قراءات يومية
قراءات اليوم الرابع ( الخميس) من الأسبوع الثالث من الصوم الكبير -
النبوءة امثال 2 : 16 - 3 : 4
امثال 2 : 16 - 3 : 4
الفصل 2
16 لإنقاذك من المرأة الأجنبية ، من الغريبة المتملقة بكلامها
17 التاركة أليف صباها ، والناسية عهد إلهها
18 لأن بيتها يسوخ إلى الموت ، وسبلها إلى الأخيلة
19 كل من دخل إليها لا يؤوب ، ولا يبلغون سبل الحياة
20 حتى تسلك في طريق الصالحين وتحفظ سبل الصديقين
21 لأن المستقيمين يسكنون الأرض ، والكاملين يبقون فيها
22 أما الأشرار فينقرضون من الأرض ، والغادرون يستأصلون منها
الفصل 3
1 يا ابني ، لا تنس شريعتي ، بل ليحفظ قلبك وصاياي
2 فإنها تزيدك طول أيام ، وسني حياة وسلامة
3 لا تدع الرحمة والحق يتركانك . تقلدهما على عنقك . اكتبهما على لوح قلبك
4 فتجد نعمة وفطنة صالحة في أعين الله والناس
باكر
مزمو باكر
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا، آمين
مزامير 10 : 11 - 12
الفصل 10
11 قال في قلبه : إن الله قد نسي . حجب وجهه . لا يرى إلى الأبد
12 قم يارب . يا الله ، ارفع يدك . لا تنس المساكين
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين
لوقا 20 : 20 - 26
الفصل 20
20 فراقبوه وأرسلوا جواسيس يتراءون أنهم أبرار لكي يمسكوه بكلمة ، حتى يسلموه إلى حكم الوالي وسلطانه
21 فسألوه قائلين : يا معلم ، نعلم أنك بالاستقامة تتكلم وتعلم ، ولا تقبل الوجوه ، بل بالحق تعلم طريق الله
22 أيجوز لنا أن نعطي جزية لقيصر أم لا
23 فشعر بمكرهم وقال لهم : لماذا تجربونني
24 أروني دينارا . لمن الصورة والكتابة ؟ فأجابوا وقالوا : لقيصر
25 فقال لهم : أعطوا إذا ما لقيصر لقيصر وما لله لله
26 فلم يقدروا أن يمسكوه بكلمة قدام الشعب ، وتعجبوا من جوابه وسكتوا
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس
البولس
بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى رومية
بركته تكون مع جميعنا، آمين
آمين
رومية 4 : 6 - 11
الفصل 4
6 كما يقول داود أيضا في تطويب الإنسان الذي يحسب له الله برا بدون أعمال
7 طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم
8 طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية
9 أفهذا التطويب هو على الختان فقط أم على الغرلة أيضا ؟ لأننا نقول : إنه حسب لإبراهيم الإيمان برا
10 فكيف حسب ؟ أوهو في الختان أم في الغرلة ؟ ليس في الختان ، بل في الغرلة
11 وأخذ علامة الختان ختما لبر الإيمان الذي كان في الغرلة ، ليكون أبا لجميع الذين يؤمنون وهم في الغرلة ، كي يحسب لهم أيضا البر
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معنا آمين
آمين
الكاثوليكون
فصل من رسالة لمعلمنا يعقوب
بركته تكون مع جميعنا، آمين
آمين
يعقوب 4 : 1 - 10
الفصل 4
1 من أين الحروب والخصومات بينكم ؟ أليست من هنا : من لذاتكم المحاربة في أعضائكم
2 تشتهون ولستم تمتلكون . تقتلون وتحسدون ولستم تقدرون أن تنالوا . تخاصمون وتحاربون ولستم تمتلكون ، لأنكم لا تطلبون
3 تطلبون ولستم تأخذون ، لأنكم تطلبون رديا لكي تنفقوا في لذاتكم
4 أيها الزناة والزواني ، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله ؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم ، فقد صار عدوا لله
5 أم تظنون أن الكتاب يقول باطلا : الروح الذي حل فينا يشتاق إلى الحسد
6 ولكنه يعطي نعمة أعظم . لذلك يقول : يقاوم الله المستكبرين ، وأما المتواضعون فيعطيهم نعمة
7 فاخضعوا لله . قاوموا إبليس فيهرب منكم
8 اقتربوا إلى الله فيقترب إليكم . نقوا أيديكم أيها الخطاة ، وطهروا قلوبكم يا ذوي الرأيين
9 اكتئبوا ونوحوا وابكوا . ليتحول ضحككم إلى نوح ، وفرحكم إلى غم
10 اتضعوا قدام الرب فيرفعكم
Dلا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
أعمال الرسل
فصل من اعمال آبائنا الرسل الأطهار المشمولين بنعمة الروح القدس، بركتهم تكون معنا. آمين
اعمال 28 : 1 - 6
الفصل 28
1 ولما نجوا وجدوا أن الجزيرة تدعى مليطة
2 فقدم أهلها البرابرة لنا إحسانا غير المعتاد ، لأنهم أوقدوا نارا وقبلوا جميعنا من أجل المطر الذي أصابنا ومن أجل البرد
3 فجمع بولس كثيرا من القضبان ووضعها على النار ، فخرجت من الحرارة أفعى ونشبت في يده
4 فلما رأى البرابرة الوحش معلقا بيده ، قال بعضهم لبعض : لا بد أن هذا الإنسان قاتل ، لم يدعه العدل يحيا ولو نجا من البحر
5 فنفض هو الوحش إلى النار ولم يتضرر بشيء ردي
6 وأما هم فكانوا ينتظرون أنه عتيد أن ينتفخ أو يسقط بغتة ميتا . فإذ
انتظروا كثيرا ورأوا أنه لم يعرض له شيء مضر ، تغيروا وقالوا : هو إله
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
السنكسار
1727 , برمهات , 8
اليوم 8 من الشهر المبارك برمهات , أحسن الله استقباله، وأعاده علينا
وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم
الرب، يا آبائي وأخوتي
آمين
08- اليوم الثامن - شهر برمهات
استشهاد البابا يوليانوس الاسكندرى
فى مثل هذا اليوم من سنة 188 م ( 3 مارس ) تنيح الأب القديس يوليانوس
البابا إلحادي عشر من باباوات الكرازة المرقسية . كان هذا الأب طالبا
بالكلية الاكليريكية التى أسسها مار مرقس ، ورسم قسا بمدينة الإسكندرية ،
وقد فاق الكثيرين بعلمه وعفافه وتقواه . فرسم بطريركا في 9 برمهات ( سنة
178 م ) .وبعد اختياره رأى أن الوثنيين لا يسمحون للأساقفة بالخروج عن
مدينة الإسكندرية . فكان هو يخرج سرا منها ليرسم كهنة في كل مكان . وقبل
انتقاله أعلنه ملاك الرب أن الكرام الذي يأتيه بعنقود عنب ، هو الذي
سيخلفه في كرسى البطريركية . وفى ذات يوم بينما كان ديمتريوس الكرام يشذب
أشجاره ، عثر على عنقود عنب في غير أوانه ، وقدمه للبطريرك فسر من هذه
الهدية ، وقص على الأساقفة الرؤيا، وأوصاهم بتنصيب الكرام بطريركا بعده .
وقد وضع هذا الأب مقالات وميامر كثيرة، وكان مداوما على تعليم الشعب ووعظه
وافتقاده ، وأقام على الكرسى الرسولى عشر سنين . ثم تنيح بسلام . صلاته
تكون معنا . آمين .
استشهاد متياس الرسول
في مثل هذا اليوم تنيح القديس متياس الرسول حوالى سنة 63 م . ولد في بيت
لحم ، وكان من المرافقين للرسل ؟ وهو الذي اختير عوض يهوذا الاسخريوطي في
اجتماع علية صهيون عندما قال بطرس الرسول "- أيها الرجال الاخوة ؟ كان
ينبغي أن يتم هذا المكتوب الذي سبق الروح القدس فقاله بفم داود عن يهوذا
الذي صار دليلا للذين قبضوا على يسوع . إذ كان معدودا بيننا وصار له نصيب
في هذه الخدمة . فان هذا اقتنى حقلا من أجرة الظلم وأذ سقط على وجهه من
الوسط فانسكبت أحشاؤه كلها. وصار معلوما عند جميع سكان أورشليم حتى دعي
ذلك الحقل في لغتهم حقل دم . لأنه مكتوب في المزامير لتصر داره خرابا ولا
يكن فيها ساكن وليأخذ وظيفته آخر . فينبغى أن الرجال الذين اجتمعوا معنا
كل الزمان الذي فيه دخل إلينا الرب يسوع وخرج . منذ معمودية يوحنا إلى
اليوم الذي ارتفع فيه عنا يصير واحد منهم شاهدا معنا بقيامته . فأقاموا
اثنين يوسف الذي يدعى بارسابا الملقب يوستس ( آي عادل ) ومتياس . وصلوا
قائلين : أيها الرب العارف قلوب الجميع عين أنت من هذين الاثنين أيا
اخترته ، ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التى تعداها يهوذا ليذهب إلى
مكانه . ثم ألقوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الأحد عشر رسولا
" (مت 27 : 8 و أع 1 :15 - 26) . وبعد ذلك امتلأ متياس من الروح القدس .
وذهب يكرز بالإنجيل حتى وصل إلى بلاد قوم يأكلون لحوم البشر . ومن عادتهم
أنهم عندما يقع في أيديهم غريب يضعونه في السجن ، ويطعمونه من الحشائش مدة
ثلاثين يوما ، ثم يخرجونه ويأكلون لحمه . فلم وصل اليهم القديس متياس
ونادى فيهم ببشارة المحبة قبضوا عليه ، وقلعوا عينيه ، وأودعوه السجن .
ولكن قبل أن تنتهى المدة أرسل إليه الرب اندراوس وتلميذه . فذهبا إلى
السجن ورأيا المسجونين وما بعمل بهم . فأوعز الشيطان إلى أهل المدينة أن
يقبضوا عليهما أيضا ويقتلوهما . ولما هموا بالقبض عليهما ا صلى القديسان
إلى الرب فتفجرت عين ماء من تحت أحد أعمدة السجن . . وفاضت حتى بلغت إلى
الأعناق . فلما ضاق الآمر بأهل المدينة ، ويئسوا من الحياة أتوا إلى
الرسولين ، وبكوا معترفين بخطاياهم . فقال لهم الرسولان آمنوا بالرب يسوع
المسيح وأنتم تخلصون . فأمنوا جميعهم وأطلقوا القديس متياس وهذا تولى مع
اندراوس وتلميذه تعليمهم سر تجسد المسيح بعد أن انصرفت عنهم تلك المياه
بصلاتهم وتضرعهم ثم عمدوهم باسم الثالوث المقدس . وصلوا إلى السيد المسيح
فنزع منهم الطبع الوحشي ، ورسموا لهم أسقفا وكهنة ، وبعد أن أقاموا عندهم
مدة تركوهم ، وكان الشعب يسألونهم سرعة العودة . أما متياس الرسول فانه
ذهب إلى مدينة دمشق ونادى فيها باسم المسيح فغضب أهل المدينة عليه وأخذوه
ووضعوه على سرير حديد وأوقدوا النار تحته فكم تؤذه ، بل كان وجهه يتلألأ
بالنور كالشمس . فتعجبوا من ذلك عجبا عظيما وآمنوا كلهم بالرب يسوع المسيح
على يدى هذا الرسول ، فعمدهم ورسم لهم كهنة . وأقام عندهم أياما كثيرة وهو
يثبتهم على الأيمان . وبعد ذلك تنيح بسلام في إحدى مدن اليهود التى تدعى
فالاون . وفيها وضع جسده صلاته تكون معنا . آمين .
استشهاد اريانوس والى انصنا
في مثل هذا اليوم استشهد القديس اريانوس والى انصنا . وذلك لما أمر برمى
القديس ابلانيوس بالسهام وقد ارتدت إلى عينه فقلعتها كما هو مذكور في
اليوم السابع من برمهات قال له أحد المؤمنين : " لو أخذت من دمه ووضعت
عينك لأبصرت " فأخذ من دمه ووضعه على عينه فأبصر للوقت ، وآمن بالسيد
المسيح وندم كثيرا على ما فرط منه في تعذيب القديسين . ثم قام وحطم أصنامه
، ولم يعد يعذب أحدا من المؤمنين . فلما اتصل خبره بالملك دقلديانوس
استحضره واستعلم منه عن السبب الذي رده عن عبادة آلهته . فبدأ القديس يقص
عليه الآيات والعجائب التى أجراها الله على أيدي قديسيه ، وكيف أنهم في
حاك عذابهم وتقطيع أجسامهم كانوا يعودون أصحاء . . فاغتاظ الملك من هذا
القول ، وآمر أن يعذب عذابا شيدا ، وأن يطرح في جب ويغطى عليه حتى يموت .
فأرسل السيد المسيح ملاكه ، وحمله من ذلك الجب ، وأوقفه عند مرقد الملك .
ولما استيقظ الملك ورآه وعرف أنه أريانوس ، ارتعب ودهش . ولكنه عاد فآمر
بوضعه في كيس شعر وطرحه في البحر . ففعلوا به كذلك . وهنا أسلم الشهيد
روحه داخل الكيس . وكان القديس عندما ودع أهله أخبرهم بأن الرب قد أعلمه
في رؤيا الليل أنه سيهتم بجسده ، ويعيده إلى بلده ، وانهم سيجدونه في ساحل
الإسكندرية . وحدث أن أمر الرب حيوانا بحريا فحمله إلى الإسكندرية وطرحه
على البر ، فأخذه غلمانه وأتوا به إلى انصنا ، ووضعوه مع أجساد القديسين ئ
فيليمون وأبلانيوس ، وهكذا أكمل جهاده ونال الإكليل السمائى . صلاته تكون
معنا . ولربنا المجد دائما . آمين .
القداس الإلهي
مزمور القداس
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي
بركته تكون مع جميعنا، آمين
مزامير 10 : 8
الفصل 10
8 يجلس في مكمن الديار ، في المختفيات يقتل البري . عيناه تراقبان المسكين
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل القداس
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين
يوحنا 12 : 44 - 50
الفصل 12
44 فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني
45 والذي يراني يرى الذي أرسلني
46 أنا قد جئت نورا إلى العالم ، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة
47 وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن فأنا لا أدينه ، لأني لم آت لأدين العالم بل لأخلص العالم
48 من رذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه . الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير
49 لأني لم أتكلم من نفسي ، لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية : ماذا أقول وبماذا أتكلم
50 وأنا أعلم أن وصيته هي حياة أبدية . فما أتكلم أنا به ، فكما قال لي الآب هكذا أتكلم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
Prophecy Proverbs 2:16-3:4
Proverbs 2:16-3:4
Chapter 2
16 To deliver thee from the strange woman, even from the stranger which flattereth with her words;
17 Which forsaketh the guide of her youth, and forgetteth the covenant of her God.
18 For her house inclineth unto death, and her paths unto the dead.
19 None that go unto her return again, neither take they hold of the paths of life.
20 That thou mayest walk in the way of good men, and keep the paths of the righteous.
21 For the upright shall dwell in the land, and the perfect shall remain in it.
22 But the wicked shall be cut off from the earth, and the transgressors shall be rooted out of it.
Chapter 3
1 My son, forget not my law;
but let thine heart keep my commandments:
2 For length of days, and long life, and peace, shall they add to thee.
3 Let not mercy and truth forsake thee:
bind them about thy neck;
write them upon the table of thine heart:
4 So shalt thou find favour and good understanding in the sight of God and man.
Matins
Matins Psalm
From the Psalms of our teacher David the prophet.
May his blessings be with us all.
Psalms 10:11-12
Chapter 10
11 He hath said in his heart, God hath forgotten:
he hideth his face;
he will never see it.
12 Arise, O LORD;
O God, lift up thine hand:
forget not the humble.
Blessed is he who comes in the name of the Lord. Our Lord God, Savior,
and King of us all, Jesus Christ, the Living Son of God to whom be
glory forever.
Amen.
Matins Gospel
Stand in the fear of God and listen to the Holy Gospel.
A reading from the Gospel according to our teacher Saint Luke the Evangelist.
May His Blessings be with us all.
Luke 20:20-26
Chapter 20
20 And
they watched him, and sent forth spies, which should feign themselves
just men, that they might take hold of his words, that so they might
deliver him unto the power and authority of the governor.
21 And
they asked him, saying, Master, we know that thou sayest and teachest
rightly, neither acceptest thou the person of any, but teachest the way
of God truly:
22 Is it lawful for us to give tribute unto Caesar, or no?
23 But he perceived their craftiness, and said unto them, Why tempt ye me?
24 Shew me a penny. Whose image and superscription hath it?
They answered and said, Caesar's.
25 And he said unto them, Render therefore unto Caesar the things which be Caesar's, and unto God the things which be God's.
26 And they could not take hold of his words before the people:
and they marvelled at his answer, and held their peace.
And Glory be to God forever
Liturgy Gospel
Paulines Epistle
Paul, the servant of our Lord Jesus Christ, called to be an apostle, appointed to the Gospel of God.
A reading from the Epistle of our teacher Paul to the Romans .
May his blessings be upon us.
Amen.
Romans 4:6-11
Chapter 4
6 Even as David also describeth the blessedness of the man, unto whom God imputeth righteousness without works,
7 Saying, Blessed are they whose iniquities are forgiven, and whose sins are covered.
8 Blessed is the man to whom the Lord will not impute sin.
9 Cometh this blessedness then upon the circumcision only, or upon the uncircumcision also?
for we say that faith was reckoned to Abraham for righteousness.
10 How was it then reckoned?
when he was in circumcision, or in uncircumcision?
Not in circumcision, but in uncircumcision.
11 And he received the sign of circumcision, a seal of the righteousness of the faith which he had yet being uncircumcised:
that he might be the father of all them that believe, though they be not circumcised;
that righteousness might be imputed unto them also:
The grace of God the Father be with you all.
Amen.
Catholic Epistle
A Reading from Epistle of St. James .
May his blessing be upon us.
Amen.
James 4:1-10
Chapter 4
1 From whence come wars and fightings among you?
come they not hence, even of your lusts that war in your members?
2 Ye lust, and have not:
ye kill, and desire to have, and cannot obtain:
ye fight and war, yet ye have not, because ye ask not.
3 Ye ask, and receive not, because ye ask amiss, that ye may consume it upon your lusts.
4 Ye adulterers and adulteresses, know ye not that the friendship of the world is enmity with God?
whosoever therefore will be a friend of the world is the enemy of God.
5 Do ye think that the scripture saith in vain, The spirit that dwelleth in us lusteth to envy?
6 But he giveth more grace. Wherefore he saith, God resisteth the proud, but giveth grace unto the humble.
7 Submit yourselves therefore to God. Resist the devil, and he will flee from you.
8 Draw nigh to God, and he will draw nigh to you. Cleanse your hands, ye sinners;
and purify your hearts, ye double minded.
9 Be afflicted, and mourn, and weep:
let your laughter be turned to mourning, and your joy to heaviness.
10 Humble yourselves in the sight of the Lord, and he shall lift you up.
Do not love the world or the things in the world. The world passes
away, and its desires; but he who does the will of God abides forever.
Amen.
Acts of the Apostles
The Acts of our fathers the apostles, may their blessings be with us.
Acts 28:1-6
Chapter 28
1 And when they were escaped, then they knew that the island was called Melita.
2 And the barbarous people shewed us no little kindness:
for they kindled a fire, and received us every one, because of the present rain, and because of the cold.
3 And
when Paul had gathered a bundle of sticks, and laid them on the fire,
there came a viper out of the heat, and fastened on his hand.
4 And
when the barbarians saw the venomous beast hang on his hand, they said
among themselves, No doubt this man is a murderer, whom, though he hath
escaped the sea, yet vengeance suffereth not to live.
5 And he shook off the beast into the fire, and felt no harm.
6 Howbeit they looked when he should have swollen, or fallen down dead suddenly:
but after they had looked a great while, and saw no harm come to him, they changed their minds, and said that he was a god.
The word of the Lord shall grow, multiply, be mighty, and be confirmed, in the holy Church of God.
Amen.
Coptic Synaxarium
Baramhat 8, 1727
Day 8 of the Blessed Coptic Month of Baramhat, may God make it always
received, year after year, with reassurance and tranquility, while our
sins after forgiven by the tender mercies of our God my fathers and
brothers.
Amen.
Martyrdom of St. Matthias, the apostle
On this day St. Matthias, the apostle was martyred about 63 A.D. He was
born in Bethlehem, followed the apostles and was chosen in place of
Judas Iscariot in the upper room on the mount of Zion. Peter stood up
in the midst of the disciples (altogether the number of names was about
a hundred and twenty), and said, "Men and brethren, this Scripture had
to be fulfilled, which the Holy Spirit spoke before by the mouth of
David concerning Judas, who became a guide to those who arrested Jesus;
"for he was numbered with us and obtained a part in this ministry."
(Now this man purchased a field with the wages of iniquity; and falling
headlong, he burst open in the middle and all his entrails gushed out.
And it became known to all those dwelling in Jerusalem; so that field
is called in their own language, Akel Dama, that is, Field of Blood.)
"For it is written in the book of Psalms: 'Let his habitation be
desolate, and let no one live in it'; and, 'Let another take his
office.' "Therefore, of these men who have accompanied us all the time
that the Lord Jesus went in and out among us, "beginning from the
baptism of John to that day when He was taken up from us, one of these
must become a witness with us of His resurrection." And they proposed
two: Joseph called Barsabas, who was surnamed Justus, and Matthias. And
they prayed and said, "You, O Lord, who know the hearts of all, show
which of these two You have chosen "to take part in this ministry and
apostleship from which Judas by transgression fell, that he might go to
his own place." And they cast their lots, and the lot fell on Matthias.
And he was numbered with the eleven apostles. (Acts 1:15-26)
Afterwards he was filled with the Holy Spirit, and went to preach the
Gospel until he came to the country of cannibals. The custom of those
people was whenever they seized a stranger, they put him in prison for
thirty days feeding him grass, then they bring him out and eat him.
When St. Matthias came to them and preached among them the massage of
love they seized him, plucked out his eyes and put him in prison.
Before the thirty days were over God sent to him Andrew the apostle and
his disciple. They came to the prison and saw the prisoners and what
abominable things the people of the city did to them. Satan inspired
the people of the city to seize them also and kill them.
When they were about to seize them, the two Saints prayed to the Lord,
and a stream of water flowed from under one of the pillar of the
prison. The water flowed out into the city, and rose up until it
reached the necks of the people. When the people of the city gave up
all hope of saving their lives, they came to the apostles, and wept
before them confessing their sins. The apostles told them "Believe in
the Lord Jesus Christ, and you shall be saved." They all believed and
they released St. Matthias.
St. Matthias, along with St. Andrew and his disciple taught them the
mystery of the Incarnation of the Lord Christ. The Apostles prayed and
entreated God Who made the water to cease then they baptized them in
the Name of the Holy Trinity. They also prayed to The Lord Christ Who
removed from them their barbaric nature. The Apostles appointed over
them bishops and priests. They tarried with them for a while during
which they instructed them and confirmed them in the faith, then they
left. The people of the city entreated them to come back to them
speedily.
St. Matthias went to the city of Damascus and preached there in the
Name of the Lord Christ. The people of the city became angry so they
took him and laid him upon an iron bed, they lighted a fire under it
which did not harm him but his face was shining with light like the
sun. They marvelled exceedingly and they all believed on the Lord
Christ through St. Matthias the apostle who baptized them, and
appointed priests for them. He tarried many days with them confirming
them in the faith. Afterward he departed in peace in one of the city of
the jews called Falawon (Pilawon) where his body was laid.
May his prayers be with us. Amen.
Departure of St. Julian, the Eleventh Pope of Alexandria
On this day also of the year 188 A.D. (3rd of march) the holy father
Pope Julian the Eleventh Pope of Alexandria departed. This father was a
student in the seminary established by St. Mark, and was ordained
priest in the city of Alexandria. He surpassed many in knowledge,
righteousness, and purity so he was ordained Patriarch on the 9th of
Baramhat (Year 178 A.D.) After his enthronement he saw that the pagans
did not allow the bishops to leave the city of Alexandria, so he used
to leave the city in secret to ordain priests everywhere.
Before his departure the angel of the lord announced to him that the
one who will bring him a cluster of grapes, is the one to succeed him
on the Patriarchal Chair. One day, while Demetrius the vine dresser was
trimming his trees, he found a cluster of grapes and was not in season.
He took the cluster and gave it to the Patriarch Abba Julian who was
pleased with the present. He gathered the bishops and told them about
the vision and commanded them to enthrone him Patriarch after him.
This father composed many homilies and discourses, he taught the people
continually, preached and visited them. He stayed on the Apostolic
Chair for ten years then departed in peace.
May his prayers be with us. Amen.
Martyrdom of St. Arianus, the Governor of Ansena
On this day also St. Arianus, the governor of Ansena was martyred. When
he ordered to shoot St. Apollonius with arrows, and one of the arrows
glanced back and struck his eye and destroyed it, as it is mentioned in
the Seventh day of Baramhat, one of the believers told him: "If you
take some of his blood and smear your eye with it, you will receive
your sight." The Governor took some of his blood, smeared his eye, and
immediately he was able to see. Arianus believed on the Lord Christ,
with great sorrow for all the evil things which he had done to the holy
martyrs and the severity with which he tortured them. Then he rose up,
destroyed his idols, and he refrained from torturing any of the
believers.
When Diocletian heard the report of Arianus, he brought him, and asked
him why he had forsaken the worship of his idols. Arianus began to tell
him about the signs and wonders which God was working by the hands of
the holy martyrs, and how, in spite of the tortures which he had
inflicted upon them, and the cutting of their bodies, they rose up
again whole. The Emperor became furious with him because of what he
said and ordered him to be tortured severely, and to cast him into a
pit and to cover it until he dies.
The Lord Christ sent His angel, who brought him out from the pit, and
took him by the bed of the Emperor. The Emperor woke up from his sleep,
and when he saw and recognized that he was Arianus, he was amazed and
terrified. Diocletian again ordered him to be placed into a hair sack,
and to cast him into the sea, so they did. Arianus the martyr delivered
up his soul while he was in the hair sack. The Saint had told his
kinsfolk when he bid them farewell that the Lord had told him in a
vision of the night that He would take care of his body, return it to
his town, and they could find it on the shore of Alexandria.
The Lord ordered a sea creature who carried the Saint, and brought him
to the city of Alexandria, where it casted him on the shore. His men
took his body, brought it to Ansena, and laid it with the bodies of the
Saints Philemon and Apollonius. Thus, he finished his good fight and
received the heavenly crown.
May his prayers be with us and Glory be to God forever. Amen.
Divine Liturgy
Divine Psalm
From the Psalms of our teacher David the prophet.
May his blessings be with us all.
Psalms 10:8
Chapter 10
8 He sitteth in the lurking places of the villages:
in the secret places doth he murder the innocent:
his eyes are privily set against the poor.
Blessed is he who comes in the name of the Lord. Our Lord God, Savior,
and King of us all, Jesus Christ, the Living Son of God to whom be
glory forever.
Amen.
Divine Gospel
Stand in the fear of God and listen to the Holy Gospel.
A reading from the Gospel according to our teacher Saint John the Evangelist.
May His Blessings be with us all.
John 12:44-50
Chapter 12
44 Jesus cried and said, He that believeth on me, believeth not on me, but on him that sent me.
45 And he that seeth me seeth him that sent me.
46 I am come a light into the world, that whosoever believeth on me should not abide in darkness.
47 And if any man hear my words, and believe not, I judge him not:
for I came not to judge the world, but to save the world.
48 He that rejecteth me, and receiveth not my words, hath one that judgeth him:
the word that I have spoken, the same shall judge him in the last day.
49 For I have not spoken of myself;
but the Father which sent me, he gave me a commandment, what I should say, and what I should speak.
50 And I know that his commandment is life everlasting:
whatsoever I speak therefore, even as the Father said unto me, so I speak.
And Glory be to God forever.
الاقسام
قراءات اليوم الرابع ( الخميس) من الأسبوع الثالث من الصوم الكبير -
النبوءة امثال 2 : 16 - 3 : 4
امثال 2 : 16 - 3 : 4
الفصل 2
16 لإنقاذك من المرأة الأجنبية ، من الغريبة المتملقة بكلامها
17 التاركة أليف صباها ، والناسية عهد إلهها
18 لأن بيتها يسوخ إلى الموت ، وسبلها إلى الأخيلة
19 كل من دخل إليها لا يؤوب ، ولا يبلغون سبل الحياة
20 حتى تسلك في طريق الصالحين وتحفظ سبل الصديقين
21 لأن المستقيمين يسكنون الأرض ، والكاملين يبقون فيها
22 أما الأشرار فينقرضون من الأرض ، والغادرون يستأصلون منها
الفصل 3
1 يا ابني ، لا تنس شريعتي ، بل ليحفظ قلبك وصاياي
2 فإنها تزيدك طول أيام ، وسني حياة وسلامة
3 لا تدع الرحمة والحق يتركانك . تقلدهما على عنقك . اكتبهما على لوح قلبك
4 فتجد نعمة وفطنة صالحة في أعين الله والناس
باكر
مزمو باكر
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا، آمين
مزامير 10 : 11 - 12
الفصل 10
11 قال في قلبه : إن الله قد نسي . حجب وجهه . لا يرى إلى الأبد
12 قم يارب . يا الله ، ارفع يدك . لا تنس المساكين
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين
لوقا 20 : 20 - 26
الفصل 20
20 فراقبوه وأرسلوا جواسيس يتراءون أنهم أبرار لكي يمسكوه بكلمة ، حتى يسلموه إلى حكم الوالي وسلطانه
21 فسألوه قائلين : يا معلم ، نعلم أنك بالاستقامة تتكلم وتعلم ، ولا تقبل الوجوه ، بل بالحق تعلم طريق الله
22 أيجوز لنا أن نعطي جزية لقيصر أم لا
23 فشعر بمكرهم وقال لهم : لماذا تجربونني
24 أروني دينارا . لمن الصورة والكتابة ؟ فأجابوا وقالوا : لقيصر
25 فقال لهم : أعطوا إذا ما لقيصر لقيصر وما لله لله
26 فلم يقدروا أن يمسكوه بكلمة قدام الشعب ، وتعجبوا من جوابه وسكتوا
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس
البولس
بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى رومية
بركته تكون مع جميعنا، آمين
آمين
رومية 4 : 6 - 11
الفصل 4
6 كما يقول داود أيضا في تطويب الإنسان الذي يحسب له الله برا بدون أعمال
7 طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم
8 طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية
9 أفهذا التطويب هو على الختان فقط أم على الغرلة أيضا ؟ لأننا نقول : إنه حسب لإبراهيم الإيمان برا
10 فكيف حسب ؟ أوهو في الختان أم في الغرلة ؟ ليس في الختان ، بل في الغرلة
11 وأخذ علامة الختان ختما لبر الإيمان الذي كان في الغرلة ، ليكون أبا لجميع الذين يؤمنون وهم في الغرلة ، كي يحسب لهم أيضا البر
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معنا آمين
آمين
الكاثوليكون
فصل من رسالة لمعلمنا يعقوب
بركته تكون مع جميعنا، آمين
آمين
يعقوب 4 : 1 - 10
الفصل 4
1 من أين الحروب والخصومات بينكم ؟ أليست من هنا : من لذاتكم المحاربة في أعضائكم
2 تشتهون ولستم تمتلكون . تقتلون وتحسدون ولستم تقدرون أن تنالوا . تخاصمون وتحاربون ولستم تمتلكون ، لأنكم لا تطلبون
3 تطلبون ولستم تأخذون ، لأنكم تطلبون رديا لكي تنفقوا في لذاتكم
4 أيها الزناة والزواني ، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله ؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم ، فقد صار عدوا لله
5 أم تظنون أن الكتاب يقول باطلا : الروح الذي حل فينا يشتاق إلى الحسد
6 ولكنه يعطي نعمة أعظم . لذلك يقول : يقاوم الله المستكبرين ، وأما المتواضعون فيعطيهم نعمة
7 فاخضعوا لله . قاوموا إبليس فيهرب منكم
8 اقتربوا إلى الله فيقترب إليكم . نقوا أيديكم أيها الخطاة ، وطهروا قلوبكم يا ذوي الرأيين
9 اكتئبوا ونوحوا وابكوا . ليتحول ضحككم إلى نوح ، وفرحكم إلى غم
10 اتضعوا قدام الرب فيرفعكم
Dلا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
أعمال الرسل
فصل من اعمال آبائنا الرسل الأطهار المشمولين بنعمة الروح القدس، بركتهم تكون معنا. آمين
اعمال 28 : 1 - 6
الفصل 28
1 ولما نجوا وجدوا أن الجزيرة تدعى مليطة
2 فقدم أهلها البرابرة لنا إحسانا غير المعتاد ، لأنهم أوقدوا نارا وقبلوا جميعنا من أجل المطر الذي أصابنا ومن أجل البرد
3 فجمع بولس كثيرا من القضبان ووضعها على النار ، فخرجت من الحرارة أفعى ونشبت في يده
4 فلما رأى البرابرة الوحش معلقا بيده ، قال بعضهم لبعض : لا بد أن هذا الإنسان قاتل ، لم يدعه العدل يحيا ولو نجا من البحر
5 فنفض هو الوحش إلى النار ولم يتضرر بشيء ردي
6 وأما هم فكانوا ينتظرون أنه عتيد أن ينتفخ أو يسقط بغتة ميتا . فإذ
انتظروا كثيرا ورأوا أنه لم يعرض له شيء مضر ، تغيروا وقالوا : هو إله
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
السنكسار
1727 , برمهات , 8
اليوم 8 من الشهر المبارك برمهات , أحسن الله استقباله، وأعاده علينا
وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم
الرب، يا آبائي وأخوتي
آمين
08- اليوم الثامن - شهر برمهات
استشهاد البابا يوليانوس الاسكندرى
فى مثل هذا اليوم من سنة 188 م ( 3 مارس ) تنيح الأب القديس يوليانوس
البابا إلحادي عشر من باباوات الكرازة المرقسية . كان هذا الأب طالبا
بالكلية الاكليريكية التى أسسها مار مرقس ، ورسم قسا بمدينة الإسكندرية ،
وقد فاق الكثيرين بعلمه وعفافه وتقواه . فرسم بطريركا في 9 برمهات ( سنة
178 م ) .وبعد اختياره رأى أن الوثنيين لا يسمحون للأساقفة بالخروج عن
مدينة الإسكندرية . فكان هو يخرج سرا منها ليرسم كهنة في كل مكان . وقبل
انتقاله أعلنه ملاك الرب أن الكرام الذي يأتيه بعنقود عنب ، هو الذي
سيخلفه في كرسى البطريركية . وفى ذات يوم بينما كان ديمتريوس الكرام يشذب
أشجاره ، عثر على عنقود عنب في غير أوانه ، وقدمه للبطريرك فسر من هذه
الهدية ، وقص على الأساقفة الرؤيا، وأوصاهم بتنصيب الكرام بطريركا بعده .
وقد وضع هذا الأب مقالات وميامر كثيرة، وكان مداوما على تعليم الشعب ووعظه
وافتقاده ، وأقام على الكرسى الرسولى عشر سنين . ثم تنيح بسلام . صلاته
تكون معنا . آمين .
استشهاد متياس الرسول
في مثل هذا اليوم تنيح القديس متياس الرسول حوالى سنة 63 م . ولد في بيت
لحم ، وكان من المرافقين للرسل ؟ وهو الذي اختير عوض يهوذا الاسخريوطي في
اجتماع علية صهيون عندما قال بطرس الرسول "- أيها الرجال الاخوة ؟ كان
ينبغي أن يتم هذا المكتوب الذي سبق الروح القدس فقاله بفم داود عن يهوذا
الذي صار دليلا للذين قبضوا على يسوع . إذ كان معدودا بيننا وصار له نصيب
في هذه الخدمة . فان هذا اقتنى حقلا من أجرة الظلم وأذ سقط على وجهه من
الوسط فانسكبت أحشاؤه كلها. وصار معلوما عند جميع سكان أورشليم حتى دعي
ذلك الحقل في لغتهم حقل دم . لأنه مكتوب في المزامير لتصر داره خرابا ولا
يكن فيها ساكن وليأخذ وظيفته آخر . فينبغى أن الرجال الذين اجتمعوا معنا
كل الزمان الذي فيه دخل إلينا الرب يسوع وخرج . منذ معمودية يوحنا إلى
اليوم الذي ارتفع فيه عنا يصير واحد منهم شاهدا معنا بقيامته . فأقاموا
اثنين يوسف الذي يدعى بارسابا الملقب يوستس ( آي عادل ) ومتياس . وصلوا
قائلين : أيها الرب العارف قلوب الجميع عين أنت من هذين الاثنين أيا
اخترته ، ليأخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التى تعداها يهوذا ليذهب إلى
مكانه . ثم ألقوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الأحد عشر رسولا
" (مت 27 : 8 و أع 1 :15 - 26) . وبعد ذلك امتلأ متياس من الروح القدس .
وذهب يكرز بالإنجيل حتى وصل إلى بلاد قوم يأكلون لحوم البشر . ومن عادتهم
أنهم عندما يقع في أيديهم غريب يضعونه في السجن ، ويطعمونه من الحشائش مدة
ثلاثين يوما ، ثم يخرجونه ويأكلون لحمه . فلم وصل اليهم القديس متياس
ونادى فيهم ببشارة المحبة قبضوا عليه ، وقلعوا عينيه ، وأودعوه السجن .
ولكن قبل أن تنتهى المدة أرسل إليه الرب اندراوس وتلميذه . فذهبا إلى
السجن ورأيا المسجونين وما بعمل بهم . فأوعز الشيطان إلى أهل المدينة أن
يقبضوا عليهما أيضا ويقتلوهما . ولما هموا بالقبض عليهما ا صلى القديسان
إلى الرب فتفجرت عين ماء من تحت أحد أعمدة السجن . . وفاضت حتى بلغت إلى
الأعناق . فلما ضاق الآمر بأهل المدينة ، ويئسوا من الحياة أتوا إلى
الرسولين ، وبكوا معترفين بخطاياهم . فقال لهم الرسولان آمنوا بالرب يسوع
المسيح وأنتم تخلصون . فأمنوا جميعهم وأطلقوا القديس متياس وهذا تولى مع
اندراوس وتلميذه تعليمهم سر تجسد المسيح بعد أن انصرفت عنهم تلك المياه
بصلاتهم وتضرعهم ثم عمدوهم باسم الثالوث المقدس . وصلوا إلى السيد المسيح
فنزع منهم الطبع الوحشي ، ورسموا لهم أسقفا وكهنة ، وبعد أن أقاموا عندهم
مدة تركوهم ، وكان الشعب يسألونهم سرعة العودة . أما متياس الرسول فانه
ذهب إلى مدينة دمشق ونادى فيها باسم المسيح فغضب أهل المدينة عليه وأخذوه
ووضعوه على سرير حديد وأوقدوا النار تحته فكم تؤذه ، بل كان وجهه يتلألأ
بالنور كالشمس . فتعجبوا من ذلك عجبا عظيما وآمنوا كلهم بالرب يسوع المسيح
على يدى هذا الرسول ، فعمدهم ورسم لهم كهنة . وأقام عندهم أياما كثيرة وهو
يثبتهم على الأيمان . وبعد ذلك تنيح بسلام في إحدى مدن اليهود التى تدعى
فالاون . وفيها وضع جسده صلاته تكون معنا . آمين .
استشهاد اريانوس والى انصنا
في مثل هذا اليوم استشهد القديس اريانوس والى انصنا . وذلك لما أمر برمى
القديس ابلانيوس بالسهام وقد ارتدت إلى عينه فقلعتها كما هو مذكور في
اليوم السابع من برمهات قال له أحد المؤمنين : " لو أخذت من دمه ووضعت
عينك لأبصرت " فأخذ من دمه ووضعه على عينه فأبصر للوقت ، وآمن بالسيد
المسيح وندم كثيرا على ما فرط منه في تعذيب القديسين . ثم قام وحطم أصنامه
، ولم يعد يعذب أحدا من المؤمنين . فلما اتصل خبره بالملك دقلديانوس
استحضره واستعلم منه عن السبب الذي رده عن عبادة آلهته . فبدأ القديس يقص
عليه الآيات والعجائب التى أجراها الله على أيدي قديسيه ، وكيف أنهم في
حاك عذابهم وتقطيع أجسامهم كانوا يعودون أصحاء . . فاغتاظ الملك من هذا
القول ، وآمر أن يعذب عذابا شيدا ، وأن يطرح في جب ويغطى عليه حتى يموت .
فأرسل السيد المسيح ملاكه ، وحمله من ذلك الجب ، وأوقفه عند مرقد الملك .
ولما استيقظ الملك ورآه وعرف أنه أريانوس ، ارتعب ودهش . ولكنه عاد فآمر
بوضعه في كيس شعر وطرحه في البحر . ففعلوا به كذلك . وهنا أسلم الشهيد
روحه داخل الكيس . وكان القديس عندما ودع أهله أخبرهم بأن الرب قد أعلمه
في رؤيا الليل أنه سيهتم بجسده ، ويعيده إلى بلده ، وانهم سيجدونه في ساحل
الإسكندرية . وحدث أن أمر الرب حيوانا بحريا فحمله إلى الإسكندرية وطرحه
على البر ، فأخذه غلمانه وأتوا به إلى انصنا ، ووضعوه مع أجساد القديسين ئ
فيليمون وأبلانيوس ، وهكذا أكمل جهاده ونال الإكليل السمائى . صلاته تكون
معنا . ولربنا المجد دائما . آمين .
القداس الإلهي
مزمور القداس
من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي
بركته تكون مع جميعنا، آمين
مزامير 10 : 8
الفصل 10
8 يجلس في مكمن الديار ، في المختفيات يقتل البري . عيناه تراقبان المسكين
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل القداس
قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين
يوحنا 12 : 44 - 50
الفصل 12
44 فنادى يسوع وقال : الذي يؤمن بي ، ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني
45 والذي يراني يرى الذي أرسلني
46 أنا قد جئت نورا إلى العالم ، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة
47 وإن سمع أحد كلامي ولم يؤمن فأنا لا أدينه ، لأني لم آت لأدين العالم بل لأخلص العالم
48 من رذلني ولم يقبل كلامي فله من يدينه . الكلام الذي تكلمت به هو يدينه في اليوم الأخير
49 لأني لم أتكلم من نفسي ، لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية : ماذا أقول وبماذا أتكلم
50 وأنا أعلم أن وصيته هي حياة أبدية . فما أتكلم أنا به ، فكما قال لي الآب هكذا أتكلم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
Prophecy Proverbs 2:16-3:4
Proverbs 2:16-3:4
Chapter 2
16 To deliver thee from the strange woman, even from the stranger which flattereth with her words;
17 Which forsaketh the guide of her youth, and forgetteth the covenant of her God.
18 For her house inclineth unto death, and her paths unto the dead.
19 None that go unto her return again, neither take they hold of the paths of life.
20 That thou mayest walk in the way of good men, and keep the paths of the righteous.
21 For the upright shall dwell in the land, and the perfect shall remain in it.
22 But the wicked shall be cut off from the earth, and the transgressors shall be rooted out of it.
Chapter 3
1 My son, forget not my law;
but let thine heart keep my commandments:
2 For length of days, and long life, and peace, shall they add to thee.
3 Let not mercy and truth forsake thee:
bind them about thy neck;
write them upon the table of thine heart:
4 So shalt thou find favour and good understanding in the sight of God and man.
Matins
Matins Psalm
From the Psalms of our teacher David the prophet.
May his blessings be with us all.
Psalms 10:11-12
Chapter 10
11 He hath said in his heart, God hath forgotten:
he hideth his face;
he will never see it.
12 Arise, O LORD;
O God, lift up thine hand:
forget not the humble.
Blessed is he who comes in the name of the Lord. Our Lord God, Savior,
and King of us all, Jesus Christ, the Living Son of God to whom be
glory forever.
Amen.
Matins Gospel
Stand in the fear of God and listen to the Holy Gospel.
A reading from the Gospel according to our teacher Saint Luke the Evangelist.
May His Blessings be with us all.
Luke 20:20-26
Chapter 20
20 And
they watched him, and sent forth spies, which should feign themselves
just men, that they might take hold of his words, that so they might
deliver him unto the power and authority of the governor.
21 And
they asked him, saying, Master, we know that thou sayest and teachest
rightly, neither acceptest thou the person of any, but teachest the way
of God truly:
22 Is it lawful for us to give tribute unto Caesar, or no?
23 But he perceived their craftiness, and said unto them, Why tempt ye me?
24 Shew me a penny. Whose image and superscription hath it?
They answered and said, Caesar's.
25 And he said unto them, Render therefore unto Caesar the things which be Caesar's, and unto God the things which be God's.
26 And they could not take hold of his words before the people:
and they marvelled at his answer, and held their peace.
And Glory be to God forever
Liturgy Gospel
Paulines Epistle
Paul, the servant of our Lord Jesus Christ, called to be an apostle, appointed to the Gospel of God.
A reading from the Epistle of our teacher Paul to the Romans .
May his blessings be upon us.
Amen.
Romans 4:6-11
Chapter 4
6 Even as David also describeth the blessedness of the man, unto whom God imputeth righteousness without works,
7 Saying, Blessed are they whose iniquities are forgiven, and whose sins are covered.
8 Blessed is the man to whom the Lord will not impute sin.
9 Cometh this blessedness then upon the circumcision only, or upon the uncircumcision also?
for we say that faith was reckoned to Abraham for righteousness.
10 How was it then reckoned?
when he was in circumcision, or in uncircumcision?
Not in circumcision, but in uncircumcision.
11 And he received the sign of circumcision, a seal of the righteousness of the faith which he had yet being uncircumcised:
that he might be the father of all them that believe, though they be not circumcised;
that righteousness might be imputed unto them also:
The grace of God the Father be with you all.
Amen.
Catholic Epistle
A Reading from Epistle of St. James .
May his blessing be upon us.
Amen.
James 4:1-10
Chapter 4
1 From whence come wars and fightings among you?
come they not hence, even of your lusts that war in your members?
2 Ye lust, and have not:
ye kill, and desire to have, and cannot obtain:
ye fight and war, yet ye have not, because ye ask not.
3 Ye ask, and receive not, because ye ask amiss, that ye may consume it upon your lusts.
4 Ye adulterers and adulteresses, know ye not that the friendship of the world is enmity with God?
whosoever therefore will be a friend of the world is the enemy of God.
5 Do ye think that the scripture saith in vain, The spirit that dwelleth in us lusteth to envy?
6 But he giveth more grace. Wherefore he saith, God resisteth the proud, but giveth grace unto the humble.
7 Submit yourselves therefore to God. Resist the devil, and he will flee from you.
8 Draw nigh to God, and he will draw nigh to you. Cleanse your hands, ye sinners;
and purify your hearts, ye double minded.
9 Be afflicted, and mourn, and weep:
let your laughter be turned to mourning, and your joy to heaviness.
10 Humble yourselves in the sight of the Lord, and he shall lift you up.
Do not love the world or the things in the world. The world passes
away, and its desires; but he who does the will of God abides forever.
Amen.
Acts of the Apostles
The Acts of our fathers the apostles, may their blessings be with us.
Acts 28:1-6
Chapter 28
1 And when they were escaped, then they knew that the island was called Melita.
2 And the barbarous people shewed us no little kindness:
for they kindled a fire, and received us every one, because of the present rain, and because of the cold.
3 And
when Paul had gathered a bundle of sticks, and laid them on the fire,
there came a viper out of the heat, and fastened on his hand.
4 And
when the barbarians saw the venomous beast hang on his hand, they said
among themselves, No doubt this man is a murderer, whom, though he hath
escaped the sea, yet vengeance suffereth not to live.
5 And he shook off the beast into the fire, and felt no harm.
6 Howbeit they looked when he should have swollen, or fallen down dead suddenly:
but after they had looked a great while, and saw no harm come to him, they changed their minds, and said that he was a god.
The word of the Lord shall grow, multiply, be mighty, and be confirmed, in the holy Church of God.
Amen.
Coptic Synaxarium
Baramhat 8, 1727
Day 8 of the Blessed Coptic Month of Baramhat, may God make it always
received, year after year, with reassurance and tranquility, while our
sins after forgiven by the tender mercies of our God my fathers and
brothers.
Amen.
Martyrdom of St. Matthias, the apostle
On this day St. Matthias, the apostle was martyred about 63 A.D. He was
born in Bethlehem, followed the apostles and was chosen in place of
Judas Iscariot in the upper room on the mount of Zion. Peter stood up
in the midst of the disciples (altogether the number of names was about
a hundred and twenty), and said, "Men and brethren, this Scripture had
to be fulfilled, which the Holy Spirit spoke before by the mouth of
David concerning Judas, who became a guide to those who arrested Jesus;
"for he was numbered with us and obtained a part in this ministry."
(Now this man purchased a field with the wages of iniquity; and falling
headlong, he burst open in the middle and all his entrails gushed out.
And it became known to all those dwelling in Jerusalem; so that field
is called in their own language, Akel Dama, that is, Field of Blood.)
"For it is written in the book of Psalms: 'Let his habitation be
desolate, and let no one live in it'; and, 'Let another take his
office.' "Therefore, of these men who have accompanied us all the time
that the Lord Jesus went in and out among us, "beginning from the
baptism of John to that day when He was taken up from us, one of these
must become a witness with us of His resurrection." And they proposed
two: Joseph called Barsabas, who was surnamed Justus, and Matthias. And
they prayed and said, "You, O Lord, who know the hearts of all, show
which of these two You have chosen "to take part in this ministry and
apostleship from which Judas by transgression fell, that he might go to
his own place." And they cast their lots, and the lot fell on Matthias.
And he was numbered with the eleven apostles. (Acts 1:15-26)
Afterwards he was filled with the Holy Spirit, and went to preach the
Gospel until he came to the country of cannibals. The custom of those
people was whenever they seized a stranger, they put him in prison for
thirty days feeding him grass, then they bring him out and eat him.
When St. Matthias came to them and preached among them the massage of
love they seized him, plucked out his eyes and put him in prison.
Before the thirty days were over God sent to him Andrew the apostle and
his disciple. They came to the prison and saw the prisoners and what
abominable things the people of the city did to them. Satan inspired
the people of the city to seize them also and kill them.
When they were about to seize them, the two Saints prayed to the Lord,
and a stream of water flowed from under one of the pillar of the
prison. The water flowed out into the city, and rose up until it
reached the necks of the people. When the people of the city gave up
all hope of saving their lives, they came to the apostles, and wept
before them confessing their sins. The apostles told them "Believe in
the Lord Jesus Christ, and you shall be saved." They all believed and
they released St. Matthias.
St. Matthias, along with St. Andrew and his disciple taught them the
mystery of the Incarnation of the Lord Christ. The Apostles prayed and
entreated God Who made the water to cease then they baptized them in
the Name of the Holy Trinity. They also prayed to The Lord Christ Who
removed from them their barbaric nature. The Apostles appointed over
them bishops and priests. They tarried with them for a while during
which they instructed them and confirmed them in the faith, then they
left. The people of the city entreated them to come back to them
speedily.
St. Matthias went to the city of Damascus and preached there in the
Name of the Lord Christ. The people of the city became angry so they
took him and laid him upon an iron bed, they lighted a fire under it
which did not harm him but his face was shining with light like the
sun. They marvelled exceedingly and they all believed on the Lord
Christ through St. Matthias the apostle who baptized them, and
appointed priests for them. He tarried many days with them confirming
them in the faith. Afterward he departed in peace in one of the city of
the jews called Falawon (Pilawon) where his body was laid.
May his prayers be with us. Amen.
Departure of St. Julian, the Eleventh Pope of Alexandria
On this day also of the year 188 A.D. (3rd of march) the holy father
Pope Julian the Eleventh Pope of Alexandria departed. This father was a
student in the seminary established by St. Mark, and was ordained
priest in the city of Alexandria. He surpassed many in knowledge,
righteousness, and purity so he was ordained Patriarch on the 9th of
Baramhat (Year 178 A.D.) After his enthronement he saw that the pagans
did not allow the bishops to leave the city of Alexandria, so he used
to leave the city in secret to ordain priests everywhere.
Before his departure the angel of the lord announced to him that the
one who will bring him a cluster of grapes, is the one to succeed him
on the Patriarchal Chair. One day, while Demetrius the vine dresser was
trimming his trees, he found a cluster of grapes and was not in season.
He took the cluster and gave it to the Patriarch Abba Julian who was
pleased with the present. He gathered the bishops and told them about
the vision and commanded them to enthrone him Patriarch after him.
This father composed many homilies and discourses, he taught the people
continually, preached and visited them. He stayed on the Apostolic
Chair for ten years then departed in peace.
May his prayers be with us. Amen.
Martyrdom of St. Arianus, the Governor of Ansena
On this day also St. Arianus, the governor of Ansena was martyred. When
he ordered to shoot St. Apollonius with arrows, and one of the arrows
glanced back and struck his eye and destroyed it, as it is mentioned in
the Seventh day of Baramhat, one of the believers told him: "If you
take some of his blood and smear your eye with it, you will receive
your sight." The Governor took some of his blood, smeared his eye, and
immediately he was able to see. Arianus believed on the Lord Christ,
with great sorrow for all the evil things which he had done to the holy
martyrs and the severity with which he tortured them. Then he rose up,
destroyed his idols, and he refrained from torturing any of the
believers.
When Diocletian heard the report of Arianus, he brought him, and asked
him why he had forsaken the worship of his idols. Arianus began to tell
him about the signs and wonders which God was working by the hands of
the holy martyrs, and how, in spite of the tortures which he had
inflicted upon them, and the cutting of their bodies, they rose up
again whole. The Emperor became furious with him because of what he
said and ordered him to be tortured severely, and to cast him into a
pit and to cover it until he dies.
The Lord Christ sent His angel, who brought him out from the pit, and
took him by the bed of the Emperor. The Emperor woke up from his sleep,
and when he saw and recognized that he was Arianus, he was amazed and
terrified. Diocletian again ordered him to be placed into a hair sack,
and to cast him into the sea, so they did. Arianus the martyr delivered
up his soul while he was in the hair sack. The Saint had told his
kinsfolk when he bid them farewell that the Lord had told him in a
vision of the night that He would take care of his body, return it to
his town, and they could find it on the shore of Alexandria.
The Lord ordered a sea creature who carried the Saint, and brought him
to the city of Alexandria, where it casted him on the shore. His men
took his body, brought it to Ansena, and laid it with the bodies of the
Saints Philemon and Apollonius. Thus, he finished his good fight and
received the heavenly crown.
May his prayers be with us and Glory be to God forever. Amen.
Divine Liturgy
Divine Psalm
From the Psalms of our teacher David the prophet.
May his blessings be with us all.
Psalms 10:8
Chapter 10
8 He sitteth in the lurking places of the villages:
in the secret places doth he murder the innocent:
his eyes are privily set against the poor.
Blessed is he who comes in the name of the Lord. Our Lord God, Savior,
and King of us all, Jesus Christ, the Living Son of God to whom be
glory forever.
Amen.
Divine Gospel
Stand in the fear of God and listen to the Holy Gospel.
A reading from the Gospel according to our teacher Saint John the Evangelist.
May His Blessings be with us all.
John 12:44-50
Chapter 12
44 Jesus cried and said, He that believeth on me, believeth not on me, but on him that sent me.
45 And he that seeth me seeth him that sent me.
46 I am come a light into the world, that whosoever believeth on me should not abide in darkness.
47 And if any man hear my words, and believe not, I judge him not:
for I came not to judge the world, but to save the world.
48 He that rejecteth me, and receiveth not my words, hath one that judgeth him:
the word that I have spoken, the same shall judge him in the last day.
49 For I have not spoken of myself;
but the Father which sent me, he gave me a commandment, what I should say, and what I should speak.
50 And I know that his commandment is life everlasting:
whatsoever I speak therefore, even as the Father said unto me, so I speak.
And Glory be to God forever.
Share | 247 مشاهدة |
الأسم | |
الميل | |
التعليق | |
|
الاقسام
- القراءات اليومية
- Daily Reading
- تفسير القراءات اليومية
- التأمل الروحى اليومى
- الموضوع الروحى
- آية اليوم
- اقوال الاباء
- معجزات
- اخبار الجرائد اليومية
- الاخبار
- متغيبين ومفقودين
- الوظائف اليومية
- طلبات وعروض
- مــــرئـيــات
- صــــوتيـــات
- فندق سان جورج
إبحث فى الفيديوهات السنكسار اليومى #cont { border: 1px solid rgb(204, 204, 204); overflow: hidden; position: relative; width: 210px; height: 40px; background-color: rgb(255, 255, 255); }.news { position: absolute; top: 10px; right: 10px; width: 210px; height: 120px; font-family: tahoma,arial,helvetica,sans-serif; font-size: 10px; visibility: hidden; } استشهاد القديس بوليكاربوس أسقف سميرنا وتلميذ يوحنا البشير الاكثر مشاهدة#cont1 { border: 1px solid rgb(204, 204, 204); overflow: hidden; position: relative; width: 210px; height: 40px; background-color: rgb(255, 255, 255); }.news1 { position: absolute; top: 10px; right: 10px; width: 210px; height: 120px; font-family: tahoma,arial,helvetica,sans-serif; font-size: 10px; visibility: hidden; } عظة البابا شنوده بعنوان بولس الرسول ابونا عبد المسيح بسيط وتحذير خطير جدا لكل الاقباط الام ايرينى تحكى معجزة لقاء حسني مبارك والقديس ابوسيفين وتماف ايريني في حجرته ظهور العذراء مريم واطياف نورانية فى كنيسة الملاك ميخائيل فى اسيوط ظهور ظيف العذراء فى جنازة احد شهداء الاسكندرية ترنيمة محدش يخاف لفيفيان السودانية الحصان الاخضر يدل على وجود الوحش وبدايه الجامات المذكوره بالرؤيه اهم فيديو يوضح كل الاحداث من اول التفجير حتى الضحايا والمصابين فى فيديو... ترنيمة بارك بلادي الفنان هانى رمزى احنا زهقنا خلاص و اعلام فاسد وانا مستعد استشهد و انا بصلى... ظهور رائع للصليب المقدس وسط السحاب تحذير هذا الفيديو لجثث الاقباط مشاهد اكثر من بشعه مميته و متعبه جدا جدا لدستور الأصلي أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية بعد الانفجار يرصد آثار الحادث ويجري لقاءات مع شهود العيان وأهالي الضحايا ترنيمة معزية جدا اهداء للشهيد القمص داود بطرس فيديو للشهيدة مريم فكرى من طفولتها الى النهاية عاجل جدا قناة الجزيرة مظاهرة سب البابا شنودة فى صباح يوم الحادث كانت تهدد... Euronews أوضح فيديو لـدهس متظاهرىن ماسبيرو الاقباط فيلم تسجيلى عن القديس سمعان الاخميمى بالفيديو كشف عن التزوير فى الاستفتاء الدستورى لصالح نعم يرصدها موقع الحق والضلال تويتر ايام السيد المسيح قوى جدا اخر الاخبار#cont2 { border: 1px solid rgb(204, 204, 204); overflow: hidden; position: relative; width: 210px; height: 40px; background-color: rgb(255, 255, 255); }.news2 { position: absolute; top: 10px; right: 10px; width: 210px; height: 120px; font-family: tahoma,arial,helvetica,sans-serif; font-size: 10px; visibility: hidden; } بالصور.. البابا يكرم الرحالة المصرى "حجاجوفتش" ويوقع اسمه على علم مصر بالفيديو ... خبير أمني يتنبأ بثورة جديدة صلاه حارة من أجل راعينا وبطركنا المحبوب البابا شنودة أنفراد أول فيديوهات عن أحداث بورسعيد وتقارير عن ماحدث وقت المباراة وبعد المباراة تعرض لأول مرة فيديو || قنبلة يفجرها عادل حمودة الان علي الهواء عن المتهمين الامريكان واسرار تكشف لاول مرة ولن تصدق كل دولار من المعونة الامريكية بيروح فين باسم يوسف يتقمص شخصيات مرشحى الرئاسة عاجل وهام : يوم الصلاة من اجل البابا شنودة الثالث "عدوى" الرئاسة تصيب المصريين فيديو || بالمستندات الاعلامية هالة سرحان تكشف طريقة سوزان مبارك لسرقة فلوس البلد عن طريق الاثار هاام من ايمن نور و موقفه من الرئاسة ... فيديو.جوزيه يتطاول على "صحفى" بالإمارات فيديو || كااارثة مش هتصدق امن الدولة كانوا بيعملوا فينا ايه واحنا ولا حاسيين فيديو قنبلة || لن تصدق صلاه قوية جدا تهز اركان الكون جدا من ابونا مكاري وتزاع الان علي الهواء روووووعة فيديو || معلومة نفس كل واحد يعرفها اذاي الشخص عرف ان عنده موهبة أخراج الشياطين واذاي ابونا مكاري عرف ان عنده الموهبة فيديو الان || ليتمجد اسم الرب يسوع ومعجزة تذاع الان لمحمود والروح النجسة تفارق جسدة امام ملايين البشر فيديو || استكمالا لتصفيه ثوار مصر شاهد النيابه العسكريه ماذا ستفعل فى اشهر ثوار مصر فيديو حدث اليوم || حكم برأه بعد حكم الاعدام شاهد التفاصيل عااااجل الحكم باعدام شخصين بتهمة قتل ضابط من القوات المسلحة - شاهد التفاصيل فيديو || عاجل من الحكومه عن الحمى القلاعيه فيديو || عاجل من الانبا يؤانس بخصوص صحة البابا وما دار في زيارة مرشد العام الاخوان اليوم لقداسة البابا #cont3 { border: 1px solid rgb(204, 204, 204); overflow: hidden; position: relative; width: 200px; height: 265px; background-color: rgb(255, 255, 255); }.news3 { position: absolute; top: 10px; right: 10px; width: 210px; font-family: tahoma,arial,helvetica,sans-serif; font-size: 10px; visibility: hidden; } |