سلام وننعمة://
حـالـتـي الـحـقـيـقـيــة !.
عجيب هو الرب . . متفرد . . له كل المجد . . نرى تفرده و عظمته في خمس مواقف جاءوا جميعا في انجيل متى الاصحاح 22 ، كما يلي :
* الفريسيون و الهيرودسيين يسألون السيد المسيح :
هذا هو الموقف الثاني بحسب الترتيب في هذا الاصحاح ، و فيه يمتدحون السيد المسيح بأفواههم قائيلن:<يا معلّم نعلم انك صادق وتعلّم طريق الله بالحق ولا تبالي باحد لانك لا تنظر الى وجوه الناس>، لكن في قلوبهم عزموا أن يجربوه لكي يصطادوه بكلمة ، فسألوه:<أيجوز ان تعطى جزية لقيصر ام لا>.
حالتي الحقيقية متدين مرائي )
متدين . . ملتزم بذهابي الى بيت الله . . و اسمي على اسمه <مسيحي> . . و لقبوني الناس بلقب <مسيحي مؤمن> و ذلك لأني ملتزم و لا يفارقني الكتاب المقدس ، و كمان خادم أعلم الأخرين تعاليم الله.
تعامل الله معي كمتدين مرائي:
~ نرى أن الرب يسوع لم يقف عند حد الكلام الجميل الذي امتدحوه به . . بل اخترق هذا الى نفوسهم و قلوبهم من الداخل فرأى ريائهم و تظاهرهم الخارجي بشئ عكس ما بداخلهم فكان اللقب الذي استحقوه عن جدارة في نظر الله هو <مراؤون>.
~ الرب يسوع يعلم خفايا قلبي المستترة عن أعين الناس . . و إن وقفت في بيته أمامه امتدحه قائلة عظيم مجيد سبحوه !. فيأتي رده على ًَ <يا مرائي> كاشفا ً بذلك أعماقي المخفية.
~ هدف الله دائما معالجتي . . نعم جاوب على سؤالهم لكنه في ذاك الوقت توجه بإجابته لما فيه منفعتهم الحقيقية و علاج حالتهم كان في <اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه>.
العلاج في <اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه>:
~ نعلم أن المرائي هو من يتظاهر بشئ غير ما هو بداخله فعلا .
~ كان الفريسيون لا يؤمنوا بإعطائهم الجزية لقيصر . . على انه أمر ينافي ما يأمر به الله ، فأرادوا بغطاء الدين أن يهربوا من دفع الجزية .
~ فكان العلاج من الله لحالتهم على هذا النحو :
- يا مرائي كن حقيقي مع الناس ، و اعط ما لقيصر لقيصر . كما قال الكتاب في يعقوب الاصحاح الثاني <اكرموا الجميع.احبوا الاخوة.خافوا الله.اكرموا الملك>.
- يا تدعي و تتظاهر بالإيمان <اعط ما لله لله> . . كن حقيقي مع الله و اعطيه بالحق ما هو له.
و فيما يلي حالتي الحقيقية الثانية مع الموقف التالي
حـالـتـي الـحـقـيـقـيــة !.
عجيب هو الرب . . متفرد . . له كل المجد . . نرى تفرده و عظمته في خمس مواقف جاءوا جميعا في انجيل متى الاصحاح 22 ، كما يلي :
* الفريسيون و الهيرودسيين يسألون السيد المسيح :
هذا هو الموقف الثاني بحسب الترتيب في هذا الاصحاح ، و فيه يمتدحون السيد المسيح بأفواههم قائيلن:<يا معلّم نعلم انك صادق وتعلّم طريق الله بالحق ولا تبالي باحد لانك لا تنظر الى وجوه الناس>، لكن في قلوبهم عزموا أن يجربوه لكي يصطادوه بكلمة ، فسألوه:<أيجوز ان تعطى جزية لقيصر ام لا>.
حالتي الحقيقية متدين مرائي )
متدين . . ملتزم بذهابي الى بيت الله . . و اسمي على اسمه <مسيحي> . . و لقبوني الناس بلقب <مسيحي مؤمن> و ذلك لأني ملتزم و لا يفارقني الكتاب المقدس ، و كمان خادم أعلم الأخرين تعاليم الله.
تعامل الله معي كمتدين مرائي:
~ نرى أن الرب يسوع لم يقف عند حد الكلام الجميل الذي امتدحوه به . . بل اخترق هذا الى نفوسهم و قلوبهم من الداخل فرأى ريائهم و تظاهرهم الخارجي بشئ عكس ما بداخلهم فكان اللقب الذي استحقوه عن جدارة في نظر الله هو <مراؤون>.
~ الرب يسوع يعلم خفايا قلبي المستترة عن أعين الناس . . و إن وقفت في بيته أمامه امتدحه قائلة عظيم مجيد سبحوه !. فيأتي رده على ًَ <يا مرائي> كاشفا ً بذلك أعماقي المخفية.
~ هدف الله دائما معالجتي . . نعم جاوب على سؤالهم لكنه في ذاك الوقت توجه بإجابته لما فيه منفعتهم الحقيقية و علاج حالتهم كان في <اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه>.
العلاج في <اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه>:
~ نعلم أن المرائي هو من يتظاهر بشئ غير ما هو بداخله فعلا .
~ كان الفريسيون لا يؤمنوا بإعطائهم الجزية لقيصر . . على انه أمر ينافي ما يأمر به الله ، فأرادوا بغطاء الدين أن يهربوا من دفع الجزية .
~ فكان العلاج من الله لحالتهم على هذا النحو :
- يا مرائي كن حقيقي مع الناس ، و اعط ما لقيصر لقيصر . كما قال الكتاب في يعقوب الاصحاح الثاني <اكرموا الجميع.احبوا الاخوة.خافوا الله.اكرموا الملك>.
- يا تدعي و تتظاهر بالإيمان <اعط ما لله لله> . . كن حقيقي مع الله و اعطيه بالحق ما هو له.
و فيما يلي حالتي الحقيقية الثانية مع الموقف التالي
Click this bar to view the full image. |