العشية
مزمور العشية
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا،
آمين
وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا،
آمين
الفصل 32
11 افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون ، واهتفوا يا جميع المستقيمي القلوب
11 افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون ، واهتفوا يا جميع المستقيمي القلوب
الفصل 33
1 اهتفوا أيها الصديقون بالرب . بالمستقيمين يليق التسبيح
1 اهتفوا أيها الصديقون بالرب . بالمستقيمين يليق التسبيح
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل العشية
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا متى الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا متى الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
متى 25 : 14 - 23
الفصل 25
14 وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
15 فأعطى واحدا خمس وزنات ، وآخر وزنتين ، وآخر وزنة . كل واحد على قدر طاقته . وسافر للوقت
16 فمضى الذي أخذ الخمس وزنات وتاجر بها ، فربح خمس وزنات أخر
17 وهكذا الذي أخذ الوزنتين ، ربح أيضا وزنتين أخريين
18 وأما الذي أخذ الوزنة فمضى وحفر في الأرض وأخفى فضة سيده
19 وبعد زمان طويل أتى سيد أولئك العبيد وحاسبهم
20 فجاء الذي أخذ الخمس وزنات وقدم خمس وزنات أخر قائلا :
يا سيد ، خمس وزنات سلمتني . هوذا خمس وزنات أخر ربحتها فوقها
21 فقال له سيده :
نعما أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك
22 ثم جاء الذي أخذ الوزنتين وقال :
يا سيد ، وزنتين سلمتني . هوذا وزنتان أخريان ربحتهما فوقهما
23 قال له سيده :
نعما أيها العبد الصالح الأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك
14 وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله
15 فأعطى واحدا خمس وزنات ، وآخر وزنتين ، وآخر وزنة . كل واحد على قدر طاقته . وسافر للوقت
16 فمضى الذي أخذ الخمس وزنات وتاجر بها ، فربح خمس وزنات أخر
17 وهكذا الذي أخذ الوزنتين ، ربح أيضا وزنتين أخريين
18 وأما الذي أخذ الوزنة فمضى وحفر في الأرض وأخفى فضة سيده
19 وبعد زمان طويل أتى سيد أولئك العبيد وحاسبهم
20 فجاء الذي أخذ الخمس وزنات وقدم خمس وزنات أخر قائلا :
يا سيد ، خمس وزنات سلمتني . هوذا خمس وزنات أخر ربحتها فوقها
21 فقال له سيده :
نعما أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك
22 ثم جاء الذي أخذ الوزنتين وقال :
يا سيد ، وزنتين سلمتني . هوذا وزنتان أخريان ربحتهما فوقهما
23 قال له سيده :
نعما أيها العبد الصالح الأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك
والمجد لله دائماً
باكر
مزمو باكر
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا،
آمين
مزامير 33 : 1,12
1 اهتفوا أيها الصديقون بالرب . بالمستقيمين يليق التسبيح
12 طوبى للأمة التي الرب إلهها ، الشعب الذي اختاره ميراثا لنفسه
12 طوبى للأمة التي الرب إلهها ، الشعب الذي اختاره ميراثا لنفسه
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
لوقا 19 : 11 - 19
الفصل 19
11 وإذ كانوا يسمعون هذا عاد فقال مثلا ، لأنه كان قريبا من أورشليم ، وكانوا يظنون أن ملكوت الله عتيد أن يظهر في الحال
12 فقال :
إنسان شريف الاشواقذهب إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسه ملكا ويرجع
13 فدعا عشرة عبيد له وأعطاهم عشرة أمناء ، وقال لهم :
تاجروا حتى آتي
14 وأما أهل مدينته فكانوا يبغضونه ، فأرسلوا وراءه سفارة قائلين :
لا نريد أن هذا يملك علينا
15 ولما رجع بعدما أخذ الملك ، أمر أن يدعى إليه أولئك العبيد الذين أعطاهم الفضة ، ليعرف بما تاجر كل واحد
16 فجاء الأول قائلا :
يا سيد ، مناك ربح عشرة أمناء
17 فقال له :
نعما أيها العبد الصالح لأنك كنت أمينا في القليل ، فليكن لك سلطان على عشر مدن
18 ثم جاء الثاني قائلا :
يا سيد ، مناك عمل خمسة أمناء
19 فقال لهذا أيضا :
وكن أنت على خمس مدن
11 وإذ كانوا يسمعون هذا عاد فقال مثلا ، لأنه كان قريبا من أورشليم ، وكانوا يظنون أن ملكوت الله عتيد أن يظهر في الحال
12 فقال :
إنسان شريف الاشواقذهب إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسه ملكا ويرجع
13 فدعا عشرة عبيد له وأعطاهم عشرة أمناء ، وقال لهم :
تاجروا حتى آتي
14 وأما أهل مدينته فكانوا يبغضونه ، فأرسلوا وراءه سفارة قائلين :
لا نريد أن هذا يملك علينا
15 ولما رجع بعدما أخذ الملك ، أمر أن يدعى إليه أولئك العبيد الذين أعطاهم الفضة ، ليعرف بما تاجر كل واحد
16 فجاء الأول قائلا :
يا سيد ، مناك ربح عشرة أمناء
17 فقال له :
نعما أيها العبد الصالح لأنك كنت أمينا في القليل ، فليكن لك سلطان على عشر مدن
18 ثم جاء الثاني قائلا :
يا سيد ، مناك عمل خمسة أمناء
19 فقال لهذا أيضا :
وكن أنت على خمس مدن
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس
البولس
بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ
رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله
البولس، فصل من رسالة القديس
بولس الرسول إلى عبرانيين
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله
البولس، فصل من رسالة القديس
بولس الرسول إلى عبرانيين
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
عبرانيين 11 : 32 - 12 : 2
الفصل 11
32 وماذا أقول أيضا ؟ لأنه يعوزني الوقت إن أخبرت عن جدعون ، وباراق ، وشمشون ، ويفتاح ، وداود ، وصموئيل ، والأنبياء
33 الذين بالإيمان :
قهروا ممالك ، صنعوا برا ، نالوا مواعيد ، سدوا أفواه أسود
34 أطفأوا قوة النار ، نجوا من حد السيف ، تقووا من ضعف ، صاروا أشداء في الحرب ، هزموا جيوش غرباء
35 أخذت نساء أمواتهن بقيامة . وآخرون عذبوا ولم يقبلوا النجاة لكي ينالوا قيامة أفضل
36 وآخرون تجربوا في هزء وجلد ، ثم في قيود أيضا وحبس
37 رجموا ، نشروا ، جربوا ، ماتوا قتلا بالسيف ، طافوا في جلود غنم وجلود معزى ، معتازين مكروبين مذلين
38 وهم لم يكن العالم مستحقا لهم . تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الأرض
39 فهؤلاء كلهم ، مشهودا لهم بالإيمان ، لم ينالوا الموعد
40 إذ سبق الله فنظر لنا شيئا أفضل ، لكي لا يكملوا بدوننا
الفصل 12
1
لذلك نحن أيضا إذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا ، لنطرح كل ثقل
، والخطية المحيطة بنا بسهولة ، ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا
2 ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع ، الذي من أجل السرور الموضوع أمامه ، احتمل الصليب مستهينا بالخزي ، فجلس في يمين عرش الله
32 وماذا أقول أيضا ؟ لأنه يعوزني الوقت إن أخبرت عن جدعون ، وباراق ، وشمشون ، ويفتاح ، وداود ، وصموئيل ، والأنبياء
33 الذين بالإيمان :
قهروا ممالك ، صنعوا برا ، نالوا مواعيد ، سدوا أفواه أسود
34 أطفأوا قوة النار ، نجوا من حد السيف ، تقووا من ضعف ، صاروا أشداء في الحرب ، هزموا جيوش غرباء
35 أخذت نساء أمواتهن بقيامة . وآخرون عذبوا ولم يقبلوا النجاة لكي ينالوا قيامة أفضل
36 وآخرون تجربوا في هزء وجلد ، ثم في قيود أيضا وحبس
37 رجموا ، نشروا ، جربوا ، ماتوا قتلا بالسيف ، طافوا في جلود غنم وجلود معزى ، معتازين مكروبين مذلين
38 وهم لم يكن العالم مستحقا لهم . تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الأرض
39 فهؤلاء كلهم ، مشهودا لهم بالإيمان ، لم ينالوا الموعد
40 إذ سبق الله فنظر لنا شيئا أفضل ، لكي لا يكملوا بدوننا
الفصل 12
1
لذلك نحن أيضا إذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا ، لنطرح كل ثقل
، والخطية المحيطة بنا بسهولة ، ولنحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا
2 ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع ، الذي من أجل السرور الموضوع أمامه ، احتمل الصليب مستهينا بالخزي ، فجلس في يمين عرش الله
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن
معنا آمين
آمين
معنا آمين
آمين
الكاثوليكون
فصل من رسالة لمعلمنا يعقوب
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
يعقوب 5 : 9 - 20
الفصل 5
9 لا يئن بعضكم على بعض أيها الإخوة لئلا تدانوا . هوذا الديان واقف قدام الباب
10 خذوا يا إخوتي مثالا لاحتمال المشقات والأناة :
الأنبياء الذين تكلموا باسم الرب
11 ها نحن نطوب الصابرين . قد سمعتم بصبر أيوب ورأيتم عاقبة الرب . لأن الرب كثير الرحمة ورؤوف
12
ولكن قبل كل شيء يا إخوتي ، لا تحلفوا ، لا بالسماء ، ولا بالأرض ، ولا
بقسم آخر . بل لتكن نعمكم نعم ، ولاكم لا ، لئلا تقعوا تحت دينونة
13 أعلى أحد بينكم مشقات ؟ فليصل . أمسرور أحد ؟ فليرتل
14 أمريض أحد بينكم ؟ فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه ويدهنوه بزيت باسم الرب
15 وصلاة الإيمان تشفي المريض ، والرب يقيمه ، وإن كان قد فعل خطية تغفر له
16 اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات ، وصلوا بعضكم لأجل بعض ، لكي تشفوا . طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها
17 كان إيليا إنسانا تحت الآلام مثلنا ، وصلى صلاة أن لا تمطر ، فلم تمطر على الأرض ثلاث سنين وستة أشهر
18 ثم صلى أيضا ، فأعطت السماء مطرا ، وأخرجت الأرض ثمرها
19 أيها الإخوة ، إن ضل أحد بينكم عن الحق فرده أحد
20 فليعلم أن من رد خاطئا عن ضلال طريقه ، يخلص نفسا من الموت ، ويستر كثرة من الخطايا
9 لا يئن بعضكم على بعض أيها الإخوة لئلا تدانوا . هوذا الديان واقف قدام الباب
10 خذوا يا إخوتي مثالا لاحتمال المشقات والأناة :
الأنبياء الذين تكلموا باسم الرب
11 ها نحن نطوب الصابرين . قد سمعتم بصبر أيوب ورأيتم عاقبة الرب . لأن الرب كثير الرحمة ورؤوف
12
ولكن قبل كل شيء يا إخوتي ، لا تحلفوا ، لا بالسماء ، ولا بالأرض ، ولا
بقسم آخر . بل لتكن نعمكم نعم ، ولاكم لا ، لئلا تقعوا تحت دينونة
13 أعلى أحد بينكم مشقات ؟ فليصل . أمسرور أحد ؟ فليرتل
14 أمريض أحد بينكم ؟ فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه ويدهنوه بزيت باسم الرب
15 وصلاة الإيمان تشفي المريض ، والرب يقيمه ، وإن كان قد فعل خطية تغفر له
16 اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات ، وصلوا بعضكم لأجل بعض ، لكي تشفوا . طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها
17 كان إيليا إنسانا تحت الآلام مثلنا ، وصلى صلاة أن لا تمطر ، فلم تمطر على الأرض ثلاث سنين وستة أشهر
18 ثم صلى أيضا ، فأعطت السماء مطرا ، وأخرجت الأرض ثمرها
19 أيها الإخوة ، إن ضل أحد بينكم عن الحق فرده أحد
20 فليعلم أن من رد خاطئا عن ضلال طريقه ، يخلص نفسا من الموت ، ويستر كثرة من الخطايا
Dلا تحبوا العالم ولا الأشياء
التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
أعمال الرسل
فصل من اعمال آبائنا الرسل
الأطهار المشمولين بنعمة الروح القدس، بركتهم تكون معنا. آمين
الأطهار المشمولين بنعمة الروح القدس، بركتهم تكون معنا. آمين
اعمال 11 : 19 - 26
الفصل 11
19
أما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس فاجتازوا إلى
فينيقية وقبرس وأنطاكية ، وهم لا يكلمون أحدا بالكلمة إلا اليهود فقط
20 ولكن كان منهم قوم ، وهم رجال قبرسيون وقيروانيون ، الذين لما دخلوا أنطاكية كانوا يخاطبون اليونانيين مبشرين بالرب يسوع
21 وكانت يد الرب معهم ، فآمن عدد كثير ورجعوا إلى الرب
22 فسمع الخبر عنهم في آذان الكنيسة التي في أورشليم ، فأرسلوا برنابا لكي يجتاز إلى أنطاكية
23 الذي لما أتى ورأى نعمة الله فرح ، ووعظ الجميع أن يثبتوا في الرب بعزم القلب
24 لأنه كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والإيمان . فانضم إلى الرب جمع غفير
25 ثم خرج برنابا إلى طرسوس ليطلب شاول . ولما وجده جاء به إلى أنطاكية
26 فحدث أنهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلما جمعا غفيرا . ودعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكية أولا
19
أما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس فاجتازوا إلى
فينيقية وقبرس وأنطاكية ، وهم لا يكلمون أحدا بالكلمة إلا اليهود فقط
20 ولكن كان منهم قوم ، وهم رجال قبرسيون وقيروانيون ، الذين لما دخلوا أنطاكية كانوا يخاطبون اليونانيين مبشرين بالرب يسوع
21 وكانت يد الرب معهم ، فآمن عدد كثير ورجعوا إلى الرب
22 فسمع الخبر عنهم في آذان الكنيسة التي في أورشليم ، فأرسلوا برنابا لكي يجتاز إلى أنطاكية
23 الذي لما أتى ورأى نعمة الله فرح ، ووعظ الجميع أن يثبتوا في الرب بعزم القلب
24 لأنه كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والإيمان . فانضم إلى الرب جمع غفير
25 ثم خرج برنابا إلى طرسوس ليطلب شاول . ولما وجده جاء به إلى أنطاكية
26 فحدث أنهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلما جمعا غفيرا . ودعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكية أولا
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز
وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
السنكسار
1729 , كيهك , 9
1729 , كيهك , 9
اليوم 9 من الشهر المبارك كيهك , أحسن الله استقباله، وأعاده
علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم
الرب، يا آبائي وأخوتي
آمين
علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم
الرب، يا آبائي وأخوتي
آمين
09- اليوم التاسع - شهر كيهك
نياحة القديس بيمن المعترف
نياحة القديس بيمن المعترف
في مثل هذا اليوم تنيح القديس بيمين الشهيد بغير سفك دم ، وقد
كان من منية بني خصيب من أعمال الأشمونين ، وكان وكيلا لأشغال رجل أرخن جليل
المقدار ، ولطهارته وتقواه احبه الجميع ، كما كان لزوجة ذلك الأرخن ثقة عظيمة به ،
ولاحتقاره أباطيل العالم ، ترك عمله وقصد ديرا في تلك المدينة حيث ترهب فيه ، فلما
علم الأرخن توجه إليه هو وزوجته وسألاه العودة إلى الخدمة آسفين علي فراقه ، وإذ لم
يوافقهما عادا حزينين ، أما القديس فقد استمر في عبادته ونسكه ، ولم يقنع بذلك بل
رغب إن يصير شهيدا بسفك دمه علي اسم المسيح له المجد ، فمضي إلى انصنا ووجد كثيرين
من المسيحيين يعذبون علي اسم المسيح ، فتقدم هو ايضا واعترف ، فعذبوه عذابا شديدا
بالضرب والحريق وتقطيع الأعضاء والعصر بالهنبازين ، وفي ذلك كله كان السيد المسيح
يقويه ويقيمه سالما ، وفيما هو علي هذا الحال انقضي زمان عبادة الأوثان ، وملك
قسطنطين الملك البار ، وأمر بالإفراج عن كل الذين في السجون بسبب الإيمان ، فظهر
السيد المسيح لهذا القديس وأمره إن يخبر جميع القديسين المسجونين بأنه تبارك اسمه
قد حسبهم مع جملة الشهداء ودعاهم بالمعترفين ، وأرسل الملك قسطنطين يستحضر اثنين
وسبعين منهم فمضوا إليه وبينهم القديس ابانوب المعترف ، أما القديس بيمين فسكن في
دير خارج الأشمونين ، وكان الرب قد انعم عليه بموهبة الشفاء ، وشاع ذكره في جميع
تلك النواحي ، وحدث إن مرضت ملكة رومية بمرض عضال استعصي علاجه ، وزارت أديرة
وكنائس كثيرة ولم تحصل علي الشفاء ، وأخيرا آتت إلى انصنا وصحبها الوالي ورجاله إلى
حيث القديس ، ولما اعلموه بحضورها لم يبادر إلى لقائها بل قال " ماذا لي انا مع
ملوك الأرض " ، ولما ألح الاخوة عليه خرج إليها ، فلما رأته خرت عند قدميه ، فصلي
القديس علي زيت ودهنت به فبرئت في الحال ، وقدمت له أموالا كثيرة وهدايا عظيمة فلم
يقبلها ، ما عدا آنية برسم الهيكل ، وهي صينية وكاس وصليب من ذهب ، ثم عادت إلى
مدينتها ممجدة الله ، وكان هناك أسقف قديس يعيد هو وجماعة من المؤمنين لبعض الشهداء
في أحد الأديرة ، فعلم بان الأريوسيين قد اتخذوا لهم أسماء شهداء بغير وجود ،
وعينوا لهم أسقفا غير شرعي، وأضلوا بذلك كثيرين من الشعب ، فتوجه الأسقف إلى القديس
بيمين واعلمه بذلك ، فاخذ معه جماعة من الرهبان وذهبوا إلى حيث هؤلاء المخالفين
وجادلوهم وبينوا ضلالتهم فتشتتوا وبدد الرب شملهم ، ورجع القديس بيمين إلى ديره
وتقدم في الأيام ومرض ، فجمع الاخوة وأوصاهم ، وأعلمهم انه قد حان الوقت ليمضي إلى
الرب ، فحزنوا جدا علي فراقه ، ثم اسلم الروح فكفنه الاخوة ، وصلوا عليه ، وقد حدثت
من جسده آيات شفاء عديدة .
كان من منية بني خصيب من أعمال الأشمونين ، وكان وكيلا لأشغال رجل أرخن جليل
المقدار ، ولطهارته وتقواه احبه الجميع ، كما كان لزوجة ذلك الأرخن ثقة عظيمة به ،
ولاحتقاره أباطيل العالم ، ترك عمله وقصد ديرا في تلك المدينة حيث ترهب فيه ، فلما
علم الأرخن توجه إليه هو وزوجته وسألاه العودة إلى الخدمة آسفين علي فراقه ، وإذ لم
يوافقهما عادا حزينين ، أما القديس فقد استمر في عبادته ونسكه ، ولم يقنع بذلك بل
رغب إن يصير شهيدا بسفك دمه علي اسم المسيح له المجد ، فمضي إلى انصنا ووجد كثيرين
من المسيحيين يعذبون علي اسم المسيح ، فتقدم هو ايضا واعترف ، فعذبوه عذابا شديدا
بالضرب والحريق وتقطيع الأعضاء والعصر بالهنبازين ، وفي ذلك كله كان السيد المسيح
يقويه ويقيمه سالما ، وفيما هو علي هذا الحال انقضي زمان عبادة الأوثان ، وملك
قسطنطين الملك البار ، وأمر بالإفراج عن كل الذين في السجون بسبب الإيمان ، فظهر
السيد المسيح لهذا القديس وأمره إن يخبر جميع القديسين المسجونين بأنه تبارك اسمه
قد حسبهم مع جملة الشهداء ودعاهم بالمعترفين ، وأرسل الملك قسطنطين يستحضر اثنين
وسبعين منهم فمضوا إليه وبينهم القديس ابانوب المعترف ، أما القديس بيمين فسكن في
دير خارج الأشمونين ، وكان الرب قد انعم عليه بموهبة الشفاء ، وشاع ذكره في جميع
تلك النواحي ، وحدث إن مرضت ملكة رومية بمرض عضال استعصي علاجه ، وزارت أديرة
وكنائس كثيرة ولم تحصل علي الشفاء ، وأخيرا آتت إلى انصنا وصحبها الوالي ورجاله إلى
حيث القديس ، ولما اعلموه بحضورها لم يبادر إلى لقائها بل قال " ماذا لي انا مع
ملوك الأرض " ، ولما ألح الاخوة عليه خرج إليها ، فلما رأته خرت عند قدميه ، فصلي
القديس علي زيت ودهنت به فبرئت في الحال ، وقدمت له أموالا كثيرة وهدايا عظيمة فلم
يقبلها ، ما عدا آنية برسم الهيكل ، وهي صينية وكاس وصليب من ذهب ، ثم عادت إلى
مدينتها ممجدة الله ، وكان هناك أسقف قديس يعيد هو وجماعة من المؤمنين لبعض الشهداء
في أحد الأديرة ، فعلم بان الأريوسيين قد اتخذوا لهم أسماء شهداء بغير وجود ،
وعينوا لهم أسقفا غير شرعي، وأضلوا بذلك كثيرين من الشعب ، فتوجه الأسقف إلى القديس
بيمين واعلمه بذلك ، فاخذ معه جماعة من الرهبان وذهبوا إلى حيث هؤلاء المخالفين
وجادلوهم وبينوا ضلالتهم فتشتتوا وبدد الرب شملهم ، ورجع القديس بيمين إلى ديره
وتقدم في الأيام ومرض ، فجمع الاخوة وأوصاهم ، وأعلمهم انه قد حان الوقت ليمضي إلى
الرب ، فحزنوا جدا علي فراقه ، ثم اسلم الروح فكفنه الاخوة ، وصلوا عليه ، وقد حدثت
من جسده آيات شفاء عديدة .
صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
القداس الإلهي
مزمور القداس
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
وتراتيل أبينا داود النبي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
الفصل 34
10 الأشبال احتاجت وجاعت ، وأما طالبو الرب فلا يعوزهم شيء من الخير
10 الأشبال احتاجت وجاعت ، وأما طالبو الرب فلا يعوزهم شيء من الخير
الفصل 68
3 والصديقون يفرحون . يبتهجون أمام الله ويطفرون فرحا
3 والصديقون يفرحون . يبتهجون أمام الله ويطفرون فرحا
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل القداس
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
لوقا 12 : 32 - 44
الفصل 12
32 لا تخف ، أيها القطيع الصغير ، لأن أباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت
33 بيعوا ما لكم وأعطوا صدقة . اعملوا لكم أكياسا لا تفنى وكنزا لا ينفد في السماوات ، حيث لا يقرب سارق ولا يبلي سوس
34 لأنه حيث يكون كنزكم هناك يكون قلبكم أيضا
35 لتكن أحقاؤكم ممنطقة وسرجكم موقدة
36 وأنتم مثل أناس ينتظرون سيدهم متى يرجع من العرس ، حتى إذا جاء وقرع يفتحون له للوقت
37 طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين . الحق أقول لكم :
إنه يتمنطق ويتكئهم ويتقدم ويخدمهم
38 وإن أتى في الهزيع الثاني أو أتى في الهزيع الثالث ووجدهم هكذا ، فطوبى لأولئك العبيد
39 وإنما اعلموا هذا :
أنه لو عرف رب البيت في أية ساعة يأتي السارق لسهر ، ولم يدع بيته ينقب
40 فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان
41 فقال له بطرس :
يا رب ، ألنا تقول هذا المثل أم للجميع أيضا
42 فقال الرب :
فمن هو الوكيل الأمين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه ليعطيهم العلوفة في حينها
43 طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجده يفعل هكذا
44 بالحق أقول لكم :
إنه يقيمه على جميع أمواله
32 لا تخف ، أيها القطيع الصغير ، لأن أباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت
33 بيعوا ما لكم وأعطوا صدقة . اعملوا لكم أكياسا لا تفنى وكنزا لا ينفد في السماوات ، حيث لا يقرب سارق ولا يبلي سوس
34 لأنه حيث يكون كنزكم هناك يكون قلبكم أيضا
35 لتكن أحقاؤكم ممنطقة وسرجكم موقدة
36 وأنتم مثل أناس ينتظرون سيدهم متى يرجع من العرس ، حتى إذا جاء وقرع يفتحون له للوقت
37 طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين . الحق أقول لكم :
إنه يتمنطق ويتكئهم ويتقدم ويخدمهم
38 وإن أتى في الهزيع الثاني أو أتى في الهزيع الثالث ووجدهم هكذا ، فطوبى لأولئك العبيد
39 وإنما اعلموا هذا :
أنه لو عرف رب البيت في أية ساعة يأتي السارق لسهر ، ولم يدع بيته ينقب
40 فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان
41 فقال له بطرس :
يا رب ، ألنا تقول هذا المثل أم للجميع أيضا
42 فقال الرب :
فمن هو الوكيل الأمين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه ليعطيهم العلوفة في حينها
43 طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجده يفعل هكذا
44 بالحق أقول لكم :
إنه يقيمه على جميع أمواله
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين