يسوع رفيقى
فقد
واعظ اسكتلندى مشهور بصرة , ليمر بتجربة صعبة ,بل واكثر من ذلك فقد ايضاً
خطيبتة التى غدرت بة, وتركتة يجوز الألام وحدة فى محنتة القاسية , ولكنة
وجد المسيح اعز رفيق رفع عنة أتعابة وعزاة فى الامة حتى رنم لة من كل قلبة
ترنيمة عظيمة مطلعها : أيتها المحبة التى لم تدعنى أذهب .
لقد وجد الصدر الحنون الذى يسند الية رأسة المتعب ونفسة المحزونة.
وجد فى يسوع حبيبة بحر الحب الغنى والسعادة التى لا يجدها مع اى انسان أخر.
أخى الحبيب / أختى الحبيبة :
عندما يخونك الذين احببتهمويتركونك فى ساعة الشدة أو المرض وحيداً, تذكر أن يسوع
عند الصليب قد هجرة أصحابة وتابعوة , وهو الوحيد الذى يشعر بألامك ويرثى
لأحزانك .عندما تجد مكاناً يأويك ولا تجد قوت يومك وتبيت جائعاً متألماً
,تذكر ان للثعالب أوجرة ولطيور السماء أوكار و أما أبن الأنسان فليس لة
أين يسند لاأسة , وأنة جاع ليشبعنا و عطش ليروينا.
عندما تحيط بك التجارب تذكر أن يسوع
مثلك يشعر بشعورك يسندك بيده ويرسل لك ملائكتة لحمايتك فلا تصدم بحجر
رجلك ان صوت الرب يطؤئنا على الدوام : " أنا هو . لا تخافوا " مت 27:14
لا تخافوا من الموت : " من أمن بى ولو مات فسيحيا " يو 25:11
لا تخافو من المرض : " لانة ينجيك من فخ الصياد و من الوباء الخطر " مز 3:91
لا تخافو من الفقر : لانة ليس عوز لمتقية . بل الاشبال احتاجت وجاعت و أما طالبو الرب فلا يعوزهم شىء من الخير مز 34 : 9 , 10
لا تخافوا من الحروب : ملاك الرب حال حول خائفية وينجيهم " مز 34 : 7
لا تخافوا من التعب : " تعالو الينا يا جميع المتعبين و الثقيلى الاحمال وانا اريحكم " مت 11 : 28
لقد سبق التلاميذ الرب يسوع الى عبر البحر الى كفر ناحوم وفى وسط البحر هاج عليهم البحر , وهبت عليهم ريح شديدة وسط ظلمة الليل .
وهكذا يسمح لنا اللة ايضاً باضطراب الظروف من حولنا , فهو لم يعدنا بسلامة
الحياة أو بنعومة ملمسها, بل وعدنا بالسلام القلبى الذى تتفجر ينابيعة
كلما جفت ينابيع الدنيا ويزداد هدوؤة , كلما عجت أمواج بحر الحياة و ماجت.
وسط انزعاج التلاميذ جاء اليهم صوت يسوع
الحلو " أنا هو لا تخافوا " يو 6 : 20 صوت يحتاج الية كل شخص ليسمعة
ويرددة كل يوم خاصة كلما استحكمت ضيقة الطريق , فأنة يقيناً يجد فية سلامة
, وفرحة مما يعينة على مواصلة المسير
أذكرونى فى صلاتكم
فقد
واعظ اسكتلندى مشهور بصرة , ليمر بتجربة صعبة ,بل واكثر من ذلك فقد ايضاً
خطيبتة التى غدرت بة, وتركتة يجوز الألام وحدة فى محنتة القاسية , ولكنة
وجد المسيح اعز رفيق رفع عنة أتعابة وعزاة فى الامة حتى رنم لة من كل قلبة
ترنيمة عظيمة مطلعها : أيتها المحبة التى لم تدعنى أذهب .
لقد وجد الصدر الحنون الذى يسند الية رأسة المتعب ونفسة المحزونة.
وجد فى يسوع حبيبة بحر الحب الغنى والسعادة التى لا يجدها مع اى انسان أخر.
أخى الحبيب / أختى الحبيبة :
عندما يخونك الذين احببتهمويتركونك فى ساعة الشدة أو المرض وحيداً, تذكر أن يسوع
عند الصليب قد هجرة أصحابة وتابعوة , وهو الوحيد الذى يشعر بألامك ويرثى
لأحزانك .عندما تجد مكاناً يأويك ولا تجد قوت يومك وتبيت جائعاً متألماً
,تذكر ان للثعالب أوجرة ولطيور السماء أوكار و أما أبن الأنسان فليس لة
أين يسند لاأسة , وأنة جاع ليشبعنا و عطش ليروينا.
عندما تحيط بك التجارب تذكر أن يسوع
مثلك يشعر بشعورك يسندك بيده ويرسل لك ملائكتة لحمايتك فلا تصدم بحجر
رجلك ان صوت الرب يطؤئنا على الدوام : " أنا هو . لا تخافوا " مت 27:14
لا تخافوا من الموت : " من أمن بى ولو مات فسيحيا " يو 25:11
لا تخافو من المرض : " لانة ينجيك من فخ الصياد و من الوباء الخطر " مز 3:91
لا تخافو من الفقر : لانة ليس عوز لمتقية . بل الاشبال احتاجت وجاعت و أما طالبو الرب فلا يعوزهم شىء من الخير مز 34 : 9 , 10
لا تخافوا من الحروب : ملاك الرب حال حول خائفية وينجيهم " مز 34 : 7
لا تخافوا من التعب : " تعالو الينا يا جميع المتعبين و الثقيلى الاحمال وانا اريحكم " مت 11 : 28
لقد سبق التلاميذ الرب يسوع الى عبر البحر الى كفر ناحوم وفى وسط البحر هاج عليهم البحر , وهبت عليهم ريح شديدة وسط ظلمة الليل .
وهكذا يسمح لنا اللة ايضاً باضطراب الظروف من حولنا , فهو لم يعدنا بسلامة
الحياة أو بنعومة ملمسها, بل وعدنا بالسلام القلبى الذى تتفجر ينابيعة
كلما جفت ينابيع الدنيا ويزداد هدوؤة , كلما عجت أمواج بحر الحياة و ماجت.
وسط انزعاج التلاميذ جاء اليهم صوت يسوع
الحلو " أنا هو لا تخافوا " يو 6 : 20 صوت يحتاج الية كل شخص ليسمعة
ويرددة كل يوم خاصة كلما استحكمت ضيقة الطريق , فأنة يقيناً يجد فية سلامة
, وفرحة مما يعينة على مواصلة المسير
أذكرونى فى صلاتكم