فى أيام الملك المنصور قلاوون 1284 م. +
من سلاطين دولة المماليك البحرية
حدث انه اضطهد الأقباط جدا
ويذكر التاريخ انه كان قاسيا جدا خاليا من الرحمة
ولما تمرد عليه الشعب أشهر عليهم السيف لمدة ثلاثة أيام متوالية
حتى غصت الشوارع والطرقات بجثث القتلى وقد ضيق على النصارى فأمر بان لا يركبوا خيولا ولا بغالا واللزمهم بان يركبوا الحمير وألا يلبسوا ثيابا غالية مزركشة وألا يتحدث نصرانى مع مسلما وهو راكب وغير ذلك من أنواع الذل والهوان.
وظلت هذه القوانين سارية عليهم حتى خلفه صلاح الدين
+ الأقباط تمسكوا بإيمانهم صاروا يرسمون على أيديهم إشارة الصليب المقدس
ومن ذلك الحين صارت هذه العادة مستمرة حتى ألان
من سلاطين دولة المماليك البحرية
حدث انه اضطهد الأقباط جدا
ويذكر التاريخ انه كان قاسيا جدا خاليا من الرحمة
ولما تمرد عليه الشعب أشهر عليهم السيف لمدة ثلاثة أيام متوالية
حتى غصت الشوارع والطرقات بجثث القتلى وقد ضيق على النصارى فأمر بان لا يركبوا خيولا ولا بغالا واللزمهم بان يركبوا الحمير وألا يلبسوا ثيابا غالية مزركشة وألا يتحدث نصرانى مع مسلما وهو راكب وغير ذلك من أنواع الذل والهوان.
وظلت هذه القوانين سارية عليهم حتى خلفه صلاح الدين
+ الأقباط تمسكوا بإيمانهم صاروا يرسمون على أيديهم إشارة الصليب المقدس
ومن ذلك الحين صارت هذه العادة مستمرة حتى ألان