ماذا فعلت لأخسر صديقى؟
هناك خطوط فاصلة كثيرة يجب أن ننتبه لها عند التواصل مع الآخرين. احيانأ كثيرة نقول اننا خسرنا بعض الاصدقاء، ولأننا بشر، دائماً نلوم الآخرين ولا نفكر فى تصرفاتنا نحن شخصياً قبل اصدار الاحكام.
الاتصال للاستغلال:
في بعض الأحيان نتصل بشخص فقط من اجل الحصول على شيء ما منه سواء كان هذا الشخص على استعداد أن يعطينا ما نريد أم لا.
لذلك نستخدم كل أساليب الترغيب والترهيب والتهديد والعنف واللين حتى ندفع الشخص الآخر بإعطائنا ما نريد. قد يكون هذا الأسلوب فعالا على المدى القصير ولكنه ذو اثر سيئ على استمرارية العلاقة، حاول التخلص من هذه الطريقة ولا تطلب من الطرف الآخر أن يعطيك اكثر مما هو على استعداد لتقديمه وإذا أردت أي شيء إضافي فحاول عمله لنفسك بدون ابتزاز مشاعر الآخرين.
الاتصال للخداع:
هذا النوع من الاتصال هو الأشد خطورة وهو ما يدمر الكثير من العلاقات. هذا النوع إذا ما تم اكتشافه فانه يهز أساس العلاقات بين الناس ويترك شرخا عميقا في الثقة الموجودة بين الأشخاص.
الاتصال بالإشارات المزدوجة:
وهي أن تقول شيئا وان تقوم بعمل شيء آخر كذلك قد تأخذ شكلا آخر وهو أن تعد شخصا بان تقوم بعمل شيء ما ومن ثم تخلف هذا الوعد. هذا النوع من الاتصال يخلق قدرا كبيرا من الإرباك لذلك دوما انتبه إلى أفعال الشخص الذي أمامك فهي المعيار الحقيقي للصدق وليس ما يتفوه به وإذا لاحظت أن أفعاله تتناقض مع أقواله فاعلم انك تضيع وقتك
هناك خطوط فاصلة كثيرة يجب أن ننتبه لها عند التواصل مع الآخرين. احيانأ كثيرة نقول اننا خسرنا بعض الاصدقاء، ولأننا بشر، دائماً نلوم الآخرين ولا نفكر فى تصرفاتنا نحن شخصياً قبل اصدار الاحكام.
الاتصال للاستغلال:
في بعض الأحيان نتصل بشخص فقط من اجل الحصول على شيء ما منه سواء كان هذا الشخص على استعداد أن يعطينا ما نريد أم لا.
لذلك نستخدم كل أساليب الترغيب والترهيب والتهديد والعنف واللين حتى ندفع الشخص الآخر بإعطائنا ما نريد. قد يكون هذا الأسلوب فعالا على المدى القصير ولكنه ذو اثر سيئ على استمرارية العلاقة، حاول التخلص من هذه الطريقة ولا تطلب من الطرف الآخر أن يعطيك اكثر مما هو على استعداد لتقديمه وإذا أردت أي شيء إضافي فحاول عمله لنفسك بدون ابتزاز مشاعر الآخرين.
الاتصال للخداع:
هذا النوع من الاتصال هو الأشد خطورة وهو ما يدمر الكثير من العلاقات. هذا النوع إذا ما تم اكتشافه فانه يهز أساس العلاقات بين الناس ويترك شرخا عميقا في الثقة الموجودة بين الأشخاص.
الاتصال بالإشارات المزدوجة:
وهي أن تقول شيئا وان تقوم بعمل شيء آخر كذلك قد تأخذ شكلا آخر وهو أن تعد شخصا بان تقوم بعمل شيء ما ومن ثم تخلف هذا الوعد. هذا النوع من الاتصال يخلق قدرا كبيرا من الإرباك لذلك دوما انتبه إلى أفعال الشخص الذي أمامك فهي المعيار الحقيقي للصدق وليس ما يتفوه به وإذا لاحظت أن أفعاله تتناقض مع أقواله فاعلم انك تضيع وقتك