- مقدمة عن سر الإفخارستيا
سر التناول: نسميه سر الأفخارستي. لماذا سمى سر الأفخارستيا أو سر الشكر لماذا؟
لأن السيد المسيح أول شيئ عندما مسك الخبز قبل أن يعطيه للتلاميذ شكر. لماذا شكر ومن الذي شكره؟
شكر لأنه هو الفادى والنائب عن البشرية فكان لابد أن يشكر نيابة عن البشرية. من وقت ما أقصى الإنسان خارج الفردوس أو خارج حضرة الله وكان ربنا يشتاق أن يرى المنظر الملكوتى الذي حدث أول ما جمع المسيح التلاميذ وبدأ يعطيهم جسده ودمه. لأن بالجسد يثبت التلاميذ أنهم يمثلون الكنيسة. الكنيسة كانت ممثلة فيهم أن هؤلاء يثبتون في المسيح. فلأول مرة ترجع ثانياً الصورة التي كان ربنا يقصدها من خلقة الإنسان، إنه يثبت فيه ويقترب إليه ويعيش معه لكن بفعل المعصية طرد يشكر السيد المسيح الآب السماوى على هذه الصورة الملكوتية. لأن الآب الذي أرسل المسيح، الآب والروح القدس. لولا أنهم أرسلوه ما كان تم الفداء. "هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"، فالصورة التي حدثت بالتناول بإعطاء الجسد والدم للتلاميذ هى عودة الإنسان إلى حضرة الله بصورة فائقة لم يكن ممكناً الوصول لها إلا عن طريق الفداء ومنح الجسد والدم لكي تثبت الكنيسة في المسيح وتتكامل الصورة الموجودة الآن، وستظل إلى الأبد في الأبدية السعيدة. صورة المسيح الثابته في الصورة. المسيح الرأس والكنيسة الجسد ولذلك أول شيئ نعمله المسيح أنه شكر. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى).ونحن أول حاجه نعملها عند رشم الخبز نقول وشكر. لأن شكر المسيح نيابة عنا للآب السماوى على الصورة الملائكية الفائقة التى كان يتمنى الآب أن يراها، حدثت بالفداء الممثل في إعطاء الجسد والدم للتلاميذ بثبات الكنيسة في شخص المسيح لذلك أسميناه سر الشكر. هى عطية الثبات، ثبات الكنيسة في المسيح لكي تحيا الحياة الملكوتية في أبهى صورها بطريقة فائقة فالمسيح يملك عليها بثباتها فيه. وهنا عالجنا مشكلة الخطية، غفرت على الصليب والدم شاهد وعالجنا الموت بالقيامة والجسد شاهد. فالمسيح أول ما أمسك الخبز لكي يعطيهم شكر وبارك وكسر. أولاً شكر وهو فعل الكنيسة التي أخذت عطية. أول لإنسان ما يأخذ عطية يشكر لذلك دعى سر الشكر. شكر الكنيسة المشتاقة للملكوت. التي رأت تحقيق الملكوت في صورة المسيح والتلاميذ وهى صورة المسيح الكاملة الثابته فيه، التي نالت الحياة من خلال الجسد ونالت الغفران من خلال الدم. لذلك الجسد والدم يعطيان بالترتيب كما عمل المسيح لا نعطى الجسد مع الدم أبداً وتمنع الكنيسة هذا حتى لا يكون لدينا إحساس أن يكون هذا الجسد دموي. لكنه جسد القيامة.
السؤال وإجابته:
لماذا شكر السيد المسيح؟ ولماذا نسمى هذا سر الشكر؟
كانت المشكلة هى الخطية التي فصلت الإنسان عن الله وبانفصال الإنسان عن الله سادت الخطية. وظهرت أصوات الأنبياء تنبئ بالخلاص المزمع أن يتم وأنتظرت البشرية في أنتظار ولهفة لكي تعود إلى الصورة الملكوتية التي طالما حرمت منها وجاء الإبن الكلمة متجسداً لكي يفدى البشرية مقدماً الغفران بدمه كفارة عن الخطية ومقدماً الحياة بجسد القيامة الممنوح في الكنيسة في هذا السر المقدس وفي أول لقاء بين المسيح والكنيسة ممثلة فى التلاميذ الإحدى عشر، لكي يمنحهم جسده ودمه الأقدسين. رأى الصورة الملكوتية التي طالما إشتهت الكنيسة أن تراها أن تدخل في ملكية الله، ملكية كاملة فشكر المسيح الآب نيابة عن الكنيسة عن هذه الحالة أو هذه الصورة التي تحققت من خلال التناول كإعلان عن الفداء.
فى كل مرة نعمل طقس القداس نأخذ نفس الجسد الذي أعطاه المسيح ونفس الدم. أحياناً يسأل البروتستانت سؤالاً خبيثاً: .
إذا كان المسيح وهو في وسط التلاميذ أعطاهم خبزاً وخمراً وهو بجسده في وسطهم والخبز على المذبح تقولون عليه جسداً ودماً؟
ربنا عنده حاضر دائم فيه كل الأحداث واحده يراها كلها أمامه ممكن يأخذ أمراً قبل الآخر ليس هناك ماضى أو مستقبل. فالمسيح أعطاهم الدم قبل أن يسفك دمه وأعطاهم جسد القيامة قبل أن يموت فهذا لأنه فوق الزمن.
تعبير فوق الزمن نتيجة عدم محدودية الله فهو يعيش في حاضر دائم.
الناتج عن عدم محدودية الله الأحداث الممتدة كل هذا فوق الزمن.
أى أن حدث الصليب حدث مرة ولكنه ممتد. ليس حدثاً، حدث في لحظة معينه وانتهى في لحظة معينه هو فعلاً حدث فى لحظة معينه لكنه لم ينته في لحظة معينه. إنتهى كحدث لكن تأثيرة وفاعليته ممتده. ولذلك حدث الصليب ممتد من خلال القداس، وحدث القيامة ممتد من خلال القداس. لذلك نعتبر القداس إمتداداً حقيقياً للأحداث الخلاصية التي تممها السيد المسيح. ولذلك يسمى الذكرى.
التعبير الثالث الذكرى السرائرية موجوده. بمعنى أنها ذكرى ممتده. أى دعوة الشيئ إلى الوجود الدائم. غير الذكرى التاريخية. الذكرى التاريخية صاحبها غائب غير موجود. لكن الذكرى السرائرية موجودة وجوداً دائم. ما معنى كلمة سرائرية إذا كانت ذكرى تاريخية فهى ذكرى أشياء فاتت "ففيما نحن أيضاً نصنع ذكرى آلامه المقدسة وقيامته من الأموات وصعوده إلى السموات وجلوسه عن يمينك أيها الآب" كل هذا حدث لكن (وظهورك الثانى المخوف) هذا لم يحدث وهذا دليل على أنها ذكرى سرائرية فوق الزمن تجمع الماضى والمستقبل. كل هذا عن طريق الطقس.
نقطتان نختم بهما هذا الفصل.
إن الطقس هو نظام العبادة ودائماً العبادة تتضمن اللحن والكلمة والحركة. هذا مثل الطقس. أى الكلمة الملحنة المصاحبة للكلمة.
ففى صلاة الصلح مثلاً أبونا يقول صلاة الصلح بالكلمة الملحنة. ولكن بالحركة يصلى بيدين عاريتين إنه يعطى صورة ما قبل الصلح العرى الذي أصاب البشرية. فالكاهن هنا يمثل البشرية العارية نتيجة الخطية. وفيما هو يصلى بالكلمة الملحنه يقدم الحركة الدالة على المعنى المقصود وهنا يكون الطقس كامل المعنى مع اللحن مع الحركة. وهكذ. في الجزء الثانى وهو يقول بمسرتك يالله باللحن يمسك اللفافة المثلثة والتي كانت موضوعة على الإبرسفرين والتي تشير إلى الحجاب الذي كان يحجز بين الإنسان والله وشماس واقف ماسك الصليب في شرق المذبح إشارة إلى أن هذا الحجاب إنشق وأزيل بالصليب. فالطقس هو الكلمة الملحنة المصاحبة للحركة. هذا هو الطقس. أيضاً كلمة أجيوس كلمة ملحنه يغير اللفائف يعمل يده على شكل صليب. ويغير اللفافة التي في اليد اليمنى لليد اليسرى والتي في اليد اليسرى في اليمنى ويبدل اللفافة التي فوق الكأس مع اللفافة اليسار. إشارة إلى رفرفة الأجنحة للشاروبيم والسيرافيم وهم يقولون قدوس يسجدون أمام الله. فتجد الكلمة الملحنة المصاحبة للحركة.
الطقس يساعد على تنفيذ الوصية:
لا يصح أن يتناول أحد في قداس وهو في خصام مع أحد. تنفيذاً لوصية السيد المسيح (متى 5: 23 24) "فإن قدمت قربانك على المذبح وهناك تذكرت أن لأخيك شيئ عليك أترك هناك قربانك أمام المذبح وأذهب أولاً أصطلح مع أخيك"، صلاة الصلح والقبلة المقدسة لابد أن تسبق التناول. أيضاً تعبير (كيرياليسون) أى يارب أرحم (كيري) إختصار (كيريوس) أى الرب أو يارب. (ليسون) أى أرحم. أى يارب أرحم إشارة للجاجة. والسيد المسيح أوصانا أن نصلى بلجاجة وبهذا علمنا الطقس تنفيذ الوصية. هذه مقدمة بسيطة عن الطقس
سر التناول: نسميه سر الأفخارستي. لماذا سمى سر الأفخارستيا أو سر الشكر لماذا؟
لأن السيد المسيح أول شيئ عندما مسك الخبز قبل أن يعطيه للتلاميذ شكر. لماذا شكر ومن الذي شكره؟
شكر لأنه هو الفادى والنائب عن البشرية فكان لابد أن يشكر نيابة عن البشرية. من وقت ما أقصى الإنسان خارج الفردوس أو خارج حضرة الله وكان ربنا يشتاق أن يرى المنظر الملكوتى الذي حدث أول ما جمع المسيح التلاميذ وبدأ يعطيهم جسده ودمه. لأن بالجسد يثبت التلاميذ أنهم يمثلون الكنيسة. الكنيسة كانت ممثلة فيهم أن هؤلاء يثبتون في المسيح. فلأول مرة ترجع ثانياً الصورة التي كان ربنا يقصدها من خلقة الإنسان، إنه يثبت فيه ويقترب إليه ويعيش معه لكن بفعل المعصية طرد يشكر السيد المسيح الآب السماوى على هذه الصورة الملكوتية. لأن الآب الذي أرسل المسيح، الآب والروح القدس. لولا أنهم أرسلوه ما كان تم الفداء. "هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"، فالصورة التي حدثت بالتناول بإعطاء الجسد والدم للتلاميذ هى عودة الإنسان إلى حضرة الله بصورة فائقة لم يكن ممكناً الوصول لها إلا عن طريق الفداء ومنح الجسد والدم لكي تثبت الكنيسة في المسيح وتتكامل الصورة الموجودة الآن، وستظل إلى الأبد في الأبدية السعيدة. صورة المسيح الثابته في الصورة. المسيح الرأس والكنيسة الجسد ولذلك أول شيئ نعمله المسيح أنه شكر. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى).ونحن أول حاجه نعملها عند رشم الخبز نقول وشكر. لأن شكر المسيح نيابة عنا للآب السماوى على الصورة الملائكية الفائقة التى كان يتمنى الآب أن يراها، حدثت بالفداء الممثل في إعطاء الجسد والدم للتلاميذ بثبات الكنيسة في شخص المسيح لذلك أسميناه سر الشكر. هى عطية الثبات، ثبات الكنيسة في المسيح لكي تحيا الحياة الملكوتية في أبهى صورها بطريقة فائقة فالمسيح يملك عليها بثباتها فيه. وهنا عالجنا مشكلة الخطية، غفرت على الصليب والدم شاهد وعالجنا الموت بالقيامة والجسد شاهد. فالمسيح أول ما أمسك الخبز لكي يعطيهم شكر وبارك وكسر. أولاً شكر وهو فعل الكنيسة التي أخذت عطية. أول لإنسان ما يأخذ عطية يشكر لذلك دعى سر الشكر. شكر الكنيسة المشتاقة للملكوت. التي رأت تحقيق الملكوت في صورة المسيح والتلاميذ وهى صورة المسيح الكاملة الثابته فيه، التي نالت الحياة من خلال الجسد ونالت الغفران من خلال الدم. لذلك الجسد والدم يعطيان بالترتيب كما عمل المسيح لا نعطى الجسد مع الدم أبداً وتمنع الكنيسة هذا حتى لا يكون لدينا إحساس أن يكون هذا الجسد دموي. لكنه جسد القيامة.
السؤال وإجابته:
لماذا شكر السيد المسيح؟ ولماذا نسمى هذا سر الشكر؟
كانت المشكلة هى الخطية التي فصلت الإنسان عن الله وبانفصال الإنسان عن الله سادت الخطية. وظهرت أصوات الأنبياء تنبئ بالخلاص المزمع أن يتم وأنتظرت البشرية في أنتظار ولهفة لكي تعود إلى الصورة الملكوتية التي طالما حرمت منها وجاء الإبن الكلمة متجسداً لكي يفدى البشرية مقدماً الغفران بدمه كفارة عن الخطية ومقدماً الحياة بجسد القيامة الممنوح في الكنيسة في هذا السر المقدس وفي أول لقاء بين المسيح والكنيسة ممثلة فى التلاميذ الإحدى عشر، لكي يمنحهم جسده ودمه الأقدسين. رأى الصورة الملكوتية التي طالما إشتهت الكنيسة أن تراها أن تدخل في ملكية الله، ملكية كاملة فشكر المسيح الآب نيابة عن الكنيسة عن هذه الحالة أو هذه الصورة التي تحققت من خلال التناول كإعلان عن الفداء.
فى كل مرة نعمل طقس القداس نأخذ نفس الجسد الذي أعطاه المسيح ونفس الدم. أحياناً يسأل البروتستانت سؤالاً خبيثاً: .
إذا كان المسيح وهو في وسط التلاميذ أعطاهم خبزاً وخمراً وهو بجسده في وسطهم والخبز على المذبح تقولون عليه جسداً ودماً؟
ربنا عنده حاضر دائم فيه كل الأحداث واحده يراها كلها أمامه ممكن يأخذ أمراً قبل الآخر ليس هناك ماضى أو مستقبل. فالمسيح أعطاهم الدم قبل أن يسفك دمه وأعطاهم جسد القيامة قبل أن يموت فهذا لأنه فوق الزمن.
تعبير فوق الزمن نتيجة عدم محدودية الله فهو يعيش في حاضر دائم.
الناتج عن عدم محدودية الله الأحداث الممتدة كل هذا فوق الزمن.
أى أن حدث الصليب حدث مرة ولكنه ممتد. ليس حدثاً، حدث في لحظة معينه وانتهى في لحظة معينه هو فعلاً حدث فى لحظة معينه لكنه لم ينته في لحظة معينه. إنتهى كحدث لكن تأثيرة وفاعليته ممتده. ولذلك حدث الصليب ممتد من خلال القداس، وحدث القيامة ممتد من خلال القداس. لذلك نعتبر القداس إمتداداً حقيقياً للأحداث الخلاصية التي تممها السيد المسيح. ولذلك يسمى الذكرى.
التعبير الثالث الذكرى السرائرية موجوده. بمعنى أنها ذكرى ممتده. أى دعوة الشيئ إلى الوجود الدائم. غير الذكرى التاريخية. الذكرى التاريخية صاحبها غائب غير موجود. لكن الذكرى السرائرية موجودة وجوداً دائم. ما معنى كلمة سرائرية إذا كانت ذكرى تاريخية فهى ذكرى أشياء فاتت "ففيما نحن أيضاً نصنع ذكرى آلامه المقدسة وقيامته من الأموات وصعوده إلى السموات وجلوسه عن يمينك أيها الآب" كل هذا حدث لكن (وظهورك الثانى المخوف) هذا لم يحدث وهذا دليل على أنها ذكرى سرائرية فوق الزمن تجمع الماضى والمستقبل. كل هذا عن طريق الطقس.
نقطتان نختم بهما هذا الفصل.
إن الطقس هو نظام العبادة ودائماً العبادة تتضمن اللحن والكلمة والحركة. هذا مثل الطقس. أى الكلمة الملحنة المصاحبة للكلمة.
ففى صلاة الصلح مثلاً أبونا يقول صلاة الصلح بالكلمة الملحنة. ولكن بالحركة يصلى بيدين عاريتين إنه يعطى صورة ما قبل الصلح العرى الذي أصاب البشرية. فالكاهن هنا يمثل البشرية العارية نتيجة الخطية. وفيما هو يصلى بالكلمة الملحنه يقدم الحركة الدالة على المعنى المقصود وهنا يكون الطقس كامل المعنى مع اللحن مع الحركة. وهكذ. في الجزء الثانى وهو يقول بمسرتك يالله باللحن يمسك اللفافة المثلثة والتي كانت موضوعة على الإبرسفرين والتي تشير إلى الحجاب الذي كان يحجز بين الإنسان والله وشماس واقف ماسك الصليب في شرق المذبح إشارة إلى أن هذا الحجاب إنشق وأزيل بالصليب. فالطقس هو الكلمة الملحنة المصاحبة للحركة. هذا هو الطقس. أيضاً كلمة أجيوس كلمة ملحنه يغير اللفائف يعمل يده على شكل صليب. ويغير اللفافة التي في اليد اليمنى لليد اليسرى والتي في اليد اليسرى في اليمنى ويبدل اللفافة التي فوق الكأس مع اللفافة اليسار. إشارة إلى رفرفة الأجنحة للشاروبيم والسيرافيم وهم يقولون قدوس يسجدون أمام الله. فتجد الكلمة الملحنة المصاحبة للحركة.
الطقس يساعد على تنفيذ الوصية:
لا يصح أن يتناول أحد في قداس وهو في خصام مع أحد. تنفيذاً لوصية السيد المسيح (متى 5: 23 24) "فإن قدمت قربانك على المذبح وهناك تذكرت أن لأخيك شيئ عليك أترك هناك قربانك أمام المذبح وأذهب أولاً أصطلح مع أخيك"، صلاة الصلح والقبلة المقدسة لابد أن تسبق التناول. أيضاً تعبير (كيرياليسون) أى يارب أرحم (كيري) إختصار (كيريوس) أى الرب أو يارب. (ليسون) أى أرحم. أى يارب أرحم إشارة للجاجة. والسيد المسيح أوصانا أن نصلى بلجاجة وبهذا علمنا الطقس تنفيذ الوصية. هذه مقدمة بسيطة عن الطقس