- دع صَلاة يسوع تشدُو داخلك
كلّ نظريَّة تُجرَّب عِلميًّا في المعمل. هكذا إيماننا المسيحي.
جَرِّب هذه التجربة. لتكُن آخِر كلمات تنطقها كلَّ ليلة هي صلاة يسوع؛ ”يا ربِّي يسوع, ابن الله, ارحمني“. استسلِم للنوم وعلى شفتيكَ تلك الكلمات. ما هو الشيء الأروع مِنْ أنْ تختِم يومك باسم يسوع؟
وعندما تستيقظ في الصباح, لتكُن أوَّل كلمات تنطقها هي صلاة يسوع. ما هو الشيء الأروع مِنْ أنْ تُرحِّب بيومِك الجديد باس...م يسوع؟
وفي أثناء اليوم, إنْ كنتَ تتكلَّم أو تجلس أو تمشي أو تعمل أو تأكل, أو تنشغل بأيِّ طريقة ما, كرِّر تلاوة صلاة يسوع أو اسم يسوع فقط, في حُبٍّ وتوقيرٍ وهيام.
جَرِّب هذا الاختبار, واكتشف بنفسِكَ لنفسِك ما اكتشفته أعدادٌ لا تُحصَى مِنْ قَبلِك, والذين كانت منهُم أميرة رومانيا الأميرة هيلانة, والتي كَتَبَت:
عندما أستيقظ صباحًا, فإنّ صلاة يسوع التي أبدأُ بها تجعلني أستقبل اليومَ الجديدَ بابتهاج.
عندما أطير في الجو أو أُسافر على الأرض أو أبحِر في البـِحار, هي الصلاة التي تشدو داخِلي.
وعندما أقفُ على المنبر لأُواجه المُستمعين, إنَّها هي الصلاة التي تُعطي الشجاعة.
وبعدَ انتهاء يومٍ شاق, بعده أخلد للراحة, فإنِّي أُسَلِّمُ قلبي ليسوع وأقول:
”يا ربّ, بين يديكَ أستودعُ روحي“.
وعندما أنام, فإنَّني معَ دقَّات قلبي أُصلِّي: ”يسوع“.
بَعدَ أنْ تتنقَّى قلوبنا وأفكارنا بواسطة صلاة يسوع, فإنَّ أفكارنا تَسبَح كما يَسبح الدّلفين السعيد في البحر الهادئ.
"من كتاب حضور الله وقت المرض والحزن والاكتئآب واليأس للأب أنتوني"
كلّ نظريَّة تُجرَّب عِلميًّا في المعمل. هكذا إيماننا المسيحي.
جَرِّب هذه التجربة. لتكُن آخِر كلمات تنطقها كلَّ ليلة هي صلاة يسوع؛ ”يا ربِّي يسوع, ابن الله, ارحمني“. استسلِم للنوم وعلى شفتيكَ تلك الكلمات. ما هو الشيء الأروع مِنْ أنْ تختِم يومك باسم يسوع؟
وعندما تستيقظ في الصباح, لتكُن أوَّل كلمات تنطقها هي صلاة يسوع. ما هو الشيء الأروع مِنْ أنْ تُرحِّب بيومِك الجديد باس...م يسوع؟
وفي أثناء اليوم, إنْ كنتَ تتكلَّم أو تجلس أو تمشي أو تعمل أو تأكل, أو تنشغل بأيِّ طريقة ما, كرِّر تلاوة صلاة يسوع أو اسم يسوع فقط, في حُبٍّ وتوقيرٍ وهيام.
جَرِّب هذا الاختبار, واكتشف بنفسِكَ لنفسِك ما اكتشفته أعدادٌ لا تُحصَى مِنْ قَبلِك, والذين كانت منهُم أميرة رومانيا الأميرة هيلانة, والتي كَتَبَت:
عندما أستيقظ صباحًا, فإنّ صلاة يسوع التي أبدأُ بها تجعلني أستقبل اليومَ الجديدَ بابتهاج.
عندما أطير في الجو أو أُسافر على الأرض أو أبحِر في البـِحار, هي الصلاة التي تشدو داخِلي.
وعندما أقفُ على المنبر لأُواجه المُستمعين, إنَّها هي الصلاة التي تُعطي الشجاعة.
وبعدَ انتهاء يومٍ شاق, بعده أخلد للراحة, فإنِّي أُسَلِّمُ قلبي ليسوع وأقول:
”يا ربّ, بين يديكَ أستودعُ روحي“.
وعندما أنام, فإنَّني معَ دقَّات قلبي أُصلِّي: ”يسوع“.
بَعدَ أنْ تتنقَّى قلوبنا وأفكارنا بواسطة صلاة يسوع, فإنَّ أفكارنا تَسبَح كما يَسبح الدّلفين السعيد في البحر الهادئ.
"من كتاب حضور الله وقت المرض والحزن والاكتئآب واليأس للأب أنتوني"