Readings for Third Sunday of Kiank - Abstinence





العشية
مزمور العشية
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا،
آمين
مزامير 132 : 13 - 15
الفصل 132
13
لأن الرب قد اختار صهيون . اشتهاها مسكنا له
14 هذه هي راحتي إلى الأبد . ههنا أسكن لأني اشتهيتها
15 طعامها أبارك بركة . مساكينها أشبع خبزا
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين

إنجيل العشية
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا مرقس الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
مرقس 1 : 23 - 31
الفصل 1
23
وكان في مجمعهم رجل به روح نجس ، فصرخ
24 قائلا :
آه ما لنا ولك يا يسوع الناصري ؟ أتيت لتهلكنا أنا أعرفك من أنت :
قدوس الله
25 فانتهره يسوع قائلا :
اخرس واخرج منه
26 فصرعه الروح النجس وصاح بصوت عظيم وخرج منه
27 فتحيروا كلهم ، حتى سأل بعضهم بعضا قائلين :
ما هذا ؟ ما هو هذا التعليم الجديد ؟ لأنه بسلطان يأمر حتى الأرواح النجسة فتطيعه
28 فخرج خبره للوقت في كل الكورة المحيطة بالجليل
29 ولما خرجوا من المجمع جاءوا للوقت إلى بيت سمعان وأندراوس مع يعقوب ويوحنا
30 وكانت حماة سمعان مضطجعة محمومة ، فللوقت أخبروه عنها
31 فتقدم وأقامها ماسكا بيدها ، فتركتها الحمى حالا صارت تخدمهم
والمجد لله دائماً



باكر
مزمو باكر

من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا،
آمين
مزامير 84 : 7 - 8
الفصل 84
7
يذهبون من قوة إلى قوة . يرون قدام الله في صهيون
8 يارب إله الجنود ، اسمع صلاتي ، واصغ يا إله يعقوب . سلاه
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين

إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا متى الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
متى 15 : 21 - 38
الفصل 15
21
ثم خرج يسوع من هناك وانصرف إلى نواحي صور وصيداء
22 وإذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت إليه قائلة :
ارحمني ، يا سيد ، يا ابن داود ابنتي مجنونة جدا
23 فلم يجبها بكلمة . فتقدم تلاميذه وطلبوا إليه قائلين :
اصرفها ، لأنها تصيح وراءنا
24 فأجاب وقال :
لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة
25 فأتت وسجدت له قائلة :
يا سيد ، أعني
26 فأجاب وقال :
ليس حسنا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب
27 فقالت :
نعم ، يا سيد والكلاب أيضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة أربابها
28 حينئذ أجاب يسوع وقال لها :
يا امرأة ، عظيم إيمانك ليكن لك كما تريدين . فشفيت ابنتها من تلك الساعة
29 ثم انتقل يسوع من هناك وجاء إلى جانب بحر الجليل ، وصعد إلى الجبل وجلس هناك
30 فجاء إليه جموع كثيرة ، معهم عرج وعمي وخرس وشل وآخرون كثيرون ، وطرحوهم عند قدمي يسوع . فشفاهم
31 حتى تعجب الجموع إذ رأوا الخرس يتكلمون ، والشل يصحون ، والعرج يمشون ، والعمي يبصرون . ومجدوا إله إسرائيل
32 وأما يسوع فدعا تلاميذه وقال :
إني أشفق على الجمع ، لأن الآن لهم ثلاثة أيام يمكثون معي وليس لهم ما يأكلون . ولست أريد أن أصرفهم صائمين لئلا يخوروا في الطريق
33 فقال له تلاميذه :
من أين لنا في البرية خبز بهذا المقدار ، حتى يشبع جمعا هذا عدده
34 فقال لهم يسوع :
كم عندكم من الخبز ؟ فقالوا :
سبعة وقليل من صغار السمك
35 فأمر الجموع أن يتكئوا على الأرض
36 وأخذ السبع خبزات والسمك ، وشكر وكسر وأعطى تلاميذه ، والتلاميذ أعطوا الجمع
37 فأكل الجميع وشبعوا . ثم رفعوا ما فضل من الكسر سبعة سلال مملوءة
38 والآكلون كانوا أربعة آلاف رجل ما عدا النساء والأولاد
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين


قراءات القداس
البولس
بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ
رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله
البولس، فصل من رسالة القديس
بولس الرسول إلى رومية
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
رومية 4 : 4 - 28
الفصل 4
4
أما الذي يعمل فلا تحسب له الأجرة على سبيل نعمة ، بل على سبيل دين
5 وأما الذي لا يعمل ، ولكن يؤمن بالذي يبرر الفاجر ، فإيمانه يحسب له برا
6 كما يقول داود أيضا في تطويب الإنسان الذي يحسب له الله برا بدون أعمال
7 طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم
8 طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية
9 أفهذا التطويب هو على الختان فقط أم على الغرلة أيضا ؟ لأننا نقول :
إنه حسب لإبراهيم الإيمان برا
10 فكيف حسب ؟ أوهو في الختان أم في الغرلة ؟ ليس في الختان ، بل في الغرلة
11 وأخذ علامة الختان ختما لبر الإيمان الذي كان في الغرلة ، ليكون أبا لجميع الذين يؤمنون وهم في الغرلة ، كي يحسب لهم أيضا البر
12 وأبا للختان للذين ليسوا من الختان فقط ، بل أيضا يسلكون في خطوات إيمان أبينا إبراهيم الذي كان وهو في الغرلة
13 فإنه ليس بالناموس كان الوعد لإبراهيم أو لنسله أن يكون وارثا للعالم ، بل ببر الإيمان
14 لأنه إن كان الذين من الناموس هم ورثة ، فقد تعطل الإيمان وبطل الوعد
15 لأن الناموس ينشئ غضبا ، إذ حيث ليس ناموس ليس أيضا تعد
16
لهذا هو من الإيمان ، كي يكون على سبيل النعمة ، ليكون الوعد وطيدا لجميع
النسل . ليس لمن هو من الناموس فقط ، بل أيضا لمن هو من إيمان إبراهيم ،
الذي هو أب لجميعنا
17 كما هو مكتوب :
إني قد جعلتك أبا لأمم كثيرة . أمام الله الذي آمن به ، الذي يحيي الموتى ، ويدعو الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة
18 فهو على خلاف الرجاء ، آمن على الرجاء ، لكي يصير أبا لأمم كثيرة ، كما قيل :
هكذا يكون نسلك
19 وإذ لم يكن ضعيفا في الإيمان لم يعتبر جسده - وهو قد صار مماتا ، إذ كان ابن نحو مئة سنة - ولا مماتية مستودع سارة
20 ولا بعدم إيمان ارتاب في وعد الله ، بل تقوى بالإيمان معطيا مجدا لله
21 وتيقن أن ما وعد به هو قادر أن يفعله أيضا
22 لذلك أيضا :
حسب له برا
23 ولكن لم يكتب من أجله وحده أنه حسب له
24 بل من أجلنا نحن أيضا ، الذين سيحسب لنا ، الذين نؤمن بمن أقام يسوع ربنا من الأموات
25 الذي أسلم من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن
معنا آمين
آمين

الكاثوليكون
فصل من رسالة 1 لمعلمنا يوحنا
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
1 يوحنا 2 : 7 - 17
الفصل 2
7
أيها الإخوة ، لست أكتب إليكم وصية جديدة ، بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء . الوصية القديمة هي الكلمة التي سمعتموها من البدء
8 أيضا وصية جديدة أكتب إليكم ، ما هو حق فيه وفيكم :
أن الظلمة قد مضت ، والنور الحقيقي الآن يضيء
9 من قال :
إنه في النور وهو يبغض أخاه ، فهو إلى الآن في الظلمة
10 من يحب أخاه يثبت في النور وليس فيه عثرة
11 وأما من يبغض أخاه فهو في الظلمة ، وفي الظلمة يسلك ، ولا يعلم أين يمضي ، لأن الظلمة أعمت عينيه
12 أكتب إليكم أيها الأولاد ، لأنه قد غفرت لكم الخطايا من أجل اسمه
13
أكتب إليكم أيها الآباء ، لأنكم قد عرفتم الذي من البدء . أكتب إليكم أيها
الأحداث ، لأنكم قد غلبتم الشرير . أكتب إليكم أيها الأولاد ، لأنكم قد
عرفتم الآب
14
كتبت إليكم أيها الآباء ، لأنكم قد عرفتم الذي من البدء . كتبت إليكم أيها
الأحداث ، لأنكم أقوياء ، وكلمة الله ثابتة فيكم ، وقد غلبتم الشرير
15 لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم . إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب
16 لأن كل ما في العالم :
شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، وتعظم المعيشة ، ليس من الآب بل من العالم
17 والعالم يمضي وشهوته ، وأما الذي يصنع مشيئة الله فيثبت إلى الأبد
Dلا تحبوا العالم ولا الأشياء
التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين

أعمال الرسل
فصل من اعمال آبائنا الرسل
الأطهار المشمولين بنعمة الروح القدس، بركتهم تكون معنا. آمين
اعمال 7 : 35 - 50
الفصل 7
35
هذا موسى الذي أنكروه قائلين :
من أقامك رئيسا وقاضيا ؟ هذا أرسله الله رئيسا وفاديا بيد الملاك الذي ظهر له في العليقة
36 هذا أخرجهم صانعا عجائب وآيات في أرض مصر ، وفي البحر الأحمر ، وفي البرية أربعين سنة
37 هذا هو موسى الذي قال لبني إسرائيل :
نبيا مثلي سيقيم لكم الرب إلهكم من إخوتكم . له تسمعون
38 هذا هو الذي كان في الكنيسة في البرية ، مع الملاك الذي كان يكلمه في جبل سيناء ، ومع آبائنا . الذي قبل أقوالا حية ليعطينا إياها
39 الذي لم يشأ آباؤنا أن يكونوا طائعين له ، بل دفعوه ورجعوا بقلوبهم إلى مصر
40 قائلين لهارون :
اعمل لنا آلهة تتقدم أمامنا ، لأن هذا موسى الذي أخرجنا من أرض مصر لا نعلم ماذا أصابه
41 فعملوا عجلا في تلك الأيام وأصعدوا ذبيحة للصنم ، وفرحوا بأعمال أيديهم
42 فرجع الله وأسلمهم ليعبدوا جند السماء ، كما هو مكتوب في كتاب الأنبياء :
هل قربتم لي ذبائح وقرابين أربعين سنة في البرية يا بيت إسرائيل
43 بل حملتم خيمة مولوك ، ونجم إلهكم رمفان ، التماثيل التي صنعتموها لتسجدوا لها . فأنقلكم إلى ما وراء بابل
44 وأما خيمة الشهادة فكانت مع آبائنا في البرية ، كما أمر الذي كلم موسى أن يعملها على المثال الذي كان قد رآه
45 التي أدخلها أيضا آباؤنا إذ تخلفوا عليها مع يشوع في ملك الأمم الذين طردهم الله من وجه آبائنا ، إلى أيام داود
46 الذي وجد نعمة أمام الله ، والتمس أن يجد مسكنا لإله يعقوب
47 ولكن سليمان بنى له بيتا
48 لكن العلي لا يسكن في هياكل مصنوعات الأيادي ، كما يقول النبي
49 السماء كرسي لي ، والأرض موطئ لقدمي . أي بيت تبنون لي ؟ يقول الرب ، وأي هو مكان راحتي
50 أليست يدي صنعت هذه الأشياء كلها
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز
وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين


السنكسار
1729 , كيهك , 21

اليوم 21 من الشهر المبارك كيهك , أحسن الله استقباله، وأعاده
علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم
الرب، يا آبائي وأخوتي
آمين

21- اليوم الحادى والعشرين - شهر كيهك

التذكار الشهري لوالدة الاله القديسة مريم العذراء


فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار السيدة العذراء الطاهرة البكر
البتول الذكية مريم والدة الإله الكلمة أم الرحمة، الحنونة شفاعتها تكون معنا .
آمين .


نياحة القديس برنابا أحد السبعين رسولا


في مثل هذا اليوم استشهد القديس برنابا أحد السبعين رسولا وهو
من سبط لاوي ، وقد نزح مقدمو عائلته منذ زمن بعيد من بلاد اليهودية ، وأقاموا في
جزيرة قبرص ، كان اسمه أولا يوسف فدعاه رينا له المجد عند انتخابه رسولا باسم
برنابا الذي يترجم في الإنجيل بابن الوعظ ، وقد نال نعمة الروح المعزي في علية
صهيون مع التلاميذ ، وبشر معهم وكرز باسم المسيح ، وكان له حقل باعه وأتى بثمنه
ووضعه عند أرجل الرسل ( أع 4 : 36 – 37 ) ، الذين كانوا يجلونه لكثرة فضائله وحسن
أمانته ، ولما آمن الرسول بولس بالسيد المسيح ، أحضره إلي الرسل في أورشليم وحدثهم
كيف ابصر الرب في الطريق وانه كلمه وكيف جاهر في دمشق باسم يسوع (أع 9 : 27) وشهد
له أمامهم بغيرته حتى قبلوه في شركتهم ، وبعد ثلاث سنوات خرج برنابا إلي طرسوس
ليطلب شاول ولما وجده جاء به إلي إنطاكية (أع 11 : 25) ، ، وقال الروح القدس
للتلاميذ : " افرزوا لي برنابا وشاول للعمل الذي دعوتهما إليه " (أع 13 : 2). وقد
طاف الرسولان بولس وبرنابا معا بلادا كثيرة يكرزان بالسيد المسيح ، ولما دخلا لسترة
وأبرا الرسول بولس الإنسان المقعد ، ظن أهلها انهما آلهة ة تقدموا لكي يذبحوا لهما،
فلم يقبلا مجد الناس ، بل مزقا ثيابهما معترفين بأنهما بشر تحت الآلام مثلهم (أع 14
: 8 - 18)،و بعد إن طاف مع بولس الرسول بلادا كثيرة انفصل الرسولان عن بعضهما ،
فاخذ الرسول برنابا معه القديس مرقس ومضيا إلي قبرص ، وبشرا فيها وردا كثيرين من
أهلها إلي الإيمان بالسيد المسيح ، ثم عمداهم ، فحنق اليهود وحرضوا عليهما الوالي
والمشايخ ، فامسكوا الرسول برنابا وضربوه ضربا أليما، ثم رجموه بالحجارة ، وبعد ذلك
احرقوا جسده بالنار، فتم بذلك جهاده ونال إكليل الشهادة ، وبعد انصراف القوم تقدم
القديس مرقس وحمل الجسد ، ولفه بلفائف ووضعه في مغارة خارج قبرص، أما مرقس الرسول
فانه اتجه إلي الإسكندرية ليكرز بها ،

صلاة هذين الرسولين تكون معنا ، ولربنا المجد دائما أبديا آمين
.


نياحة القديس صاوا


في مثل هذا اليوم تذكار نياحة القديس صاوا. صلاته تكون معنا
ولربنا المجد دائما ابديا امين .




القداس الإلهي
مزمور القداس
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
مزامير 85 : 10 - 11
الفصل 85
10
الرحمة والحق التقيا . البر والسلام تلاثما
11 الحق من الأرض ينبت ، والبر من السماء يطلع
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين

إنجيل القداس
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
لوقا 1 : 39 - 56
الفصل 1
39
فقامت مريم في تلك الأيام وذهبت بسرعة إلى الجبال إلى مدينة يهوذا
40 ودخلت بيت زكريا وسلمت على أليصابات
41 فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها ، وامتلأت أليصابات من الروح القدس
42 وصرخت بصوت عظيم وقالت :
مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك
43 فمن أين لي هذا أن تأتي أم ربي إلي
44 فهوذا حين صار صوت سلامك في أذني ارتكض الجنين بابتهاج في بطني
45 فطوبى للتي آمنت أن يتم ما قيل لها من قبل الرب
46 فقالت مريم :
تعظم نفسي الرب
47 وتبتهج روحي بالله مخلصي
48 لأنه نظر إلى اتضاع أمته . فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني
49 لأن القدير صنع بي عظائم ، واسمه قدوس
50 ورحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقونه
51 صنع قوة بذراعه . شتت المستكبرين بفكر قلوبهم
52 أنزل الأعزاء عن الكراسي ورفع المتضعين
53 أشبع الجياع خيرات وصرف الأغنياء فارغين
54 عضد إسرائيل فتاه ليذكر رحمة
55 كما كلم آباءنا لإبراهيم ونسله إلى الأبد
56 فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة أشهر ، ثم رجعت إلى بيتها
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين