لا تظهر بشاشة في وجه المنحل في سيرته وتحفظ من أن تبغضه .
+ عبس وجهك لدى من يبدأ في أن يقع في أخيه قدامك فانك إن فعلت هكذا تكون متحفظا لدى الله تعالى ولديه .
+ شهية هي أخبار القديسين في مسامع الودعاء كالماء عندما تشربه الأغصان الجديدة .
+ لا تكرة الشدائد .. فباحتمالها تنال الكرامة وبها تقترب إلى الله .
+ أبسط ردائك على من وقع في عثرة واستر دائماً عليه .
+ أرفع عينيك للرب دائما لأن رعاية الله تغطى كل البشر ولكنها تظهر فقط لأولئك الذين ينقون ذواتهم من الخطية .
+ أستر على الخاطىْ من غير أن تنفر منه لكى ما تحملك رحمه الرب أسند الضعفاء ، وعز صغيرى النفوس كى ما تسندك اليمين التى تحمل الكل .