كل من يشاهد ارض مصر الان لا يستطيع الا ان يقول ببساطه انه الجحيم بالنسبه لاقباط مصر كنت اول واحد شايف ده وقلت من يوم 25 يناير ان مصر دخلت نفق طويل مظلم ولكني الان اري شئ مختلف اري ان الارض المصريه تتآلم ولكن هذا الالم نتيجه ان ربنا بيهئ التربه ومع كل ضربه فآس الارض تآن وتصرخ ولكنه لفائدتها حتي تستطيع ان تعطي محصول وافرثلاثين وستين ومائه الان انا آري ان الشيطان عامل وحش من السلفيين والتيار الديني والحكم العسكري والاقباط بين حافتي السندان والمطرقه وهذا الحصار وحش لكن مع التائمل لقيت انه وحش دخان بمجرد سطوع الشمس سوف يتبدد بيفكرني بضربات الشيطان ومحاربته للقديس الانبا آنطونيوس حتي ان اثار الضرب كانت علي جسده ولكن عندما صرخ بآسم يسوع المصلوب انقشع هذا الوحش تلاشي وبيفكرني ايضا ماكتبته القديسه العظيمه تماف عندما كانت تقف تصلي كانت تري وحوشا ونارا في قلايتها ولكن بمجرد رشم اشاره الصليب والصراخ بآسم يسوع المسيح لنجدتها كانت كل هذه الوش تتبدد وتظهر علي شكل دخان مايواجهنا الان في مصر هو وحوش دخان ماان تسطع شمس البر عليها لن يستطيع احد الوقوف امامها ان الطريق قد يكون مملوء بالدم ولكنه طريق العزه والحريه من عبوديه الشيطان في كل المنطقه وسوف تري مصر ايام عز استطيع ان آراها بالايمان والثقه في يسوع المسيح الذي فدانا علي عود الصليب فاتحا اذهان البشر وعيونهم علي كل ماهو حق وحررنا من كل عبوديه الخطيه والذل ....
يارب انظر واضطلع للكرمه التي غرستها يمينك
منقوووول
يارب انظر واضطلع للكرمه التي غرستها يمينك
منقوووول