"معمر الطاسة".. كتاب يرصد العلاقة السرية للقذافى والتوكتوكالأحد، 26 يونيو 2011 - 15:32
غلاف الكتاب كتب جمال عبد الناصر
صدر حديثا كتاب يحكى قصة الثورة الليبية وكوميديا العقيد معمر القذافى والأحداث التى ارتبطت بخطاباته المختلفة.
الكتاب من النوع التسجيلى والكوميديا الساخر الذى يرصد فيه الكاتب ياسر حماية جميع الخطابت الساخرة لمعمر القذافى.
ويتكون الكتاب من عدة مقالات وخواطر وملاحظات كتبها حماية فى أثناء الثورة الليبية وعلاقة معمر القذافى بباقى الدول العربية وتدخلاته فى سياستها واعتقاده بأنه ملك ملوك أفريقا وزعيم سلاحف النينجا والقائد الأعلى للكوميدا فى الشرق الأوسط وصاحب خطاب التوكتوك الشهير.
ويستعرض الكتاب جميع اختراعاته ومراحل جنونه منذ أن قام بانقلاب عسكرى على إدريس السنوسى مرورا بنظرياته السياسية والفنية والثقافية والرياضية، الذى قاد ليبيا نحو سنوات من الظلام.
ويضم الكتاب كذلك مقالات بعنوان: "أكاذيب وأقوال القذافى" و"نكات القذافى" و"القذافى على الفيس بوك" و"حارسات القذافى" واستعراض للثورة الليبية وغيرها من المقالات.
وعن موقفه من الثورة، قال ياسر حماية الصحفى والذى يعمل رئيس تحرير موقع "عيون عالفن"، إن الثورة الليبية تطور طبيعى للثورة التونسية والثورة الليبية، وإن ما يحدث الآن من عدم القدرة على السيطرة على القذافى هو نابع من جنونه وعدم توقع خطواته القادمة لأنه إنسان غير مستقر ذهنيا ، فهو القائد الليبى وعميد الحكام العرب وملك ملوك أفريقيا وإمام المسلمين السيد معمر القذافى كما يسمى نفسه شخصيا بإحدى تفانينة التى لا تختلف عن ما عودنا عليه منذ اعتلاء رئاسة ليبيا بطريقة عسكرية، حيث معروف فى الأوساط الإعلامية العالمية بمواقفه وممارساته وطقوسه وتصريحاته التى تدعو إلى التندر والتفكه أحيانا كما هو الحال مع خيمته المتنقلة، الشىء الذى دعا بالكثيرين إلى وصفه بالمجنون كما فعل أنور السادات أو ريجان أو غيرهم، بينما يصفها مؤيدوه بالحكمة والحداثة
غلاف الكتاب كتب جمال عبد الناصر
صدر حديثا كتاب يحكى قصة الثورة الليبية وكوميديا العقيد معمر القذافى والأحداث التى ارتبطت بخطاباته المختلفة.
الكتاب من النوع التسجيلى والكوميديا الساخر الذى يرصد فيه الكاتب ياسر حماية جميع الخطابت الساخرة لمعمر القذافى.
ويتكون الكتاب من عدة مقالات وخواطر وملاحظات كتبها حماية فى أثناء الثورة الليبية وعلاقة معمر القذافى بباقى الدول العربية وتدخلاته فى سياستها واعتقاده بأنه ملك ملوك أفريقا وزعيم سلاحف النينجا والقائد الأعلى للكوميدا فى الشرق الأوسط وصاحب خطاب التوكتوك الشهير.
ويستعرض الكتاب جميع اختراعاته ومراحل جنونه منذ أن قام بانقلاب عسكرى على إدريس السنوسى مرورا بنظرياته السياسية والفنية والثقافية والرياضية، الذى قاد ليبيا نحو سنوات من الظلام.
ويضم الكتاب كذلك مقالات بعنوان: "أكاذيب وأقوال القذافى" و"نكات القذافى" و"القذافى على الفيس بوك" و"حارسات القذافى" واستعراض للثورة الليبية وغيرها من المقالات.
وعن موقفه من الثورة، قال ياسر حماية الصحفى والذى يعمل رئيس تحرير موقع "عيون عالفن"، إن الثورة الليبية تطور طبيعى للثورة التونسية والثورة الليبية، وإن ما يحدث الآن من عدم القدرة على السيطرة على القذافى هو نابع من جنونه وعدم توقع خطواته القادمة لأنه إنسان غير مستقر ذهنيا ، فهو القائد الليبى وعميد الحكام العرب وملك ملوك أفريقيا وإمام المسلمين السيد معمر القذافى كما يسمى نفسه شخصيا بإحدى تفانينة التى لا تختلف عن ما عودنا عليه منذ اعتلاء رئاسة ليبيا بطريقة عسكرية، حيث معروف فى الأوساط الإعلامية العالمية بمواقفه وممارساته وطقوسه وتصريحاته التى تدعو إلى التندر والتفكه أحيانا كما هو الحال مع خيمته المتنقلة، الشىء الذى دعا بالكثيرين إلى وصفه بالمجنون كما فعل أنور السادات أو ريجان أو غيرهم، بينما يصفها مؤيدوه بالحكمة والحداثة