[قـصــة جـمـيـلـة مـعـجـزة الـطـفـلـتـان الـمـدفـونـتـان حيــا
رجل مصري غير مسيحي قتل زوجته لأنها كانت تقرأ في الإنجيل، ثم دفنها مع طفلتها
الرضيع وابنته البالغة من العمر/8/ سنوات وهما أحياء من شدة غضبه وحقده على زوجته .
وحيث أن الفتاتان دفنَّ و هُنَّ أحياء !..وخوفاً من اكتشاف أمره فقد قام بتبليغ الشرطة
بالحادثة متهماً عمه بجريمتة الشنيعة فقامت الشرطة بحبس عمه .
إلا أن الله قد أمهله للإقرار بجريمته النكراء وتبرئة عمه البريء منها ، وعندما لم يؤنبه ضميره
الميت ولم يندم على فعلته أبداً ولم يهتز له جفن ظاناً أنه قد أرضى الله بجريمته كما يعتقد
إلا أن الله لم يُمهله أكثر من ذلك ليظهر الحق وينال جزاء ما اقترفت يداه الأثيمتان الملطختان
بدم الأبرياء ، فبعد خمسة عشر يوماً توفي أحدَ أفراد العائلة ، وعندما أرادوا دفنه إلهاماً من
الله في نفس القبر الذي دُفنتْ به الزوجة والطفلتين ، انذهل الجميع عندما وجدوا الفتاتين
الصغيرتين مدفونتين أحياء تحت التراب ، وما زالتا على قيد الحياة .
هذه الحادثة أغضبت الناس والمجتمع المصري على اختلاف دياناته ومذاهبه ، وطالبوا
بإعدام المجرم السفاح وتبرئة العم من هذه الجريمة النكراء ، فحُكم على الرجل بالإعدام
شنقاً حتى الموت ، وبرأت المحكمة العم من جريمة القتل والدفن فأخذ كل ذي حق حقه .
وعندما سُئِلت الفتاة الكبرى البالغة من العمر /8/ سنوات عن كيفية بقائها حية مع
شقيقتها الرضيعة , أجابت :
" كان رجل يأتي إلينا كل يوم ، لابساً ثياباً بيضاء كالثلج ومشعّةً ، وله جروح نازفة في يدية
ورأسه ومعه طعاماً فيطعمنا ، وكان يوقظ أمي لترضع أختي الصغيرة الرضيعة " .
قالت الفتاة هذا الكلام في مقابلة تلفزيونية على " القناة المصرية الوطنية ", كما أفادت
امرأة مسلمة أخرى عبر قناة " التلفزيون المصري الشعبي " بقولها :
" لا شك أن ذلك الرجل هو السيد المسيح ، لأن لا أحداً غيره يستطيع فعل مثل هذه المعجزات
رجل مصري غير مسيحي قتل زوجته لأنها كانت تقرأ في الإنجيل، ثم دفنها مع طفلتها
الرضيع وابنته البالغة من العمر/8/ سنوات وهما أحياء من شدة غضبه وحقده على زوجته .
وحيث أن الفتاتان دفنَّ و هُنَّ أحياء !..وخوفاً من اكتشاف أمره فقد قام بتبليغ الشرطة
بالحادثة متهماً عمه بجريمتة الشنيعة فقامت الشرطة بحبس عمه .
إلا أن الله قد أمهله للإقرار بجريمته النكراء وتبرئة عمه البريء منها ، وعندما لم يؤنبه ضميره
الميت ولم يندم على فعلته أبداً ولم يهتز له جفن ظاناً أنه قد أرضى الله بجريمته كما يعتقد
إلا أن الله لم يُمهله أكثر من ذلك ليظهر الحق وينال جزاء ما اقترفت يداه الأثيمتان الملطختان
بدم الأبرياء ، فبعد خمسة عشر يوماً توفي أحدَ أفراد العائلة ، وعندما أرادوا دفنه إلهاماً من
الله في نفس القبر الذي دُفنتْ به الزوجة والطفلتين ، انذهل الجميع عندما وجدوا الفتاتين
الصغيرتين مدفونتين أحياء تحت التراب ، وما زالتا على قيد الحياة .
هذه الحادثة أغضبت الناس والمجتمع المصري على اختلاف دياناته ومذاهبه ، وطالبوا
بإعدام المجرم السفاح وتبرئة العم من هذه الجريمة النكراء ، فحُكم على الرجل بالإعدام
شنقاً حتى الموت ، وبرأت المحكمة العم من جريمة القتل والدفن فأخذ كل ذي حق حقه .
وعندما سُئِلت الفتاة الكبرى البالغة من العمر /8/ سنوات عن كيفية بقائها حية مع
شقيقتها الرضيعة , أجابت :
" كان رجل يأتي إلينا كل يوم ، لابساً ثياباً بيضاء كالثلج ومشعّةً ، وله جروح نازفة في يدية
ورأسه ومعه طعاماً فيطعمنا ، وكان يوقظ أمي لترضع أختي الصغيرة الرضيعة " .
قالت الفتاة هذا الكلام في مقابلة تلفزيونية على " القناة المصرية الوطنية ", كما أفادت
امرأة مسلمة أخرى عبر قناة " التلفزيون المصري الشعبي " بقولها :
" لا شك أن ذلك الرجل هو السيد المسيح ، لأن لا أحداً غيره يستطيع فعل مثل هذه المعجزات