هذه حقيقة فعلاً لا يجب ان نسير خلف الظل بل علينا ان نري الحقيقة والاصل ...ربما نجد اسر سعيده جداً وفرحة ولكن هذا يكون ظل والحقيقة دائماً ما تكون في البيت والاصل في المخدع
لا تقرأ هذا الموضوع
على الرغم من انى قلت لك لا تقرأ هذا الموضوع الا انك بالفعل
بدأت فى قراءتة فربما بسبب حب الاستطلاع
وانك تريد معرفة ماهو الشئ الذى لا أريدك ان تقرأة
وبعد ان وصلت الى منتصف المقال تقريبا ..
... ولم تجد فيه شيئا يفيدك فأنت مازلت تقرأه
فلماذا بدأت قراءتة من البداية وانت بالفعل لم تجد فية شئ يفيدك
فلقد قلت لك منذ البداية لا تقرأه ولكنك لم تسمع الى نصيحتى
وقرات هذا المقال وبعد ان وصلنا الى النهاية
عرفت ان هذا المقال لا يحتوى على شئ يفيدك ولكنك قرأتة وانت
تعلم انة لا يحتوى على شئ من البداية ...
هكذا الخطية فأنت تعلم انها تغضب الله ولكنك تفعلها وتعلم انها تضرك ولكنك تقوم بها
موقفنا من الصليب
o إقبله في قلبك: "فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة واما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله" (1كو18:1).
o إعلنه: "لاني لم اعزم ان اعرف شيئا بينكم الا يسوع المسيح واياه مصلوبا" (1كو2:2).
o إفتخر به: "واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح" (غل14:6).
o أصلب ذاتك: "مع المسيح صلبت فاحيا لا انا بل المسيح يحيا فيّ" (غل20:2).
o أصلب العالم: "الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم" (غل14:6).