موضوع ذات صله بموقع ارثوذكس
كلمه الى الجيش والجماعات الاسلاميه المتطرفه بكل حب ومن قلبى لكم اقول شكراً

بصدق انا سعيد رغم كل هذه الاحداث
سعيد سعاده ام شهيد راحت الكنيسه تودع ابنها الشهيد بالذغاريد رغم دموع الفراق ووجع وبشاعه الحدث

احبو اعداكم باركو لاعنيكم وصلوا لاجل الذين يسئون اليكم

انا مش قديس ولا بمثل دور التدين والقرب من ربنا
لكن لما فكرت كويس قوى فى الاحداث الاخيره تعجبت جدا وفرحت ومن قلبى بشكر الجيش والبلطجيه والجماعات الاسلاميه المتطرفه وكل من له يد فى هذه الاحداث

اولا اشكرهم انهم زودوا عدد شهدائنا
ورجعوا عصر الاستشهاد من جديد
ورجعوا كتير من الخراف الضاله للحظيره المسيح

تعجبت جدا أد ايه الناس قربت من ربنا
واللى مش بيروح الكنيسه بقى يروح وكل الناس صامت ال3 أيام الصوم وناس كتير كانت بتصلى من قلبها علشان ربنا يدينا سلام

وانا واحد من الناس دى قربت الفتره اللى فاتت من ربنا وعملت كدا

هو لازم يحصل كدا عشان نقرب من ربنا
مش مهم المهم ان ده حصل وقربنا من ربنا

فيه بلد جمبنا بحوالى 35 او 40 كيلوا تقريبا
اسمها اخميم اكيد سمعتوا عنها
زمان ايام عصر الاستشهاد
كان فيه ناس فلاحين سمعوا ان الجنود بيقتلوا كل المسحيين اللى يقبلوهم
فرحوا وراحلهم وقالولهم احنا
مسحيين
علشان يستشهدوا
قالولهم الجنود السيوف بتاعتنا (تلمت) من كتر الدبح والقتل
كان رد فعل الفلاحين ايه!!؟
قالوا :خدوا الفأس اللى معانا واقتلونا بيها

يااااااااسلام على الشهدا والمسحيين اللى كانوا فى عصور الاستشهاد
ما عملوش زينا وعاشو فى حزن وخوف وقلق وتعب

بجد دى بركه كبيره جدا لينا لان ربنا سمح لينا اننا نكون عايشين ايام اضطهادات
زى ابائنا اللى سبقونا

عشان كدا بجد ومن قلبى شكرا
شكرا للجيش
شكرا للجماعات الاسلاميه المتطرفه
شكرا للبلطجيه
واولا واخيرا شكرا لربنا اللى سمح لنا بالبركه دى
اسف على الاطاله بس كلمتين كانوا محبوسين فى قلبى وطلعتهم